قطار يمشي بسرعة 60 كيلو متر كم عصفور فوق شجرة اذا كان البيبسي برياااااال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اتحدااااااااااااكم ;)

السلام



يكون في البيبسي سبعة عصافير اذا كانت الشجرة

تمشي 130 كم في الشوط الأول





تحياتي

الحريف

سلامات يالحريف



شف يابووووووووووووووو سعود :p


هي تعتمد اذا القطار قال طووووووط والا ما قال طووووووط :p


البيبسي على خبري قبل شوي بريال الا اذا تأثر بالنفط


رحنا فيها

Saturday!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!Right?0

انت متاكد انه لغز
قطار يمشي بسرعة 60 كيلو متر كم عصفور فوق شجرة اذا كان البيبسي برياااااال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اتحدااااااااااااكم ؟؟


سا لت اخوى قا ل ررروحى بس نا مى ؟

انا متاكد ميتين في الميه انه مو لغز:p :p

الحل .:
ناخذ معادلة النسبة لمؤية الوزنية ,,,
النسبة = الكتلة
ـــــ × 100
المحلول

فمن المعادلة يتضح لنا ان الستين كيلو لم تكن سرعة بل وجدت عن طريق الشرطة الفدرالية انها ستين كيلو رز للراغبين في الزكاة..ز

وان العصافير التي فوق الشجرة كانت مشتبهة فيها في اعمال اجرامية ,,

واما البيبسي فالتعليق للجميح ...

وقد قررت الشرطة القبض على ابوسعود ...
والقبص علي لترويج الانباء الفدرالية حارج النطاق وشكرا ,,

لغـز رهـيب بالمــــــــــره.. .

الجـواب واتحـداك تقـول غلــط .

60 كيـلو + ببسي بريال = عدد العصـافير يعني 61 عصـفور

لاعــمرك تعودها فـاهم..وخـرابيط تالي الليل مهـيب زينه .

والله الحل ذكره العالم الالماني في كتاب الجزيئات المستلجة
والحل بسيط
وهو : بالنظر الى البعد البؤري لذرات المغنيسيوم المتطايرة من كوكب زحل
والمتحدة مع غاز اوكسيد الخارصين الذي يكون تفاعل مركب البيبسين اللي هو البيبسي واذا نظرنا الى تركيب الامونيا المندلقة على بلازما الشجرة العنقودية
المذكورة باللغز نرى سرعة تفاعل جزيئات الاكسدة التداخلية من الهواء الاننشطاري
المنبعث من احتكاك ثاني ترسيب الايثانول العضوي من قضبان سكة الحديد
بارتطام ذرات الاميبيا ببعضها مما يولد انبعاث حراري بطاقة 90 مليون جول (مهوب قول) فنجد ان عدد العصافير راح يكون = صفر
والسبب اته فيه مشافيح تحت الشجرة قاعدين يصيدون
وحاصدين كل العصافير واي شي يطير صايدينه

اقول اروح انام اصرف
واللي يبي الحل يشرب ميرندا حار على الريق

وشو الحل ؟؟؟

<<<< على نياته ؟؟

متأثر واجد من الصيام بس عندي ناس بيحلونه لك تدري منهم.

شف : رح لمستشفى المجانين ودخل وقلهم السوأل بشرط يحلونه. شكراً



تحياتي : سامي 2002