بسم الله الرحمن الرحيم
--
السلام عليكُم ورحمة الله وبركاتُه
______________________


سمُو الشّخصْ << يكُونْ دليلُه سفألة أعدآؤه !!

ونجاحْ المُحاربْ << ثمرٍة أخلاقِه وسموّوهْ !!

ودنآءة العدُو << في غدرٍهْ !!

وساميْ عبدالله الجابرْ << تعريفه هو : سمُو شخصْ تعالى عليهء الأعداء برا وبحرا وجوّاً ، فحاولْ إرضاء الأعدَاء ولكنّهم تمرّدُوا ؛ فقالْ : يآ صغِير .. ما يصغّرني إن انكِرني صغِيرٍ

_

بعد الحآدِثة المفجعَة والتي سمعتْ عنهآ الكثير .. ولمْ أرَهآ (( فبني آدم أحيانا يرى ولا يسمعْ ، واحيانا يسمع ولا يرى ))
وهي حادِثة التطأولْ على .. سأمي عبدالله الجآبرٍ .. كهآمة ورمزْ < بل هُو دآلة ريآضيّة ... أكتُشفت من قبلْ مدرّبينْ كمآ اكتُشفَتْ (( جيب وجيب تمام الزاوية ْ من قبلْ عُلمآْء ))

نعَم هُو دآلة في الوسطْ الريآضيْ ... تستطيعْ من خلآله معرفة إحدآثيّـآت الأعداء ومستويآت الخصُـومْ بالدّقة ..

_

كمآ قُلتْ سمعت عن هذه الحادثة وعن كلام الصحافة القطريّة فيهْ

فَلمْ استكِينْ حتى أعرف ماذا قيلْ ؟
ولمآذا قِـيلْ ؟

ذهبت إلى Google وكتبتْ : مقالة عبدالله المري في سامي الجابر <<< قد يبدُو هُراء ولكن كي أحصًل على نتائج مختصرة وسريعَة

ودخلتْ على اول موقعْ ..

إلى مُنتَدى قطَريْ

وجمآهير قطريَة

لطآلمأ حآولنا في موضوعاتنا التي دافعنا بها عن سامي والمساس فقطْ بـ (( الصحفِيْ المصتصحِفْ )) أن لا نلمس جماهير قطر والشعب القطريْ
لطالما احترمناهم وأكرمناهم .. بالرّغم من قُدرتنآ على أنْ (( نكشِف المستُور )) وبالرّغم
من قدرتنآ على أن (( نفتَح غلاف المجلّد )) بكُل فخرْ لإننا ندري مافيه ويدرُون مافيهْ فسامي عبدالله الجابر قد فـ ... لنْ أكمِلْ حتى لا أضيع ْ في معمعة أفعال الذئب بـ رئآسة ريآضيَة كآملِة ;

_
_

دخلت على الموقِع فرأيتْ جمهُور قطرْ (( بعضهم )) يُواصلون مسيرٍة [ النّـبآح ] على اصولهآ وكمآ علّمهُم سيّدهم ( المري < مرارة تشق بطنهْ ) بحذآفيرهآ .

رأيتُهم يتكلّمون ويستهزؤوٍن بـ رمز في الكُرة العآلميّة

لعلّ سامي يستحقْ من الموضوعْ شيئاً وإن كآن إجحآفْ : ..

_

يآ معْشَر قطر ...

يآ معشرْ شلة الخُبثْ والسفألة ...
ألم تعلمُوا من هُو ساميْ

ٍساميْ

لو رآه شكسبيرٍ .. لقالْ :: أردتْ أن أصفْ هذا الشخصْ .. فلم استطيع الكتآبة فحآولتْ ان اجمع مقتبساتْ من كتآبآتي السابقةْ فـ إكتشفتْ شيئا .. وهو اني لست ذلك الأديبْ فكل ما كتبت [ سآذج ]

<< وهو لم يُدرك أنما هو ساميْ جعله يرى في كلمة كلمة كتبها .. نقص >>

ساميْ

قالت الحُروف الابجدية العربيةْ ليْ (( لماّذا لا تكتُب بلُغَة غير العربية ؛؛ فهي ليست إلا 28 حرفْ ،،... اممممم مآ رآيك بالصينيّة ؟ .. فقُلتْ :: لا أجِيدْها ،، فقأل ليْ : أوَ ترَى 28 حرف وإن كانت تكرارا ومِراراً سيُوفي الذئب حقهْ ؟ فقلتْ : ولا حتىْ ذرّة

ساميْ

أطرِبنآ فقطْ ... بهدوئك
وامتعنا .. بأخلاقكْ
واشفي غليلنا .. ببُرودِكْ

أنت علّمتهمْ من تكُون .. من قبْلْ
والآن علّمهُم .. لماذا يُحآربُونَك
قُلهآ بكل ثقَة .. : قولواْ فـ أنآ لا افهُمْ لغَة النّبآحْ ...

سامي وسامي وساميْ .... تردّد اسمكْ في المدح والّذم ولكِنْ .. بقِيت كمآ انت ؛؛ مدحنآك أم ذمينآك
_

لذلكْ أوجه كلمة أخيرٍة :-

أنتْ نقلتَ الكُرة العربيّة إلىْ .... ولآيات المملكة المتحدّة

وإلى إمبراطُوريات أوروبيّة

وإلى عآلم بآسره .. نطق بإسمِك كل شخص سواء بأي جنسيّة كانْ

أجبرتهم على قول ذلكْ ( وإن لم يريدُوآ ) صنّفوك غصبْ بينْ ( مآرادونا ، بيليه ...) وغيرِهمْ

فلا تكترث لهُم ودعهُم يتسلقوا يتسلقوا حتى يصلوا إلى النهآية <<( هذا إن كآن لهآمتِك نهآية )



... تحيآتيْ . المنزّهة عن كُل مكرُوهْ