السلام عليكم

اعزائي الكرام حبيت اذكر اخواني في الله

ان العنف يولد عنف وراح تستمر الى ما لا نهاية

صحيح ان الجمهور الهلالي تاذا من جمهور الفرق المنافسه
ولكن هذا لا يحق لهم بان يقومو بنفس العمل لانه في الاصل مخالف
لرياضه والاخلاق الحميدة والدين الاسلامي

هل يعقل اننا نقتص حقنا من اشخاص غير طبعآ لا
لانه مخالف لشريعه الاسلامية ويرجعنا الى شريعة الغاب

نعم حق علينا القصاص ولكن من الذي نقتص منه وليس من باقي اهله
والعمل الذي ينادي به بعض الاعضاء للحق من جمهور الاهلي في الرياض
هذا العمل يرجعنا الى قانون الجاهلية عندما يموت احد من مجموعة
يجب قتل احد من المجموعة الاخرى حتى ترجع كرامتهم ولكن يكون مسلسل الدم مستمر
بينهم والدموع مستمره بين الطرفين دون انقطاع

لكن عندما اتى الدين الاسلامي ونور قلوبهم ورجع حقوقهم
عندها حل الامن والامان بسباب ارتياح النفوس عندما تم معاقبة الفاعل الرئيسي

لذى يا احبابي تذكرو ان الله سبحانه يحاسب الشخص عن اعماله
وليس عن اعمال اخوه او ابوه او باقي اهله او مجتمعه

سأل الله لنا ولكم الهداية ولجميع ابناء المسلمين

مع السلامة

سوف نقوم بالمثل اذا لم يتم معاقبتهم





قبل العام قلنا ما راح نسوي زي جماهير الاتحاد



وبعدها بسنه جمهور الاهلي وقلنا نفس كلامك




السنه هذي تعتبر الثالثه والثالثه ثابته



اذا لم يتم معاقبت جمهور الاهلي سوف نعاملهم بالمثل




اذا لم يتم معاقبتهم سوف تجعله تاريخيه لهم لكي يحسبو الف حساب قبل ان يعتدو على جماهير الهلال



فلسنا يهود حتى نعامل هكذا


وما ذتبي اذا هم خسرو

معك حق اخوي في ما تقول

ولكن ما ذنب المجتمع هل ترضى

ان يقوم الظلم على غير المتسبب

من فعل هذا الشي بجدة وتوجد هناك شرطة
تقوم بحماية الجمهور واكيد تم القبض على المشاغب
وانت لا تعلم ولكن لا يجب الدعوة للعنف وتهديد اخرين
لم يكونو ضمن المشاكل التي اثيرت هناك

ومهما حصل لا يمكن ان نكون مثلهم
لان لنا عقل ورب نخاف من عقابه

شاكر لك تواصلك اخي

تحياتي

صدقوني لو ردينا بالعنف لأصبح المجتمع فوضى

وهذه الشريحة السيئة تمثل نفسها فقط ويجب أن تعاقب حتى لايخرب الطالح على الصالح
السيء على المؤدب

فليس من حقنا نعاقب شخص لم يفعل شيئا ونجره بجريرة غيره

بل علينا أن نأخذ حقنا بالطرق السليمة ويجب أن يقوم الاتحادالسعودي برئاسة ومسؤوليه بذلك

مشكور موضوعك راقي وواعي تشكر عليه

يسلمو اخوي ابو نجلاء

على المشاركة والتوافق بالرآي

تحياتي