
02/11/2001, 01:21 PM
|
مشرف سابق في شبكة الزعيم | | تاريخ التسجيل: 13/08/2000
مشاركات: 1,346
| |
اعتذار ،،، اقتراح ،،، تمني ،،، اعتذار ،،،
كثير من الهلاليين يجد في نفسه شيئاً تجاه اللاعب أحمد الدوخي بسبب مطالبته بمقدم عقد ، وهذا موقف طبيعي من الجماهير المخلصة خاصة وأن الدوخي بالغ في تقييم نفسه حينما طلب مبلغاً مرتفعاً .
لا لوم على أحمد حينما يطالب بمقدم معقول يؤمن به مستقبله ، ولا لوم على إدارة النادي لو فرطت بأحمد ولم توفر له المبلغ المطلوب فالنجوم كثر والعقود على قدم وساق والموارد شحيحة .
إذن اللوم كله يقع على نظام الاحتراف الذي جعل النادي الكيان العملاق أسيراً لدى فئة من اللاعبين تتلاعب بأعصاب جماهيره كل موسم كيف شاءت ، وكان الأولى بمسؤولى الاحتراف وضع نظام يكفل حقوق النادي واللاعب معاً ويقضي على أي بند يشجع على خطف اللاعبين من وراء الكواليس .
اقتراح ،،،
ساهمت شبكة الزعيم ــ كعادتها ــ في تكريم منتخب البحرين لمساهمته في تأهيل منتخبنا بعد أن أدى واجبه أمام إيران كما ينبغي .
وبقي دور اتحاد القدم في تكريم البحرينيين التكريم اللائق وليس هناك أفضل من السماح للاعبي المنتخب البحريني باللعب في الأندية السعودية كمحترفين محليين ولو لفترة محدودة ، ففي هذا القرار الفوائد التالية :
1ـ بطاقة شكر لأولئك اللاعبين الذين احترقوا داخل الملعب واستبشروا خارجه وكأنهم هم المتأهلون .
2ـ التخفيف من حدة المنافسة والحزازات التي تصاحب لقاءات منتخبنا بمنتخب البحرين .
3ـ تشجيع ذلك المنتخب الشاب القادم بقوة من خلال إشراك نجومه بدوري أميز من دوري بلادهم إعلامياً وجماهيرياً .
4ـ دعم الأندية السعودية بأجنبي رابع يعامل كمواطن وربما يكون أفضل من 90% من اللاعبين الأجانب الموجودين حالياً .
تمني ،،،
مهما التف أعضاء شرف الزعيم ولموا شملهم فإن ابتعاد الأمير خالد بن طلال ثلمة كبيرة في ذلك الالتفاف وثغرة يصعب سدها لما كان لسموه من دور بارز في مسيرة الزعيم في السنوات الأخيرة كما أن أبا الوليد مرشح من قبل الجماهير ليكون خطاً دفاعياً أمامياً للزعيم لدحض الهجمات الإعلامية الافترائية لخصومه كما حدث في الموسم المنصرم .
أتمنى من أعضاء شبكة الزعيم التنسيق مع الأخ العزيز سلمان لترتيب زيارة لسمو الأمير خالد في منزله يقوم بها كبار أعضاء المنتدى في الرياض لإعادة سموه إلى بيته الأول وإذابة أسباب الابتعاد وممارسة أقصى درجات الضغط ليعود أبو الوليد عضواً فعالاً كما كان ، ومن يدري فربما الكلمة التي تعيده لم تخرج من في صاحبها حتى هذه اللحظة . |