وعملها الكينج الرائع الأسطوري الراقي بـ أدائه وبكل شيء , ألف مبرووووك , أفرحتنا يا رائع ,
بعد طول إنتظار , تحقق الكأس الذي تمناه , الكأس الفرنسية الغالية , أفرح يا روجير فـ تستحق ذلك ,
ألف مبروك الغراند سلام 14 ومعادلة رقم سامبراس وإن شاء الله يعديه قريب وكلي ثقة بـ ذلك
وألف مبروك أول رولان غاروس , وألف مبروك هذا الرقي في الأداء , نعم روجير أسطورة الأزمان ,
صراحة شفت روجير على مر البطولات الكبرى وهو يبكي عندما يأخذها , لكن اليوم كانت غير ,
تأثر مب طبيعي , مختلف عن البقية , حتى ويمبلدون لم يبكي لها بهذا الشكل وهذا التأثر ,
دموعه من القلب , وهي تعبر عن الآلم التي كان يقضيها طوال السنين الماضية وهو يصل للنهائي ولا يحقق ذلك
يعني كان أمر صعب للغاية , إنتظار سنوات , وكل مايقرب مايحقق , كان شيء محبط له
ومن حقه الحين يفرح بـ هذا الشكل , وشكله مش نايم اليوم على الإطلاق ,
وأنا مثله بعد لأني مش رايح المدرسة بكره , تحضير لـ الإختبارات من الآن ,
لم أتكلم عن المباراة , لأن تكفيها سطور مختصرة , ورأيي أن دخول روجير القوي في بداية اللقاء والكسر المبكر , جعله يفرض الإيقاع ويجعل المباراة من طرف واحد
و من فترة الإحماء , قلت لـ أخوي يلي كان جنبي يشاهد المباراة , بأن لو روجير دخل المباراة بقوة وتركيز عالي من البداية وكسر راح يسيطر يجعل المباراة سهله له , وهذا ذكاء كبير وفرق خبرة واضح أكيد
مباراة العمر كما قال , ويعني من النوادر الحين نشوف روجير يركز بمثل هذا التركيز العالي من البداية لـ النهاية , لأنه بجد لم يكن يريد التفريط بـ هذه الفرصة الذهبية , والحمد لله جاب الكأس جابه ,
صراحة زعلت من هذا التصرف من قبل المشجع , يعني بجد كان أن يجعل روجير يفقد تركيزه و تقدمه في وقت حساس للغاية
بس الحمد لله روجير ضبط نفسه رغم الأخطاء يلي كثرت شوي بعد هالموقف , بس عاد لمستواها الطبيعي بعد كم شوط و واصل الإبداع , وهذا يحسب لـ فدرير
بس يبقى البارسا في كل مكان منور ,
هذا مشجع سويسري كاتلوني عاشق اراد الأحتفال ببطولة فيدرر التاريخة ومزجها مع ثلاثية برشلونة الإسطورية
لمن شاهد التتويج , ماتلاحظون إن روجير معطي الكأس حضن رهيب , , يعني بجد ما ألومه
كأس من سنوات إنتظرها , والحين لازم يعمل كذا وأكثر , تستاهل يا أسطورة تستاهل ,
نحيلكم أجمل حكاية , عن قصة حب وقلبين , مبروووك يا أسطورة مبروووك , لم تقل ثقتنا بك على الإطلاق بالرغم مما حدث في السنوات السابقة والحمد لله إنت لم تخيب الآمال وكنت على الموعد كالمعتاد يا بطل الأزمان مستر غراند سلام , ولو تلاحظون معي هو الأفضل إلى الآن في بطولات الغراند سلام في 2009 , وصل لـ نهائي أستراليا , وفاز بـ رولان غاروس
وإن شاء الله يستعيد ويمبلدون والصدارة , وقادر على ذلك بالتأكيد
لكم آحلى صور /
خقيت مع هـ البوسه ..
تكفيني هـ الصرخه ..
ذبحتنآ لآ تصيح ..
-فيديرر: لم أعد أحتمل الإنتظار، مدني بالكأس يا أغاسي. - أغاسي: حالا ، يا أعظم لاعب في التاريخ.
أحرز السويسري روجيه فيدرر المصنف ثانيا لقب بطل فردي الرجال في بطولة رولان غاروس، ثاني البطولات الأربع الكبرى
لكرة المضرب،اثر فوزه على السويدي روبن سودرلينغ الثالث والعشرين 6-1 و7-6 (7-1) و6-4 في المباراة النهائية اليوم الأحد.
واللقب هو الأول لفيدرر في رولان غاروس بعد أن حل وصيفاً في السنوات الثلاث الماضية، والرابع عشر في البطولات الكبرى
فعادل الرقم القياسي المسجل باسم
الأميركي بيت سامبراس، ولا يزال المشوار أمامه طويلا للانفراد بالرقم لأن الأخير أحرز آخر ألقابه الكبيرة في فلاشينغ ميدوز
الأميركية وهو في الحادية والثلاثين.
ودخل فيدرر التاريخ من أوسع أبوابه حيث بات سادس لاعب يحرز البطولات الأربع الكبرى (استراليا المفتوحة في ملبورن ورولان
غاروس الفرنسية وويمبلدون الانكليزية وفلاشينغ ميدوز الأميركية) وثالث لاعب في عصر كرة المضرب الحديثة الذي انطلق
عام 1968، بعد الاسترالي رود لايفر والأميركي اندريه اغاسي (1999) الذي قام بتسليمه الكأس. وعانق فيدرر (28 عاما في 8 آب/أغسطس) الذي شارك لأول مرة منذ 2003 وهو مصنف في المركز
الثاني وليس الأول الكأس الأولى على رمال رولان غاروس بعد 11 محاولة وبعد أن اقترب منها في السنوات الثلاث الماضية
حيث خسر أمام الاسباني رافايل نادال الأول في العالم وبطل الأعوام الأربعة الأخيرة، وهو مدين من الناحية المعنوية على الأقل
لوصيفه السويدي الذي سهل له المهمة بعد أن جرد نادال من لقبه في الدور الرابع.
وخاض فيدرر اليوم المباراة رقم 201 في البطولات الكبرى والمباراة النهائية التاسعة عشرة في هذه البطولات معادلا بذلك رقم
الأميركي من أصل تشيكي ايفان ليندل، فلم يفوت الفرصة التاريخية لاعتلاء منصة التتويج وتحقيق فوزه العاشر على سودرلينغ
الخامس والعشرين عالميا في 10 مواجهات مباشرة. بدأ سودرلينغ المباراة مرسلاً وخسر الشوط الأوّل، وفاز فيدرر بشوط نظيف على إرساله وتقدم 2-صفر
واستولى على إرسال منافسه السويدي للمرة الثانية وصارت النتيجة 3-صفر، وتقدم بإرساله 4-صفر.
وأنقذ سودرلينغ الموقف في الشوط الخامس وتفادى الخسارة مقلصاً الفارق (1-4)، لكن فيدرر حقق شوطاً نظيفا آخر وأعاد الفارق
متقدما 5-1، ثم أنهى المجموعة الأولى 6-1 بعد كسر إرسال منافسه للمرة الثالثة في 23 دقيقة. وفي المجموعة الثانية، كانت بداية الإرسال للسويسري وتبادل اللاعبان الفوز بإرسالهما فتعادلا 1-1 و2-2
حتى 6-6 واحتكما لشوط فاصل بعد أن تفادى السويدي خسارة إرساله في الشوط الثاني عشر.
وتقدم فيدرر بسرعة 4-1 في الشوط الفاصل وكسب النقطتين التاليتين على إرسال السويدي وأنهاه بإرسال ساحق 7-1
والمجموعة الثانية 7-6 في 49 دقيقة.
وعكر متفرج صفو وهدوء فيدرر عندما كان متقدما في هذه المجموعة 2-1 بنزوله إلى ارض الملعب واقترابه من السويسري
محاولا وضع قماش أحمر على رأسه فسيطر عليه بسرعة رجال الأمن وأخرجوه قبل استئناف اللعب. وكانت بداية المجموعة الثالثة مشابهة للأولى حيث خسر سودرلينغ إرساله، وأحرز فيدرر الشوط الثاني وتقدم 2-صفر،
وأحرز السويدي الشوط الثالث مقلصا الفارق (1-2)، وأنقذ السويسري نفسه من فقدان الإرسال في اللحظات الأخيرة من الشوط الرابع وتقدم 3-1.
واستثمر كل من اللاعبين إرساله وواصل فيدرر تفوقه على منافسه في الارسالات الساحقة النظيفة متسلحا بثقة كبيرة بالنفس وبهدوء منقطع
النظير لم يظهر عليه طوال أسبوعين من المنافسات، لكنه تسرع في الشوط العاشر حيث كان مفترضا أن ينهي المجموعة 6-4
فمنح منافسه فرصة كسر الإرسال للمرة الثانية في كامل المباراة. واستدرك السويسري الموقف ولم يسمح لمنافسه بأن يخطف
منه فرحة الفوز فعادل 40-40 ثم أخذ الأفضلية وأنهى المجموعة بزمن 43 دقيقة والمباراة في ساعة و55 دقيقة.