بادئ ذي بدأ أهنيكم بالشهر الكريم وبالعشر الأواخر وبعيد الفطر المبارك وكل عام والجميع بألف خير .

عنوان ماله داعي أبدا ولكن هذا ما طالعنا به الرمز الجاهل رمز التعصب والتفرقه الكاره لكل ما هو أزرق في مقابلة تلفزيونيه ستذيعها محطة دبي الرياضيه الفضائيه لينشر البقية الباقيه من نتانته وجهله وتعصبه الأعمى على الفضاء تلك المقارنه التي تدل على فكر موبوء وتعصب مقيت وعقلية متخلفه لنظهر أمام العالم العربي ونكمل مسلسل ببلقوله المزعوم وفيلم الرشاوي في بطولة النخبه وسقطات خليك بالبيت..

لا جديد في ذلك من هذا الشخص ولكن السؤال المطروح أليس هناك شخص عاقل يستطيع ايقاف بذاءاته وترهاته كما فعل فيصل بن فهد رحمه الله عندما أخرسه وألجم فمه ؟؟؟

ومايزيد الحسره كثرة المطبلين حوله والذين لم يسلموا من بذاءاته ولكنهم يتلقوا الصفعة في خد ويديروا الخد الآخر ليقبلهم في اشارة واضحه للخضوع والخنوع ..

فالكل يعلم سالفته مع طيب الذكر العطيب الذي هو فعلا عطيب عندما قال له الرئاسه ليست مكيجه وطقطقة حنك وهاهو عطيبهم يعود وكأنه قال له نعم ياطلال أنت من أكبر الداعمين وأهلا بك ان لم يكن رئيسا كعضو اداره ولكن التم المتعوس على خايب الرجا اللهم لا شماته ..

حتى جماهير ناديه لم تسلم من ترهاته فها هو يصمها بالمندسه وفرقة بصله ولكن ما حولك أحد ..

ويعود جاهلهم الأكبر في حلقة مباشره على الهواء في قناة دبي الرياضيه ليتكلم عن مكارم الأخلاق وعن التعامل والروح الرياضيه التي ناقضها في نفس تلك الحلقه بذكره لقاهره الزعيم بالفريق الآخر ويتمادى في أخلاقه الرياضيه ليشتم يوسف عبدالله وعلى الهواء والحمد لله أن الرجل كان عاقلا ولم ينجرف في تيار الجاهل ..

تناقضات عديده وأتمنى أن يسأل يوما لماذا لا يرافق فريقه في المباريات التي تقام في المينة المنوره أو مكة المكرمه منذ أكثر من عشر سنوات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خاتمتي ...قافلة الزعيم تسير و..........................