
03/12/2001, 02:26 AM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 03/12/2000 المكان: ksa
مشاركات: 823
| |

جماهير الزعيم ..هذا هو الرد الشافي لك يا شر قي
الرد على النكرة شر.... قي ...
شر... قي ... هذا رد جماهبر الزعيم لك ومن هم على شاكلتك ...
يصر الكاتب الفاشل عبدالعزيز شرقي على الحضور الدائم إلى المناسبات الهلالية دون دعوة,, ولا أدري هل يعلم أن من يحضر دون دعوة يقعد بلا فراش على رأي أجدادنا,, ومع ذلك ولأنه ضاف كرماء فقد وفروا له المكان والفراش والغذاء أيضا.
آخر إطلالاته البهية كانت في جريدة الرياض والمناسبة انتم تعرفونها,, طل بذات السحنة الممقوتة التي لا تستمد وجودها وبقاءها وكينونتها على الساحة إلا من وهج الزعيم حتى وان كان ذلك على طريقة الاتجاه المعاكس,, والهلاليين قبل غيرهم يقدرون حجم الأزمة التي يقع تحت وطأتها وبالتالي فإن آخر ما يضعونه في أجنده اهتماماتهم إخضاع إفرازات واسقاطات شرقي لأية موازين أو تقييمات.
فهو يقول في مناسبات سابقة إن البطولات لا تكتسب قيمتها ووزنها إلا إذا حضر الهلال,, وأبدع سامي وذاك لعمري شرف لا يدعيه وتهمة لا ينفيها، فالارتقاء بالأحداث هي من شيم العظماء والعمالقة في حين أنها لا تكون كذلك إذا ضلت السبيل كأن تلقي بها الهبوب على قارعة الطريق، آو في أحضان من هم اقل قدرا وقدرات، وهنا تكمن الفوارق,, ولكن يبدو بل من الواضح انه لا يريد أن يفهم هذه المعادلة كعادته، ويبقى ذاك شأنه؟!.
ولكونه يمتلك قدرات عالية وخبرة واسعة في المراوغة والكذب والتطبيل على الورق فقد تجول من خلال مقاله المشار إليه في أكثر من اتجاه واكثر من منحى فتطرق للاعب / ماجد عبد الله صاحب القلادة والبصق كقدوة ؟؟؟ في رأيه ولكن على طريقته الخاصة والمعروفة ؟! ,, ثم عرج لطريقة التعبير عن الفرحة بتسجيل الأهداف بنفس الأسلوب الذي جبل على ممارسته وهو الأسلوب المبني على فن الشقلبة أو التحدث من الوضع المقلوب ؟!.
واسهب في العبث بالحقائق وهذه ليست بجديدة حتى ليخيل للمتابع انه يتحدث عن أشياء ووقائع حدثت في مدغشقر؟!.
وكونه قد أعلن افتتانه بالنصر ولاعبه الأعجوبة حتى الثمالة مؤقتا بقصد تمرير صفقته الكلامية فأنا متأكد من انقلابه في أية لحظة وبمجرد استنفاد الفرص من استخدامها كمطايا,, أو أن تستغويه أو تستهويه عادة التناسي التي اثبت براعة فائقة بالوقوع في حبائلها دائما؟!.
إن من حسنات وأفضال الهلال على كثير من الناس وفي كثير من الجوانب أن أوجد لـ شرقي ولغيره متنفسا ومساحة للركض وممارسة هواية الظهور دون أن يكلفهم ذلك اكثر من ممارسة الأساليب التي ابقت على كثير منهم في الصورة وفي قلب الأحداث حتى اليوم وهي مناصبة الهلال ونجومه العداوة، رغم أن الواحد منهم لا يستطيع ولا يجرؤ على مجرد التفكير بإدخال شيء من هواء غرامه الرياضي إلى جوفه، وجميعنا يعرف الأسباب من دون شك؟!.
أما كونه حساس جدا تجاه ما قام به سامي الجابر إلى الدرجة التي أفصح عنها في شكواه أو مندبته وفجيعته فتلك مشكلته وحده على طريقة يداك اوكتا وفوك نفخ .
أما لماذا احتفل المبدع سامي الجابر بتسجيله الهدف وبطريقته الخاصة في مرمي فريقه المفضل فلأنه يدرك الكيفية التي يعبر من خلالها إلى تلك الحناجر القبيحة والأقلام الفاسدة العفنة التي لم تعجب صاحبنا,, ولا يعنيه إذا كان هناك من تسعفه قواه على التمييز بين من يصل إلى أهدافه من خلال جهوده الذاتية وبين آخر يعتمد كلية في وصوله على أساليب الزحلقة والبحلقة والتصويت والصراخ والكذب والمهاترة وهذا هو سر افتخار أنصار سامي وفريقه الذي لا يعرف كنهه سواهم.
وتبقى هناك صفة قبيحة ينفرد بها الكاتب عن غيره !! تتمثل في انه شبيه الحرباء في التلون وفن اللعب على الحبال المتعددة وإيجاده التطبيل في كل مناسبة والغمز واللمز كما هو في موضوعه الذي نتحدث عنه والمسطر بتلك الحقائق الدامغة، وما دس في سطوره من تلميحات ومغالطات مكشوفة، عن لاعبه الأعجوبة القدوة و الفارس الذي لا يشق له غبار.
إن الكاتب المريض والمتقلب مازال وسيظل يمارس نفس أساليبه وإسقاطاته الغريبة والعجيبة والفريدة من نوعها على الساحة الرياضية ضد الكيان الهلالي ونجومه والذي يبدو أنه قد أصيب بالضغط والقلق والكبت النفسي جراء ما حققه الزعيم من بطولات وإنجازات . |