نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - حرب مستقبليّة شاملة في لعبة «كوماند آند كونكر 3: تايبيريوم وورز»

استراتيجيّات وتطويرات تقنية ونوع جديد من الألعاب في الجزء الثالث منها

http://www.asharqalawsat.com/2007/04...net.414441.jpg

بعد أكثر من 7 سنوات من انتظار اللاعبين لإصدار جديد من سلسلة الألعاب المشهورة «كوماند آند كونكر» Command & Conquer، فإنّ شركة إلكترونيك آرتس قامت بطرح الجزء الثالث من السلسلة تحت اسم «كوماند آند كونكر 3: تايبيريوم وورز» Command & Conquer 3: Tiberium Wars. وكانت الإصدارات السابقة قد حصدت إعجاب اللاعبين بشكل كبير، ولكن هل سيستطيع هذا الجزء الجديد الحصول على نفس النجاح بعد السنين الكثيرة؟
* قصّة اللعبة عند حلول الحرب الثالثة لعنصر التايبيريوم الكريستاليّ الغامض (الذي يحتوي على كمّيات كبيرة من الطاقة المركزة) في ربيع عام 2047، وبعدما قامت منظمة «نود» Nod بشنّ هجوم شامل ضدّ مجموعة الدفاع العالميّة Global Defense Initiative GDI، ضاربة هدنة 17 عاما بعرض الحائط، ومحدثة شللا كبيرا لدى مجموعة الدفاع في جميع بقاع الأرض، قام كبار قادة المجموعة، في محاولة منهم لإعادة الأمل المفقود، بحشد ما تبقى من قواتهم لقتال المنظمة الشريرة والدفاع عن الأرض. هذا ووصل زحف مادّة التايبيريوم السامّة التي تهدد بتدمير نظام الكوكب البيئيّ إلى مرحلة خطرة جدّا، الأمر الذي أجبر مجموعة الدفاع العالميّة على تقسيم الكوكب إلى 3 مناطق جغرافيّة حسب درجة التلوث: 30% من مساحة الكوكب غير صالحة للحياة العضوية (بما فيها الإنسان)، و50% ملوثة بدرجات متفاوتة ولكنّها تحتوي على أكبر نسبة من السكان والتي يمكن اعتبارها مجتمعات منهارة بسبب الحروب الداخلية، أي المكان الأنسب لاختباء منظمة «نود»، و20% من المناطق «النظيفة» المناسبة لشنّ حملة الدفاع العالميّة.

الجدير بالذكر، أنّ منظمة «نود» ابتدأت الحرب عن طريق إطلاق صاروخ نووي نحو قمر صناعي تابع لمجموعة الدفاع. وفي وسط هذه الحرب الشرسة، قامت مجموعة من المخلوقات الفضائية المسمّاة «سكرين» Scrin بالدخول إلى المعركة وتغيير طبيعة الحرب بشكل جذريّ. ولن نقوم بذكر الصلة بين هذه المخلوقات الفضائية ومادّة التايبيريوم حتى لا يزول عنصر الحماس والمفاجأة من اللعبة.
* أطراف النزاع أولّ طرف في هذه الحرب هو مجموعة الدفاع العالميّة والتي هي عبارة عن تكامل جيوش العالم كلّه في جيش واحد خارق. وتستطيع المجموعة نشر كميّات كبيرة من الجنود ذوي الخبرة الكبيرة في القتال، بالإضافة إلى وجود آليات متطورة بريّة وبحريّة وجويّة بحوزتها. هذا وتستخدم القوّات البريّة ذخيرة ودروعا متطوّرة، الأمر الذي يمنحها تفوّقا ملحوظا في المواجهات المفتوحة والمباشرة مع منظمة «نود»، ولكنّها ثقيلة الحركة وغير مرنة. هذا ويستغرق صنع الآليّات المتطورة وقتا كثيرا، وهي تتطلب مبالغ هائلة من المال، ولكنّ مستوى الدفاع لدى هذا الطرف مرتفع جدّا. هذا ولدى المجموعة مدفع أيونيّ يُطلَق من أحد أقمارها في الفضاء ويقوم بتبخير مساحات كبيرة عند سقوطه في مكان ما. وعلى الأغلب، فإنّ معظم اللاعبين الدفاعيين سيقومون باستخدام هذا الطرف إن أرادوا البقاء بالقرب من قواعدهم وصنع الكثير من الآليات وأخذها إلى المعركة دفعة واحدة.الطرف الثاني من النزاع هو منظمة «نود» الغامضة ذات الأصل القديم غير المعروف، ويقوم شخص اسمه «كين» Kane بقيادتها لتصبح قوّة عظمى في العالم. ولدى جيش هذه المنظمة قدرات عالية على القتال في الشوارع بالأسلحة المتطوّرة جدّا التي تمّ تطويرها باستخدام تقنيات عسكرية تعتمد على عنصر التايبيريوم. ويبرز عنصر التطرّف في جيوش هذه المنظمة إذ أنّهم لا يظهرون أيّ مشاعر نحو حياة الإنسان، ويقومون باستخدام عنصر التايبيريوم السامّ كلما سنحت لهم الفرصة. وعلى الرغم من ضعفهم من الناحية التكتيكيّة أمام جيوش مجموعة الدفاع العالميّة، إلا أنّهم أسرع في الحركة ويستطيعون المناورة بشكل أفضل، ويستطيعون التسلل والاختباء بشكل ممتاز. ولدى هذه المنظمة سلاح خارق هو القنبلة النووية.

أمّا الطرف الأكثر غموضا في حرب التايبيريوم الثالثة، فهو مخلوقات «سكرين» الفضائيّة التي تشابه أشكال الحشرات وتستخدم مباني وآليّات بيو-ميكانيكيّة (آليّة وحيّة في الوقت ذاته). ولدى هذه المخلوقات أفضليّة اقتصاديّة أثناء بناء القواعد، بالإضافة إلى وجود سرعة بناء أعلى من الطرفين الآخرين (بشكل كبير)، ولكنّ مستوى الحماية لديها منخفض مقارنة بالأطراف الأخرى. هذا وتوجد آليّات غريبة لدى هذه المخلوقات، مثل وحدات مكافحة المشاة المكوّنة من شفرات حادّة، وأخرى لديها 3 مدافع ليزريّة. ويوجد لديها سلاح خارق اسمه Rift يقوم بفتح حفرة سوداء فوق منطقة معيّنة، لتقوم بإلحاق أضرار جسيمة بجميع ما يوجد بقربها.

الجدير بالذكر، أنّ اللعبة تقوم بسرد القصة نفسها من وجهات نظر مختلفة عند اختيار اللاعب طرفا ما، واللعب به عبر مجموعة من المراحل، الأمر الذي يُعطي اللاعبين فرصة لاختيار الطرف الذي يناسب أذواقهم.

* مزايا رائعة اللعبة تقدّم الكثير من المزايا الجميلة، مثل بناء المباني بتسلسل منطقيّ الذي يستدعي ضرورة وجود مبنى لتوليد الطاقة لبقيّة المباني، وآخر لحصاد مادّة التايبيريوم التي يتمّ تحويلها إلى نقود لبناء مبان أخرى ووحدات قتال مختلفة، بالإضافة إلى مراكز الأبحاث المتطوّرة التي تقوم بمنح اللاعب تطويرات لأسلحته ودروعه، وحتى أسلحة جديدة تماما. وعلى الرغم من تشابه الكثير من هذه العناصر بين الأطراف الثلاثة، إلا أنّ لدى كلّ طرف شخصيّته الخاصّة، بالإضافة إلى زيادة قوة بعض هذه العناصر وخفض فعالية البعض الآخر، لخلق توازن كامل بين جميع الأطراف.

وبعد فترة «التخصص» في ألعاب الاستراتيجيّة الحديثة التي تعتمد على استخدام بعض وحدات القتال عالية المستوى والمحافظة عليها طوال فترة اللعب، فإنّ هذه اللعبة تأخذ اللاعب إلى المناطق الوعرة مرّة أخرى، حيث سيصبح باستطاعته رمي عشرات الآليّات نحو عدوه، لتقوم بتدمير جزء من قاعدته، وتتدمر هي نفسها إثر المعركة، ليقوم اللاعب بصنع مجموعات أخرى من الآليات، وهكذا.

ويجب أن يتوقع اللاعب انفجار الكثير والكثير من الآليات والمباني في هذا الجزء، ولكنّ هذا الأمر لا يعني غياب عنصر الاستراتيجيّة من اللعبة، بل هو عامل يريح اللاعب من إدارة كلّ آلية على حدة، ليقوم بالتركيز على الصورة الأكبر والتخطيط لكيفية بناء قاعدته والمكان (أو الأماكن) الأمثل لشنّ الهجوم، وحتى موقعه على الخريطة بالنسبة لجغرافية المنطقة وموقع الأعداء ووفرة عنصر التايبيريوم. ويجب على اللاعب مراقبة قاعدة عدوه أثناء البناء، فإنّ كانت قاعدة العدو تحتوي على الكثير من وسال الهجوم والدفاع البريّة، فإنّ بناء سرب من الطائرات أو السفن (إن كانت القواعد قريبة من المياه) هو الحلّ الاستراتيجيّ الأمثل الذي قد يُكسبه المعركة.

ولزيادة عنصر الاستراتيجيّة في اللعبة، فإنّه توجد لمعظم وحدات القتال مقاييس مختلفة للدروع الأماميّة والخلفية والجانبية، بالإضافة إلى القدرة على إصدار أمر لها بالانسحاب الفوريّ عن طريق رجوعها إلى الخلف عوضا عن عكس وجهتها والسير إلى الأمام نحو قاعدتها. هذا ويمكن جعل الأعداء في حيرة دائمة إن قام اللاعب ببناء سفينة قتالية كبيرة تطوف في السماء، لتقوم بالهجوم في أيّ وقت يراه مناسبا. هذا ويجب على اللاعب إتمام المتطلبات الأساسيّة والثانوية (مثل إدخال مهندس إلى مبنى عدو بدون أن يُقتل، ليقوم بسرقة أسرار الحرب) إن أراد التقدّم بشكل كامل. هذا ويتمّ أخذ اللاعب إلى مناطق مختلفة من العالم، مثل أستراليا والولايات المتحدة الأميركيّة ومصر وصحراء الأمازون (غابات الأمازون تحوّلت إلى صحراء مقفرة) وألمانيا وإيطاليا والكثير غيرها من المناطق المعروفة.* شهرة عالميّة اللعبة تحتوى على الكثير من الممثلين المعروفين في المسلسلات والأفلام الحديثة، مثل Joseph Kucan ـ Kane من الأجزاء السابقة، ـ Josh Holloway Ajay ـ من مسلسل Lost، Trivia Helfer ـ Kilian Qatar ـ و Grace Park ـ Sandra Telfair ـ من مسلسل Battlestar Galactica، Michael Ironside Jack Grangerـ من أفلام Top Gun و Starship Troopers، Billy Dee Williams ـ Redmond Boyle ـ من أفلام Star Wars Episode V، بالإضافة إلى بعض المذيعين الحقيقيّين مثل Shanon (مذيع قناة CNN الإخباريّة)، و John Huck (مذيع قناة Fox)، والكثير غيرهم من الشخصيّات المعروفة.

هذا وتمّ طرح 100 ألف نسخة خاصة من اللعبة تحت اسم «كوماند آند كونكر 3: تايبيريوم ورز كين إيديشن» Kane Edition والتي تحتوي على قرص إضافي يوجد فيه عرض فيديو يصوّر كيفية صُنع اللعبة وبعض الخلفيات الخاصة، وبعض عثرات الممثلين في تصوير المشاهد السينمائيّة وبعض المشاهد المحذوفة، بالإضافة إلى عرض استراتيجيّات اللعب من صانعي اللعبة أنفسهم. ووضع اللمسة الأخيرة على شهرة هذه اللعبة، فقد قرّرت الشركة طرح رواية بنفس الاسم في شهر حزيران (يونيو) من هذا العام! ويمكن شراء هذه اللعبة عن طريق الإنترنت عبر موقع شركة إلكترونيك آرتس عن طريق التحميل عوضا عن شرائها على الأقراص الليزريّة، الأمر الذي يدلّ على زيادة شعبيّة هذه اللعبة، وطموح الشركة في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من اللاعبين وبأقلّ التكاليف.

* مواصفات تقنية رسومات اللعبة المتطوّرة تقدّم وليمة شهيّة للاعبين، إذ أنّ الأسلحة والقنابل والغبار والضباب والرماد وتغيّر الإضاءة والألوان وحتى مشاهد بداية ونهاية المراحل، كلها متقنة الصنع والأداء، وتضع اللاعب في أجواء حماسيّة. دقة رسم المباني والآليات والجنود ممتازة، وأسلوب سيرها حسب حجمها ووزنها متقن، ويزيد من واقعية اللعب. معدّل الرسومات Frames Per Second FPS (معدّل الرسومات هو عدد المشاهد التي تظهر على الشاشة في كلّ ثانية، ويصل إلى 60 رسمة في الثانية في الوضع المثاليّ. وينخفض مع ازدياد الضغط على معالج الرسومات نظرا لزيادة الطلب على معالجة بيانات الرسومات. وغالبا ما ينخفض المعدّل عند زيادة عدد الشخصيّات في الشاشة الواحدة أو ازدياد حجم الشخصيّات، أو كثرة المؤثّرات الخاصّة في الشاشة الواحدة) ثابت في معظم الأحيان، وأوقات التحميل سريعة جدّا (هذه العوامل تعتمد على مواصفات جهاز المستخدم).

وبالنسبة لموسيقى وصوتيات اللعبة، فإنّها حماسيّة ومليئة بموسيقى الهيفي ميتال وأصوات الجنود المختلفة والمؤثرات الخاصة للانفجارات وأصوات الذخيرة الحيّة، وحتى أصوات المخلوقات الفضائيّة الغريبة، الأمر الذي يناسب أجواء اللعب تماما.
اما أسلوب التحكم على الكومبيوتر، فإنّه يتمّ باستخدام الفأرة ولوحة المفاتيح، ويمكن فيه اختيار جندي واحد أو 300 دبابة بسهولة كبيرة، بالإضافة إلى القدرة على تحديد مجموعات من القوات والتحكم بها بشكل متردّد. الجدير بالذكر، أنّ نظام التحكم والبناء الموجود في الأجزاء الأولى من اللعبة قد عاد إلى هذا الجزء مع بعض الإضافات والتطويرات الصغيرة التي ستزيد من فعالية إدارة اللاعب لجيوشه أثناء المعركة. ونظرا لأنّ اللعبة سريعة، فإنّه أصبح بالإمكان (بعد استخدام نظام التحكم الأصليّ) صنع آليات من المرحلة الثانية للتطوّر بعد 10 دقائق من اللعب فقط، ومن نقطة الصفر.

أمّا بالنسبة لأسلوب التحكم في إصدار إكس بوكس 360، فإنّه يستخدم آليّة التحكم الموجودة في لعبة «ذا لورد أوف ذا رينغز: ذا باتل فور ميدل إيرث 2» The Lord Of The Rings: The Battle For Middle Earth II على نفس الجهاز، والتي تمّ صنعها بنجاح كبير، مع بعض التطويرات في النظام لتجميع الجيوش وبعض الأمور الأخرى. ويحتوي إصدار إكس بوكس 360 على أنماط لعب جماعيّ حصريّة ودعم لتصوير اللاعبين أنفسهم باستخدام الكاميرا عبر الإنترنت. هذا وتبقى مجريات الأحداث سلسة أثناء وجود أعداد كبيرة من الشخصيات في شاشة واحدة عبر الإنترنت في هذا الإصدار، الأمر الذي عانت منه لعبة «ذا لورد أوف ذا رينغز».

وبالنسبة إلى اللعب عبر الإنترنت، فإنّه ممتع جدّا، ويمكن فيه مشاهدة معارك أخرى بين اللاعبين والتعليق عليها، ليقوم الجميع بسماع التعليق أثناء المشاهدة، لتصبح اللعبة مسرح حرب حرفيّا. هذا ويمكن تحديد موعد ما لمعركة جماعية، ليقوم الأصدقاء أو الغرباء بالانضمام إلى المعركة في الوقت المحدّد، بالإضافة إلى القدرة على تحميل عروض للمعارك التي خاضها اللاعبون. اللعبة تحتوي على نظام ذكاء اصطناعيّ متقدّم يقوم بالتلاؤم مع سرعة واستراتيجيّة اللاعبين، ليقوم بمقاومة اللاعبين العدائيين السريعين، وفي نفس الوقات إعطاء الوقت الكافي لمن يحبّ بناء قوة كبيرة وشنّ حرب واحدة بواسطتها.

القصّة الرائعة وتسلسل الأحداث الجذاب والرسومات والصوتيات المتطوّرة، تجعل من لعبة «كوماند آند كونكر 3: تايبيريوم ورز» أفضل لعبة استراتيجيّة لسنين عديدة. المزايا الاستراتيجيّة المختلفة والمتوازنة بين أطراف الحرب ووفرة مزايا اللعب على الإنترنت ووفرة المراحل (أكثر من 30 مرحلة) تزيد من متعة اللعب بشكل كبير. الجدير بالذكر، أنّه تمّ طرح ملف تحديث لهذه اللعبة (على الرغم من وجودها في الأسواق لفترة قصيرة) يقوم بتطوير آليّة اللعب على الإنترنت وموازنة بعض الآليّات بشكل أفضل يمكن تحميله من موقع اللعبة على الإنترنت (رقم الإصدار هو 1.02). ولمن يريد تجربة اللعبة قبل شرائها، فإنّه يمكن تحميل ملف يحتوي على بعض المراحل المختلفة من موقع اللعبة، ولكنّ حجم الملف كبير جدّا (حوالي 1.2 غيغابايت).

* مواصفات الجهاز المطلوبة > مواصفات الجهاز الأساسيّة لعمل اللعبة على نظام التشغيل ويندوز إكس بي وفيستا (لإصدار 32 بت فقط) هي: معالج بسرعة 2 غيغاهيرتز (2.2 لويندوز فيستا)، 512 ميغابايت من الذاكرة (1024 ميغابايت لويندوز فيستا)، 8 غيغابايت من المساحة الفارغة على القرص الصلب، بطاقة رسومات من طراز GeForce4 أو ATI Radeon 8500 أو أفضل تدعم تقنيات DirectX 9.0c (مع العلم أنّ بطاقات ATI Radeon 9200 و 9250 PCI و GeForce4 MX ليست مدعومة)، فأرة ولوحة مفاتيح ومودم لمباريات الإنترنت (بدون الدردشة الصوتية واللعب ضدّ لاعب واحد فقط) أو اتصال إنترنت عالي النطاق Broadband (للدردشة الصوتية واللعب ضدّ 8 لاعبين). أمّا المواصفات التي يُنصح بها فهي معالج Core 2 Duo بسرعة 1.86 غيغاهيرتز و 1 غيغابايت من الذاكرة، وبطاقة GeForce 8800 (بذاكرة 640 ميغابايت).
* معلومات عن اللعبة > الشركة المصنعة: إي إيه لوس آنجليس http://jobs.ea.com/eala/index.html > الشركة الناشرة: إلكترونيك آرتس http://www.ea.com > صفحة اللعبة على الإنترنت: http://www.commandandconquer.com > نوع اللعبة: استراتيجيّة في الوقت الواقعي Real-time Strategy > أجهزة اللعب وتاريخ الإصدار:

الكومبيوتر الشخصيّ: 03/2007 في الولايات المتحدّة الأميركيّة، و 12/2007 في الاتحاد الأوروبي إكس بوكس 360: 05/2007 > تقييم مجلس برمجيّات الترفيه ESRB: للمراهقين «T» > عدد اللاعبين: 1-8