السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

*على طول من دون لف ودوران اللاعبين يتعذرون بضغوط جماهيريه وطلع علينا رئيس النادي بنفس الأسطوانة الهلال يواجه منافسه من الأتحاد والأهلي على البطولات وعودت الأتحاد بهذي القوة تصعب المهمه... أقولهم معليش وبالفم المليان هذا الهلال وكلهم يعرفون من الهلال... صديق البطولات وزعيمها... ويعرفون أن الجمهور الهلالي مايرضى بغير تحقيق البطولات فأين الضغوط التي يتكلمون عنها أذا كانت رفيقه للهلال مثل مرافقته للبطولات.

* مبارة أصدقاء زيدان وأصدقاء رونالدو التي شارك فيها سفير النوايا الحسنه سامي الجابر ... جابر العثرات أتوقع أنها خير أعداد له لكي يعود لقيادة الكتيبه الزرقاء نحو اللقب الأسيوي ونحو بطولة الدوري وكأس ولي العهد خاصه أذا ماعلمنا أنه شارك في الشوط الثاني كاملا وقدم أداء راقي خلاله وسجل هدف وصنع العديد من الفرص ... وأنا أعتبره الطريق نحو 7 أبريل... ولا ننسى أن سامي من أبرز العناصر الموثره في البطولات المحليه و الأسيويه للهلال.

*الأتحاد والدرس الهلالي في كيفيه أستثمار النقص وتحويله الى قوة وأحراز الفوز... بعد الهزيمة من الهلال والهلال كان ناقص اثنين من لاعبيه المدافعين استطاع الفريق الأتحادي الأنتصار على الطائي ونجران بمجموع 16 هدف مقابل لاشي طبعا في كأس ولي العهد وكان الأول أستقبل سداسيه والثاني عشره والتقى بعدها بالخليج واتخم مرماه بثمانيه اهداف مقابل هدفين وكانت جميع المباريات الثلاث أمام فرق صغيره مع أحترامي لها ... وتوقعت أن يستطيع فرسان مكه أيقافهم ولكن للاسف تخوف مدرب الفرسان وأحتفاظه بأيتو الكرة السعوديه على ذمه بوكير أضاع المبارة على الفرسان في اللحظات الأخيره من المبارة... واليوم أكتسح النمور غريمهم وندهم التقليدي التماسيح بثلاثيه على الرغم من نقص الأتحاد وهنا الفائدة من لقاء الهلال ... الهلال لعب أمام الكويت الكويتي اسيويا ولم يقدم المأمول منه أمام الشعب الهلالي واللتقى بعدها الفيصلي وتجاوزه بهدفين ولما جاء المحك الحقيقي أمام الأهلي أختفى الزعماء وحيروا محبيهم بهذا الاداء الباهت والنتيجه المخيبه لمحبيه أتمنى من الهلالييييييييييييييييييين الأستفاده من الدرس الأتحادي مثل مااستفاد الأتحادين من الدرس السابق.