اخواني اعضاء المنتدى الهلالي الكرام كلنا نذكر هدف سامي الجابر في الشباب في عام 1418هــ ....
طبعا الكل يتذكر ماذا فعل في تلك اللحظه جميعنا حصلت لنا مواقف طريفه وجميله اتمنى ان يصف كل واحد فيكم شعوره بهذا الهدف

بالنسبه لي كنت في المنزل انتظر بفارغ الصبر هدف التعادل مثلي مثل باقي الجماهير الهلاليه سدد سامي الكره في الدقيقه 45 لم يكن انذاك وقت ضائع كنت اتوقع ان يطلق الحكم صافرته في اي لحظه سدد سامي الكره قلت في نفسي هذه الفرصه الاخيره ....رايت الكره ترتفع قليلا
تذمرت ضربت السرير بقوة ثم نظرت الى التلفاز لم اصدق ما ارى رايت الكره في الشباك تاملت في التلفاز لحظات رايت سامي يركض فرحا والمعلق يصرخ الشباب عندي في المنزل يصرخون لم اتمالك اعصابي نزعت ثوبي عن جسدي لوحت به وانا اصرخ باعلى صوت لم اكن اعرف ما اقول لكني كنت اصرخ واحد من الشباب عنده ربو سقط في الارض ما كان احد فايقلو الجميع كان يصرخ فرحا من شدة الصراخ دمعت عيناي بقيت على هذه الحال حتى سجل الجمعان الهدف الذهبي لم استطع ان اصرخ بصوت عالي لان هدف سامي اخذ صوتي وحنجرتي وبعد نهاية المباراه نظرت الى الثوب رايت المروحه قد مزقته واصبح مثل اثواب المهرجين لكن فدى للهلال وما اعتقد بعد البطوله الحلوه هذي ممكن واحد يزعل على ثوب
فعلا كانت ليله رائعه لا تنسى لنا معشر الهلاليين كما لا تنسى لهم معشر اللاهلاليين وتحياتي لكم