الأخ الكريم / hamad9

إقتباس سوال1/ ماسبب حبك للهلال؟

يكفي أنه الهلال فذلك أكبر الأسباب لجعلنا نتعلق به !
لم أعرف نفسي إلا وأنا أميل لهذا الفريق

إقتباس سوال2/ ماهو تقييمك لوقع الزعيم(بدون مجاملو)؟

أنت تسألني عن بيتي !
وحتى إن كنت أنا سأجامل في تقييمي له ..
فالإحصاءات لا تعترف إلا بالأرقام ..
الزعيم .. في القمة يعتلي ..

شكراً جزيلاً لك على هذا الحضور الجميل

الأخت الكريمة / جد جدي هلالي

إقتباس انا متأكده انه ماراح يجي يوم واكون ضيفه مثلك وعارفه انه محد يعرفن لاني اقرا وبس لاني سو دانيه من الدرجه الاولى ومشاالله من وين تجيبون هالمزاج خلاااااااااااص تعبت وانا اكتب مع السلامه عاد ماادري متى اشحن نفسي واكتب مره ثانيه اخيرا خلصت

تواجدكِ بداية جيدة لأن تتخلصي مما تعانين منه ..

فيا عزيزتي جميل أن نشارك الآخرين بآراءنا ..
و جميعنا نمر بفترة نفتقد فيها الطاقة الكتابية !
ولكن مجرد ما نبدأ بالرد .. نسترجعها ..

أتمنى أن أراكِ هنا مشاركة ولست فقط قارئة ..

شاكرة حضورك النادر


أخي .. أبو ريمان

أهلاً بك مجدداً ..
يسعدني تواجدك ثانية بشكل آخر

فلنبدأ ..

إقتباس " يجب أن يكون في كل منتدى شخص أو أكثر يقومون بدور مهم سواءً كان قيامهم بهذا الدور معلناً أو من خلف الستار و هو المحافظة على توازن المنتدى لضمان استمرارية تلبيته لجميع الأذواق في ظل اختلاف أطياف المشاركين فيه و تنوع أفكارهم و تفاوت مستوياتهم " - فضلاً و بشيء من التفصيل ناقشي العبارة السابقة من وجهة نظرك الخاصة .

أي أمرٍ وحتى يحافظ على ديمومته لا بد أن يكون له قائد ..
وهذا القائد تحيط به جماعة من المفترض أن تتوفر فيهم بعض الصفات ..

كثقافتهم ..
تقبلهم الرأي الآخر ..
امتلاكهم لفكرٍ يقبل التجديد ..

فهم بذلك ..
يصنعون الأبطال ويرتقون بالمنتدى إلى آفاق عالية ..
يعملون التغيير ، يكسبون الأعضاء ..
قادرين على النهوض بعد حدوث السقطات !

يجب أن تكون لديهم قناعة بأن :
ليس كل "جديد " سيء .. وليس كل " قديم " جيد ..

ولو لم نجدد سنُبقي أنفسنا في إطار ضيق !
وحتماً سنجد في ذلك التجديد مساوئ و مزايا ..
وهنا يأتي دور أولئك الجماعة لترسخ ذلك الجديد الجيد ..
وتحافظ بذلك على " خصوصية المنتدى "

في الجانب الآخر ..
إن تركنا التجديد بلا مراقبة وتقييم ..
ستختلف الهوية .. وسيكون المنتدى هذا لـ "أي" شيء .. و " كل " شيء !

إقتباس - لا بد و أن لديك فكرة أو قد سمعت عن نظام 80 / 20 ، هل يمكن تطبيقه في المنتدى ؟!

لم أكن أعرف تفاصيل هذا النظام .. مجرد ما كنت أعرفه هو أنه يقوم على تحقيق 80% من الأهداف باستخدام 20% من الوسائل ..
قرأت عنه أكثر بعد سؤالك !
وشكراً لك أن تسببت في ذلك ..

رأينا تطبيق فعلي لهذا النظام في موضوع قضية وحوار
فبدل أن يُبذل مجهود كبير في إعداد موضوع " قد " لا يلقى تفاعل مطلوب من الأعضاء ..
شاهدنا خيارات لمواضيع قادمة تُطرح للنقاش ..
وكانت وسيلة فعالة !
ومن خلالها وصلوا إلى قضايا تهم نسبة كبيرة من الأعضاء !

فهنا قللنا المجهود وجعلناه مركزاً أكثر و تلافينا إضاعة وقت في إعداد مادة غير مرغوبة .. وحصلنا على نتائج ممتازة !

أرى أنه من الممكن تطبيق هذا النظام كذلك ..
في لجان الشبكة .. الاستشارية والإعلامية ..

ففي الاستشارية أو التطوير سابقاً ..
بدل أن تكون جميع الأفكار مستحدثة من جانبهم ..
من الممكن طرح موضوع لاقتراحات الأعضاء وتكون هناك جائزة لصاحب الاقتراح المقبول ..
هنا تكون اللجنة استخدمت وسائل بسيطة تصل من خلالها إلى الهدف !
ومن ثم ما عليها إلا التنفيذ ..

هذا ما يحضرني ..
قليل من التفكير وسنجد تطبيقات أكثر يمكن تحقيقها !

إقتباس - من خلال مجالك الدراسي و هو من المجالات التي تزاحم على رأس هرم المجالات التعليمية كيف ترين أداء جامعاتنا ؟!

ذكرتُ بعضاً من ذلك في سؤال سابق ..

وسأتكلم هنا من خلال مجال دراستي ..
لا ينكر حتى الجاحد أننا نلقى اهتماماً لا بأس به ..
وقد تكون لدينا امتيازات عن باقي التخصصات ..

لكن للأسف واقع التخصصات الطبية يعيش على بقايا صيت الماضي !
جامعاتنا بدأت قوية .. ولكن نراها تنحدر بشكل مخيف !
مقارنة بما نسمعه ممن سبقونا في هذا المجال بسنوات..

نتساءل عن ضعف الخريجين الحاليين ..
وما أكثر تلك الأخطاء الطبية التي يرتكبونها .. حتى بعد تخصصهم !
ويذهب ضحيتها أبرياء !


قوة التأسيس لم تكن كالسابق ..
ولا أدري إن كان زيادة عدد الطلاب يتناسب تناسباً عكسياً معها !!

فعلى سبيل المثال :
في السابق يدرس على الجثة الواحدة 4 طالبات .. ويقمن هن بعملية التشريح ..
أما الآن فحول كل جثة أكثر من 25 طالبة يكتفين بالمشاهدة !

وعندما سألت إحدى الدكتورات عن سبب ذلك ..
أجابتني بأن علي أن أحمد الله أني في هذه الدفعة فكلها سنوات معدودة وتصبح الدراسة على جثث بلاستيكية !!!

هذا مثال من أمثلة عدة ..

أعضاء هيئة التدريس ..
منهم المخلص الذي يحاول بكل ما يستطيع أن يجعل مادته مقبولة ومفهومة !
بل و يسألنا عن أكثر الطرق التي نرتاح لها ليتبعها ..
ومنهم من يُظهر لنا مواهبه في فن القراءة .. لتكون محاضرته بمثابة فاصل " غثيث " !


باختصار الوضع يحتاج إلى تصحيح ..
لسنا سيئين .. ولكن بإمكاننا أن نكون أفضل بكثير !

إقتباس ( طفل صغير عندما وعى واقعه اكتشف أنه لا يملك أماً و أباً كالبقية ! سأل فأتت الإجابة غير مقنعة ! عندها علم أن عليه أن يعيش العمر بشكل مختلف و أن عليه أن يقاسي آلام الحرمان من أشياء لم يكن له ذنب في خسارتها . طفل آخر عندما بدأ يعي بما حوله اكتشف أنه معاق ! و أن عليه أن يتفهم مسألة معايشته لمثل هذه الإعاقة ! كلا الطفلين اكتشفا أن عليهما كذلك أن يعانيا من مجتمع و إن كان فيه من يرحم إلا أن فيه أيضاً من تجرد من معاني الإنسانية )

خُلق بلا ساق ! .. وبدل أن يُعوّض عنها بأخرى صناعية .. بُترت الأخرى ببشاعة !

إقتباس ( عاش المجتمع السعودي أوقاتاً مختلفة و تعايش مع فترات رخاءٍ و شدة و كان دائماً المواطن السعودي البسيط هو " حمال الأسية " ، و الآن و بعد " جرعة " جيدة كان مجتمعنا يحتاجها ليتأكد تماماً بأن العالم من حوله يتحرك و أن عليه أن يتحرك و أن السبيل الوحيد لذلك هو أن يبدأ كل منا بنفسه فيخلص لربه و لنفسه و وطنه و عمله و مجتمعه حتى لا نتخلف ، بين هذا كله نكتشف أن هناك مسئول ما زال يفكر كيف يسرق و كيف يستغل ؟! )

مؤلم أن يكون ابنك هو المتسبب في نزفك !
أوَ نتساءل بعد هذا .. عن وطنية كاذبة حاصلة !!!


وأنا أقرأ عبارتك .. تخيلتُ الحاصل :
سفينة بهدوء كانت تسير .. واجهت ريحاً شديدة وموجاً كاد يقلبها !
تكاتف الجميع وتعاون لتصل إلى شاطئ الأمان ..
أما هو فأخذ منها ما يريد .. و حاول النجاة بنفسه ..
للأسف تُرك يأخذ ما يشاء .. بدل أن يُقذف منها !

إقتباس ( ما زالت هناك فجوة كبيرة بين التعليم العالي و العام ، كذلك بين العالي و سوق العمل ، هذه الفجوة دفع و ما زال يدفع ثمنها المواطن السعودي . مخرجات تعليم لا تتوافق مع متطلبات السوق ، سوق لا يفكر إلا في نجاحه ، كانت النتجية أن احتلت المملكة العربية السعودية و بكل جدارة المركز الثاني على مستوى العالم !! نعم على مستوى العالم بعد الولايات المتحدة الأمريكية و لكن هنا سنقول و بكل أسف و ليس وبكل فخر !! لأنها احتلت المركز الثاني من حيث قيمة التحويلات المالية للخارج !! و بارك الله في تعليمنا العام و العالي و رجال أعمالنا !! )

تعليم لا ينتج المطلوب .. وتاجر لا يرضى إلا بالمطلوب ..
إلى أن أصبح شبابنا للأسف غير مرغوب !



شاكرة لك حضورك المتميز ..
أثريت اللقاء بطرحك لقضايا وصلت لحد بدأت فيه تخيفنا !

دمتَ بخير