المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 26/01/2007, 12:24 AM
عضو سابق بلجنة الفيديو والصوتيات
تاريخ التسجيل: 19/09/2005
المكان: ღ نواف التمياط ღ
مشاركات: 3,714
وقــفـــة مـــع شــاعــر / ][ أمل دنقل ][




المتأمل في إسم الشاعر يحسبه إمراءة , لكنه رجل بإسم أمل

ولد في عام 1940 بقرية "القلعة", مركز "قفط" على مسافة قريبة من مدينة "قنا" في صعيد مصر.
كان والده عالماً من علماء الأزهر, حصل على "إجازة العالمية" عام 1940, فأطلق اسم "أمل" على مولوده الأول تيمناً بالنجاح الذي أدركه في ذلك العام. وكان يكتب الشعر العمودي, ويملك مكتبة ضخمة تضم كتب الفقه والشريعة والتفسير وذخائر التراث العربي, التي كانت المصدر الأول لثقافة الشاعر.
فقد أمل دنقل والده وهو في العاشرة, فأصبح, وهو في هذا السن, مسؤولاً عن أمه وشقيقيه.
أنهى دراسته الثانوية بمدينة قنا, والتحق بكلية الآداب في القاهرة لكنه انقطع عن متابعة الدراسة منذ العام الأول ليعمل موظفاً بمحكمة "قنا" وجمارك السويس والإسكندرية ثم موظفاً بمنظمة التضامن الأفرو آسيوي, لكنه كان دائم "الفرار" من الوظيفة لينصرف إلى "الشعر".
عرف بالتزامه القومي وقصيدته السياسية الرافضة ولكن أهمية شعر دنقل تكمن في خروجها على الميثولوجيا اليونانية والغربية السائدة في شعر الخمسينات, وفي استيحاء رموز التراث العربي تأكيداً لهويته القومية وسعياً إلى تثوير القصيدة وتحديثها.
عرف القارىء العربي شعره من خلال ديوانه الأول "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة"
(1969) الذي جسد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967 وأكد ارتباطه العميق بوعي القارىء ووجدانه.
صدرت له ست مجموعات شعرية هي:
* البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" - بيروت 1969
* تعليق على ما حدث" - بيروت 1971
* مقتل القمر" - بيروت 1974
* العهد الآتي" - بيروت 1975
* أقوال جديدة عن حرب البسوس" - القاهرة 1983
* أوراق الغرفة 8" - القاهرة 1983.
لازمه مرض السرطان لأكثر من ثلاث سنوات صارع خلالها الموت دون أن يكفّ عن حديث الشعر, ليجعل هذا الصراع "بين متكافئين: الموت والشعر" كما كتب الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي.
توفي إثر مرض في أيار / مايو عام 1983 في القاهرة



له ديوان واحد وهو : مراثى اليمامة




من قصائده


مراثى اليمامة


صار ميراثنا فى الغرباء.

وصار سيوف العدو: سقوف منازلنا.

نحن عباد شمس يشير بأوراقه نحو أروقه الظل

إن التويج الذى يتطاول :

يخرق هامته السقف،

إن التويج يتطاول :

يسقط فى دمه المكسب!

نستقى بعد خليل الأجانب – من ماء أبارنا.

صوف حملاننا ليس يلتف إلا على مغزل الجزية

النار لا تتزهج ين مضاربنا

بالعيون الخفيضة نستقبل الضيف

أبكارنا ثيبات ...

وأولادنا للفراش ..

ودرهمنا فوقها صورة الملك المغتصب

أيادى الصبايا الحنائن تضم على صدره نصف ثوب

وتبقى عيون كليب مسنرة فى شواشى الجنائن

أسائل :

من للصغار الذين يطيرون – كالنحل – فوق التلال؟

ومن للعذارى اللواتى جعلن القلوب:

قوارير تحفظ رائحة البرتقال؟

ومن سيروض هر الخيال؟

ومن سيضمد – فى آخر اصيد – جرح الغزال؟

ومن للرجال..

إذا قيل " مانسب القوم "؟..

فانسكبت فى خدود الرما دموع السؤال؟

بنات أبى – الزهرات الصغيرات –يسألننى

لم أبكى أبى !

يبكين مثلى ،

ويخلدن للنوم حين أغلب دمعى ،

وأروى لهن الحكايا

عن الملك النسر

والملك الثعلب

فإن نمن .. جاء أبى .. ليهز الأراجيح ..

يلمس وجناهن ..

ويعطى لهن اللعب ..

ويمضى .. وعيناه مسلبتان ..

وساقاه تشتكيان التعب ..

أبى ظامئى رجال

أريقوا له الدم كى يرتوى

وصبو له جرعة حرعة فى الفؤاد الذى يكتوى

عسى دمه المتسرب بين عروق النباتات ،

بين الرمال ..

يعود له قطرة قطرة ..

فيعود له لزمن المنطوى

خصومة قلبى مع اله .. ليس سواه

أبى أخذ الملك سيفا لسيف ، فهل يؤخذ الملك منه اغتيالا

وقد كللته يد الل بالتاج؟!

هل تنزع اتاج إلا اليدان المباركتان،وهل هان ناموسه فى البرية

حتى يتوج لص .. بما سرقته يداه؟

خصومة قلبى مع الله ..

إنى أنزه سهم منيته أن جىء من الخلف،

إن الذى يطلق السهم ليس هو القوس ..بل قلب صاحبه ،

والذى يجعل النفس تستقبل الموت راضية .. نبل واهبة ، فأنا أرفض لموت غدرا..

فهل نزل الله عن سهمه الذهبى لمن يستهين به.

هل كون مكان أصابعه .. بصمات الخطاه؟

خصومة قلبى مع الله .. ليس سواه !

كليب يموت ..

ككلب تصادفه فى الفلاة؟

إذن فلماذا كس وجهه الصورة اآدمية؟ هل كرم الله أنسانه؟

مات من مات كلبا .. فأين إذن ذهب الآدمى الذى قد يراه؟

خصومة قلبى مع الله

قلبى صغير كفسقه لحزن .. لكنه فى الموازين اثقل من كافة الموت

هل عرف اموت قد أبيه ،

هل اغترف الماء من جدول الدمع،

هل لبس الموت ثوب الحداد الذى حاكه .. ورماه ؟

خصومة قلبى مع الله

أين وريث أبى مرتين ؟

أيتها النجم لمتولنة الوجه:

قولى له :

قد سلبت حياتين ..

ابق حياه ..

ورد حياه ..

خصومة قلبى مع الله هذا الكمال اذى خلق الله هيأته ، فكسا العظم با للحمه

اهو : جسما يعود له – دون رأس ، فهل تتقبل بوابة المنيب ماشابه العيب ، أم أن وجه العدالة :

أن يرجع لسلو للأصل ،

أن يرجع البعد للقبل ،

أن ينهض الجسد المتمزق مكتمل الظل



حتى يعود إلى الله .. متحدا فى بهاه ؟

(3)

يجىء أخي

هل عباءته الريح ؟

هل سيفه ابرق ؟

هل يتمنطق وق جواد السحاب؟

يجىء أخى !

غافلا عن كتاب المواريث

عن دمى الملكى ،

عن الصولجان الذى صار مقبضه اعاج :

رأس الغراب !

يجىء أخى

(كان يعرفه القلب !)

أقذف تفاحة

يتصدى لها وهو يطحنها بالركاب

( هى الخطأ البشرى الذى حرم النفس فردوسها )

(الأول المستطاب)

أثنى ، لإاقدف تفاحة ..

تستقر على رأس حربته!

( أيها الوطن المستدير .. الذى تثقب الحر ب عذره الحراب )

.. وتفاحة تتلقفها يده !

(هى جوهرة الملك ، جوهرة العدل ، جوهرة الحب ، فالحب آب !)

...............

قلوب ثثية شارة لزمن القادم المستجاب

قفوا ياشباب !

لمن جاء من رحم الغيب ، خاض ساقيه فى بركة الدم ، ول يتناثر عليه الرشاش ،

ولم تبد شائبة فى الثياب !

للهلال الذى يستدير 00

ليصبح هالات نور على كل وجه وباب !

قفوا ياشباب ! كليب يعود00



كعنقاء قد أحرقت ريشها

لتظل الحقيقة أبهى 0

وترجع حلتها فى سن ا لشمس 00أزهى 0وتفرد أجنحة الغد 00

فوق مدائن تنهض من ذكريات الخراب !!


**********



الموت في الفراش


-1-

:أيهاالسادة

..لم يبق اختيار
..سقط المُهرُ .. من الاعياء
..وانحلت سيورالعربة
..ضاقت الدائرة السوداء حول الرقبة
..صدرنا يلمسه السيفُ
!!..وفىالظهر الجدار

-2-

:أيها السادة
..لم يبقانتظارقد منعنا جزية الصمتِ لمملوكٍ وعبدْ
"وقطعنا شعرة الوالى " ابنهند
..ليس ما نخسرهُ الان
..سوى الرحلة من مقهى الى مقهى
!!ومن عارٍ.. لعارْ

****

..على محطات القرىترسو قطاراتُ السهادْفتنطوى أجنحةالغبار فى استرخاءة الدُنوّوالنسوة المتشحاتُ بالسوادْتحت المصابيح ، علىأرصفة الرسوّذابت عيونهن فى التحديق والرنوّ
..علَّ وجوه الغائبين منذ أعوامالحدادتشرقُ من دائرة الأحزانوالسلوّ

****
ينظرن .. حتى تتآكلالعيونُ
..تتآكل الليالى
..تتآكل القطاراتُ من الرواح والغدوّوالغائبونفى تراب الوطن – العدوّ
..لا يرجعون للبلاد
!!..لا يخلعون معطف الوحشة عنمناكب الأعياد

-3-

..نافورة حمراء
..طفليبيع الفُلَّ بين العربات
..مقتولة تنتظر السيارة البيضاءكلبٌ يحكُّ أنفهعلى عمود النورْمقهى .. ومذياعٌ .. ونردٌ صاخبٌ .. وطاولاتْألوية ملويهالاعناق فوق الساريات
..أندية ليلية
..كتابةٌ ضوئيةالصحف الدامية العنوان .. بيض الصفحاتْ
..حوائط وملصقات
(تدعو لرؤية (الاب الجالس فوقالشجرة
!!والثورة المنتصرة
:إيقاعاتسرحان... يا سرحان
..والصمت قدهدَّكْحتى متى وحدكْيَخْفِرُك السجان؟

****

..نقْتُلُ .. أو نُقْتَلْهذاالخيار الصعبْ
..وشلنا بالرعب
..تَرَدُّدُالعُزَّلْ

****
فى البيت ، فىالميدانْ
!!نُقْتَلُ .. يا سرحانأبخرةُ الشاى .. تدور فى الفناجين ،وتشرئب
..يلتَمُّ شمل العائلة
..إلا الذى فى الصحراء القاحلة
..يرقد فىأمعاء طائرٍ وذئب
..يهبط من صورته المقابله)
..يلتف حول رأسه الدامى شريطالحزنْيجلسُ قرب الركنْ
..يصغى إلى ثرثرة الأفواه والملاعقالمبتذلةينشقُّ فى وقفته .. نصفينيصبُّ فى منتصف الفنجان .. قطرتينمندمه
(ينكسر الفنجان .. شظيتين
..ينكسر النسيان
..وهو يعود باكياً
..إلىإطار الصورة المجللة
!!!..بآية القرآن
:إيقاعات
..الدم قبل النومنلبسه .. رداءوالدم صار ماء
..يراق كليوم

****
الدم فى الوسائدْبلونهالداكنْوواللبن الساخنْتبيعهالجرائدْ

****
اللبن الفاسدْاللبنالفاسدْاللبن الفاسدْيخفى الدم – الشاهدْ

-4-

" أموت فى الفراش .. مثلما تموتالعير "
..أموت ، والنفير
..يدق فى دمشقأموت فى الشارع : فى العطور والازياءْأموتْ .. والاعداءْ
..تدوس وجه الحق
" وما بجسمى موضع الا وفيهطعنةبرمحْ .. "
.. إلا وفيهجُرحْ
..إذن
".. فلا نامت أعين الجبناء"




الورقة الأخيرة


الجنوبي

صورة

هل أنا كنت طفلاً
أم أن الذي كان طفلاً سواي
هذه الصورة العائلية
كان أبي جالساً، وأنا واقفُ .. تتدلى يداي
رفسة من فرس
تركت في جبيني شجاً، وعلَّمت القلب أن يحترس
أتذكر
سال دمي
أتذكر
مات أبي نازفاً
أتذكر
هذا الطريق إلى قبره
أتذكر
أختي الصغيرة ذات الربيعين
لا أتذكر حتى الطريق إلى قبرها
المنطمس

أو كان الصبي الصغير أنا ؟
أن ترى كان غيري ؟
أحدق
لكن تلك الملامح ذات العذوبة
لا تنتمي الآن لي
و العيون التي تترقرق بالطيبة
الآن لا تنتمي لي
صرتُ عني غريباً
ولم يتبق من السنوات الغربية
الا صدى اسمي
وأسماء من أتذكرهم -فجأة-
بين أعمدة النعي
أولئك الغامضون : رفاق صباي
يقبلون من الصمت وجها فوجها فيجتمع الشمل كل صباح
لكي نأتنس.

وجه

كان يسكن قلبي
وأسكن غرفته
نتقاسم نصف السرير
ونصف الرغيف
ونصف اللفافة
والكتب المستعارة
هجرته حبيبته في الصباح فمزق شريانه في المساء
ولكنه يعد يومين مزق صورتها
واندهش.
خاض حربين بين جنود المظلات
لم ينخدش
واستراح من الحرب
عاد ليسكن بيتاً جديداً
ويكسب قوتاً جديدا
يدخن علبة تبغ بكاملها
ويجادل أصحابه حول أبخرة الشاي
لكنه لا يطيل الزيارة
عندما احتقنت لوزتاه، استشار الطبيب
وفي غرفة العمليات
لم يصطحب أحداً غير خف
وأنبوبة لقياس الحرارة.

فجأة مات !
لم يحتمل قلبه سريان المخدر
وانسحبت من على وجهه سنوات العذابات
عاد كما كان طفلاً
سيشاركني في سريري
وفي كسرة الخبز، والتبغ
لكنه لا يشاركني .. في المرارة.

وجه

ومن أقاصي الجنوب أتى،
عاملاً للبناء
كان يصعد "سقالة" ويغني لهذا الفضاء
كنت أجلس خارج مقهى قريب
وبالأعين الشاردة
كنت أقرأ نصف الصحيفة
والنص أخفي به وسخ المائدة
لم أجد غير عينين لا تبصران
وخيط الدماء.

وانحنيت عليه أجس يده
قال آخر : لا فائدة
صار نصف الصحيفة كل الغطاء
و أنا ... في العراء

وجه

ليس أسماء تعرف أن أباها صعد
لم يمت
هل يموت الذي كان يحيا
كأن الحياة أبد
وكأن الشراب نفد
و كأن البنات الجميلات يمشين فوق الزبد
عاش منتصباً، بينما
ينحني القلب يبحث عما فقد.

ليت "أسماء"
تعرف أن أباها الذي
حفظ الحب والأصدقاء تصاويره
وهو يضحك
وهو يفكر
وهو يفتش عما يقيم الأود .
ليت "أسماء" تعرف أن البنات الجميلات
خبأنه بين أوراقهن
وعلمنه أن يسير
ولا يلتقي بأحد .

مرآة

-هل تريد قليلاً من البحر ؟
-إن الجنوبي لا يطمئن إلى اثنين يا سيدي
البحر و المرأة الكاذبة.-سوف آتيك بالرمل منه
وتلاشى به الظل شيئاً فشيئاً
فلم أستبنه.

-هل تريد قليلاً من الخمر؟
-إن الجنوبي يا سيدي يتهيب شيئين :
قنينة الخمر و الآلة الحاسبة.

-سوف آتيك بالثلج منه
وتلاشى به الظل شيئاً فشيئاً
فلم أستبنه
بعدما لم أجد صاحبي
لم يعد واحد منهما لي بشيئ

-هل نريد قليلاً من الصبر ؟
-لا ..
فالجنوبي يا سيدي يشتهي أن يكون الذي لم يكنه
يشتهي أن يلاقي اثنتين:
الحقيقة و الأوجه الغائبة.





ولنا وقفة بإذن الله مع شاعر أخر لاحقاً
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27/01/2007, 10:18 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الكلاسيكي
عضو مجلس إدارة الموقع الرسمي
تاريخ التسجيل: 06/04/2003
المكان: دنـيــآي ~
مشاركات: 18,711
لك الف شكر اخوي ابو سعود على اطلاعنا على سيرة

الشاعر .. الصراحه انا اول مره اسمع فيه ..

بس قصايده جميله .. وخصه الورقه الاخيره ..

الله يعطيك الف عافيه ..
ودمت بخير
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27/01/2007, 12:09 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 08/07/2005
المكان: الرياض
مشاركات: 562
الله يعطيك العافية

إضافة أدبية جميلة ..

لك كل الشكر والتقدير ..

ووافر الود والإحترام ...
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27/01/2007, 07:54 PM
عضو سابق بلجنة الفيديو والصوتيات
تاريخ التسجيل: 19/09/2005
المكان: ღ نواف التمياط ღ
مشاركات: 3,714
الكلاسيكي / زعيم سديراوي

الله يعطيكم العافية على ردكم
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27/01/2007, 11:40 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 10/08/2004
المكان: The heart of the world
مشاركات: 518
من قصايده شكله رائع
مشكووووووووووووور الله يعطيك العافيه
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28/01/2007, 11:18 AM
ناقد اجتماعي
تاريخ التسجيل: 05/12/2001
المكان: نيويورك - الولايات المتحدة الأمريكية
مشاركات: 2,053
هلا اخوي Abo Saud Alhilaly

" أمل دنقل " من كبار شعراء الشعر الحر ، لا أدعي معرفته لكن سبق وأن قرأت عن شاعر مصري يقال له " أمل" في أحد الصحف واعتقد انه هو رفيقنا..

يعطيك العافيه ياغالي،، وبانتظار وقفة أخرى مع شاعر آخر لكن ياليت يكون من نجد ما هي عنصريه ولكن القلب وما هوى;)

تحياتي لك،،
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28/01/2007, 05:33 PM
عضو سابق بلجنة الفيديو والصوتيات
تاريخ التسجيل: 19/09/2005
المكان: ღ نواف التمياط ღ
مشاركات: 3,714
سفير الزعيم / alhawey


ما قصرتوا على ردكم ,,
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:39 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube