السلام عليكم ,
كيفكم ..
اللي بغيت أقوله هو تفسير للي صار بأمريكا .. أحداث الحادي عشر من سبتمبر ,
أفتحوا بالمصحف على سورة التوبة .. والجزء ( الحادي عشر ) .. ورقم الاية ( 110 ) واقرأوا الاية ..
لاحظوا .. أنا ( رقم الجزء ) هو نفس يوم الحادثة !!
ورقم الاية , هو نفس عدد طوابق مبنى التجارة ( 110 طوابق ) !!!!
أما الاية المقصودة فتمعنوا فيها :
قال تعالى :
" لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم "
صدق الله العظيم ,
والاية اللتي تليها (111) .. تتحدث عن الجهاد :
" إن الله اشترى من المؤمنين انفسهم و أموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقران ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم
صدق الله العظيم ,
والذي ذكر هذا التفسير .. هو شيخ من المشايخة , من خلال رؤيا رآها , واللي روى لي القصة لم يذكر لي تفاصيلها .. ولم اتأكد من صحتها ..
اذا احد منكم سمع فيها قبل , يخبرنا عنها ..
من ناحيتي اصدق هذا التفسير , لان القران فيه اعجاز لانعلمه الا بعد حوادث تفسره لنا ..
ما اقول الا ســـبـــحــــان الله !!!!
ارجوا منكم التعليق ؟؟؟؟؟
تحياتي ,