العبدلي
الكرت الأصفر الأول مستحق 100%
الكرت الثاني مستحق 100%
فالنتيجة الطبيعية : الطرد صحيح بلا أدنى شك
والأدهى والأمرّ أن الكرتين بسبب الانزلاق على قدم اللاعب وتعمد الإصابة بعيداً عن الكرة !

بدرة
الكرت الأصفر مستحق 100% لتعمد إعاقة اللاعب وقتل هجمة ناجحة
ثم تطور الأمر بعد الاحتجاج الشديد والإمساك بفانيلة الحكم إلى الكرت الأحمر المستحق 100%

تيسير الجاسم
الكرت الأصفر الأول مستحق 100% لدرجة أن اللاعب نفسه لم يحتجّ
وكان يستحق الكرت الأصفر الثاني ( والكرت الأحمر بالتالي ) لتمثيله في حركة ركلة الجزاء التي انتبه لها الحكم ولم يحتسبها

مالك معاذ
مثل مرتين وكان المفروض أن يمنح الكرت الأصفر في واحدة منهما على الأقل

الهدف الأول
محسوب للمرشدي لأن الكرة لامست سقف المرمى وتجاوزت الخط بكامل محيطها ، ولمس اليد لا يمنع الهدف لأنه غير مقصود حيث إن اللاعب في وضع طائر ولا يمكنه التحكم في يده كما أنها لامست يده من الوراء بحيث إن اللاعب نفسه لم يكن يعرف موقع الكرة ولا ملامستها ليده وهذا أكبر دليل على عدم القصد

ركلة جزاء ( سامي )
صحيحة 100% لأن قدم المدافع ضربت قدم المهاجم وهذا يكفي لاحتساب ركلة جزاء ولو لم يسقط سامي سقوطاً احترافياً كانت الغاية منه لفت نظر الحكم وتأكيد استحاق ركلة الجزاء

إدارة الأهلي
لا تقلدوا إدارة النصر والاتحاد في الاحتجاج على قرارات الحكام والتصريحات النارية الخاطئة ووجِّهوا تركيزكم على الكوكبة الناشئة التي يضمُّها للنادي

جمهور نادي الأهلي العزيز
لا تغتروا بانفعالات اللاعبين داخل ولا تبنوا تصوراتكم على أدنى مطالبة من أي لاعب ، بل حكِّموا عقولكم وراجعوا لقطات المبارة لقطة لقطة لتتأكدوا من صحة القرارت المتعلقة بنتيجة المباراة
لا بد من فرض عقوبة على النادي من قبل لجنة الانضباط بسبب حرق علم نادي الهلال

الاتحاد السعودي للكرة
أنت السبب الأول والأبرز في والانفعالات وشرارة التمرد هو القرارات التي لا وزن لها !

1. إيقاف الكابلي لنهاية الموسم !
الرجل اجتهد وليس هو أول ولا آخر رجل خط يخطئ في اجهتاده ، مع إن ذلك الخطأ هو الخطأ الوحيد له في المباراة ، وكان الأولى ( على الأقل ) يمكن إيقافه مباراتين

2. إيقاف طلال المشعل مباراتين !
كان المفترض إيقافه لنهاية الموسم لأن هو سبب المهزلة ، كما أن عدم احتساب هدفه لا يمنح له الحق في التمرد

حكم اللقاء
لم يكن عند مستوى الحدث بسبب الضغط النفسي والشخصية الضعيفة في إدارة اللقاء ، علماً بأن أخطاء الحكم لم تؤثر على النتيجة إطلاقاً