03/03/2007, 01:51 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 14/07/2005
مشاركات: 6
| |
بخبرة الكبار...حسمها الذئب...واسكت الصغار!! :) لماذا دوما تأتي ردود الكبار...
مزلزله مدمره...
مبعثره لكثير من الأوراق...
اللي تكون مليئة عادة...
بالكثير والكثير من الحروف...
المزيفه الكاذبه...
هنا تقرأ انتهى...
وعليه المغادره...
وهنا تجد من يقول له...
أنت أيها العجوز...
توقف...
وهناك...
من يضحك عليه...
وينتظر سقوطه...
لكي يثبت ما يقوله...
من لغط...
لماذا الكبار دوما...
يبكون حرفوهم...
ينزفون أقلامهم...
حتى نومهم...
والله انهم لا يهنئون فيه...
والسبب...
أنهم لم يستطيعوا بعد...
أن ينالوا من الكبار...
فعقولهم الصغيره...
تأبى أن تستوعب...
من هم في حجم هؤلاء...
الكبار...
ولا...
انتظروا...
فالكبير هنا...
يختلف...
في كل شئ...
حتى اني أشعر...
بأنني ظلمته...
عندما وضعته في قائمة...
هو أكبر منها...
هو لوحده حكايه...
بل روايه...
بدأت بأحرف من ذهب...
والذهب لا يصدأ...
على مر السنين...
وهذا ما يجعل...
الروايه مستمره...
إلى اليوم...
لديه شئ مختلف...
شئ يميزه...
ويجعل في روايته...
ما يستحق القراءة بالفعل...
حتى أنه حير الجميع...
في كونها أول روايه...
ليس لها عنوان ثابت...
سوا سامي الجابر...
لا تستطيع ان تربطه...
بحدث معين...
أو هدف مميز...
فهو كما قلت...
مختلف في كل شئ...
أهدافه ماسيه...
أقدامه ذهبيه...
له جماهير وفيه...
تنسى كل شئ...
في حضوره...
كيف لا ...
وهو سامي الجابر...
تراه يركض...
فتبتسم...
تراه يمرر...
فتزيد الإبتسامه...
أما عندما تراه...
يسجل...
فتضحك بصوت عالي...
على ما قرأته صباح ذات يوم...
ومنها هذا اليوم...
من أقلام مريضه...
بعقول أصحابها الصغيره...
تلك العقول اللتي شلت حركتها...
بسبب عدم تحملها...
صدمات كبيره...
سببها سامي...
وقاتلها سامي...
وصدقوني بأن علاجها...
سامي...
دعوا عنكم فلسفتكم الزائده...
واحلامكم الزائفه...
وأمانيكم الماكره...
وتمعنوا جيدا...
في واقع مجد...
اسمه سامي...
تاريخ متحرك...
لا يقف عند حد معين...
بدأ من السعوديه...
مرورا في العالميه...
وما زال للتاريخ بقيه...
ولتاريخه صفحات معروفه...
تبدأ بسامي...
وتنتهي بسامي...
أي أسطورة أنت...
بل أي أعجوبه...
حتى كلمة الظاهره...
لا تكفي ولا تجزي...
لك ردود خاصه...
تنهي جدلا كبيرا...
وفي الوقت المناسب...
كأني أتذكر المحاربون...
قبل المناسبه العالميه...
وهم فيك يتشمتون...
يضحكون...
وفيك مستهترون...
ومن الداخل خائفون...
فهم مدركون...
بأن ليس لها...
إلا سامي الجابر...
وبعد دقيقتين...
زلزلت الألمان بين قدميك...
ورفعت كفيك...
لشكر الواهب...
ولإنه جعلك ترد...
عليهم...
بطريقتك المعتاده...
والموقعه...
بإسم سامي...
واليوم...
كأني أشاهد نفس الحدث...
ولكن من منظور آخر...
مع ان الرد واحد...
والطريقه واحده...
والنتيجه...
الحسم للذئاب...
أشفقت كثيرا عليهم...
فلقد مزقتهم شر ممزق...
أبكيتهم دما...
أحرقت قلوبهم...
والله انك ذبحتهم...
من الوريد إلى الوريد...
بمخلبك الدامي...
مخلب سامي...
هنيئا لنا بمخلبك...
وعزائي لهم...
ومع العزاء...
باقة ورد كتب عليها...
اهلا بكم معنا...
عشاق الذئب...
فما زال للرواية بقيه...
تقبلوا تحياتي... |