إقتباس =أسيرة الزعيم;] أحب أن أبوح ببعض ما يجول في خاطري هنا .. ولعلي ألملم بعض شتات أفكاري المزدحمة .. وأصفّها واحدة تلو الأخرى .. بانتظام لا يعكس ما بداخلي ! تضيق نفوسنا عندما يُساء فهمها .. أو تُفسّر تصرفاتنا تفسيراً لم يزرنا حتى في منامنا .. ومن أناسٍ هم أكثر معرفة بصفاء سريرة تسكننا .. وإن أُغرورقت أعيننا بالدمع .. قهراً ! يزيدونا ألماً .. بقولهم كفاكم تمثيلاً !! وكأنما يرشون الملح على جراحنا .. ويكتمون صوت الأمل " المبحوح " والذي كان يريد التفسير والإيضاح ! احسنوا الظن .. فإنا والله عن هذه الدنيا سنرحل ! فلماذا نجعل أنفسنا رهينة لأفكار نتنة .. قد تقتل علاقات جميلة ..

إقتباس للأسف قل من يعرف كيف يستأصل الورم مع إبقاء النسيج حياً ..

,,,
,,
,







تنكسر المرايا امامَ انعكاساتِ الواقع فـ يهنأ شتاتُ الشظايا بـ تدميرِ ملامحِ الوجه الحالمِ بـ امتثالاتِ الرسمةِ الخفيه خلفَ حدودِ ( التمني ) حينها .. تمتزجُ الوان الصور بـ ماهيةِ الادراكـِ المتبعثرِ مابين محاولة استعياب الملموس .. ومقارنته بـ الذي ارتسمَ حديثا .. ولربما تتوقف الخطوات لـ بعضِ الوقت .. وتقتادُ من دروس الحياةِ الصعبةِ السهلةِ المنال ...!!
فـ لقد قالوا : ( لا تكن مثلما الماء .. لا يعيقكـَ الا الصخر .. ) والصخر هنا قد يميت الانسان ما اذا سار بـ الاتجاهِ الخاطىء .. وعليه ربما نحتاج في الغد لـ ذاكـَ الدرعِ المرن .. والذي يمتص صدمات الواقع المؤلمه .. ولكننا لا زلنا تحت تصنيف ( العاطفه ) ونتهم بها كثيرا .. ربما لـ اِسرافنا في تتبعِ الاحلام اينما كانت ...!!
وحتى نصل لـ ذاكـَ المبدأ الرخيص .. علينا ان نبتاعَ لـ اعيننا فضاءً بـ اكمله كي لا تعيقنا حواجز الاصطناع والركضِ خلف ملذاتِ الذي تباينَ بين ايدينا .. فـ الجميل ان ندركـ ان قيمة الشيء في معدنه .. لا في ماهيةِ منبعه .. وان نتصور اننا نُحاصر قيمةَ الذاتِ فينا حينما تقترنُ افكارنا بـ ذاكـَ المتلاشي يوما ما ..!!





/
\
/




اسيرة الزعيم






لحظة كتابةِ القلمِ لـ معتركـِ حياة تكالبت عليها مداراتُ الاستفهاماتِ الضائعةِ مابين استدراكـِ الاجابه .. واستراحةِ الفكر من بعدِ لقاءِ القناعه .. فـ عليه لابد وان يسترسلَ القلم بين محطاتِ الامور الخفية الساكنةِ في مدنِ الغرابه ..
كـ عادةُ الشموخ اراه هنا يختال فرحا لحظة اقترانِ جماليته بـ رونقِ حضوركـِ الزاخرِ بـ الابداع .. فـ جملةُ الاحرف لامست صوتَ القراءةِ فينا .. وامعنتِ الكلمات النظر في واقعنا .. وهاهوَ قلمكـِ يُحاكي النقاءَ في جماليةِ الطرح .. ويهدينا متصفحا يبقي الفكر مُتمعنا .. ومنصتا لـ همسِ الواقعِ .. فـ كل التحايا لـ عطرِ حضوركـِ وصفاءِ حرفكـِ .. وجُل المُنى بـ ان يكون التوفيق وردا يفترش دروبكـِ الشامخةِ بـ خطواتكـ ,,








****






كوني بخير
...SoMe OnE...

يخطئون في حقنا ..
و قد نكون نحن مصدر الخطأ !

و لكننا لا نستحق تلك القسوة ..
نعاني من جروح تسببوا فيها ..
تزداد آلامنا ..

فيزداد تعذيبهم لنا ..

نفس لا تعطي الأقل ! حسن الظن !
أنى لها تعطي ! و ما أبعدها عن العطاء ..

العطاء سمة لأناس نعم يمشون على الأرض معنا ..
و لكن نفوسهم سمت فعانقت السحاب ..

يا من لا تملك العطاء ! فقط أحسن الظن ..


@@@@


نبض مجلسنا ..
هل من جديد إن راقني أسلوب ؟!
هل من خروج عن المألوف إن شدني حرف ؟!

بالطبع لا ما دمت في متصفحك !

و لكن ! هل أزعجتني فكرة هذا الموضوع بالذات ؟!
نعم !

من بعيد ..
يلوح ألم مختبئ في ظلال حروف مشاركتك !!

عسى ألا أكون مصيباً !

أتمنى أنك و من تحبين بخير ..

عندما تضيق نفس أحدنا حتى لكأنه سيختنق عليه أن يصبر فلربما كان ذلك تخفيفاً لذنبٍ اقترفه. نحن نحسن الظن كثيراً جداً جداً جداً في علاقاتنا و صداقاتنا و بات المرء يحتفظ بقائمةِ أسماءٍ طويلةٍ جداً كلها تأتي تحت مسمى"صديق" أو "صاحب" و هذا و الله عزيز و لا يوجد إلا في القصص و الأساطير و "سباحين" جداتنا.

نحن نطلب من الناس إن يحسنوا الظن بإخوانهم خاصةً من يعرفونهم حق المعرفة وهو مطلب مشروع و لا غبار عليه لكننا في ذات الوقت يجب أن لا نعتبر كل من أسمعنا من الكلام ما يسعدنا و صحبنا فترة من الزمن أنه الصاحب الذي ما بعده أحد.

من المخطيء هنا ؟ نحن بلا أدني تردد.

الدنيا أقسى كثيراً جداً مما نحاول أن ثبت عكسه للناس.


الموقرة الكريمة أسيرة ، لا زيادة على ما قاله أبو ريمان ، و قد صدق ، حين امتدح الاسلوب و الحرف فأنتِ بلاشك جديرةٌ به.

دايم ماشاء الله عليك مواضيع مميزه

مو مشكلتي اللي يفهمني خطأ ويفسر كلامي غير اللي انا ناوي وقصدي به .

يعني انا مصفي نيتي بكلامي كيفه خله يفهم خطأ . بس يمكن انت يالانسان احيانا

ماتعرف وش لون تتكلم , يعني انا يمكن افكر احيانا باشياء بس مدري كيف اوصل الكلام

يمنكن اوصل بكلام يفهم المقصود منه ويمكن مايفهمون او يفسرون خطا



مشكووووووووووووووووور على الموضوع

بماذا ارد

هل اقول لماذا يفعلون كذلك

أم أقول لماذا فعلوا ذلك

وكيف سمحت لهم بفعل ذلك

أم أضيف جرحا آخر واسقط اسما آخر من كتاب الصدق

أم أبحث عن الخطأ في نفسي

أم اجعلها تنزل تلك الدمعة لتمسح ذلك الحدث

أم ......أم ..........أم

ما بين السؤال والاجابة تقف الحقيقة التي لا نراها


ـــــــ

اسيرة الزعيم

وقفت كثيرا حتى مر قطار الحروف امامي التفت يمينا ويسارا فلم أجد الا هذه االحرف جالسة على كرسي الحيرة

ش ك ر ا

أسيرة الزعيم

إحساس رائع وإقتراب من واقع نحاول تجاهله

لكن يجب أن نتعامل مع الآخرين بأخلاقنا لابطريقة تعاملهم

بالحب والإشراق