السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
مساء الخير للجميع ....
انتهت زوبعة الفقر وانتهت كما يريدون وكما يأملون عندما اصبحت الأمور كما ارادوا فالوقف ونقل مباراة واحد وجماهير لم ينالها اي عقوبة رغم كل ما قامت به ولكن الموضوع انتقل الآن لموضوع انساني وتهجم على أناس ليس لهم دخل في الموضوع وربما كانت اخطاءهم الأقل بين الحكام لكن لأن المتضرر الأبن المدلل كبرت تحت المجهر ...
ليس هذا موضوعنا ولكن كلام الكابلي وما تعرض له من هجوم من أناس متخلفة فقدت عقولها كما فقد عقلها في الملعب لا يسكت عنه ابداً ..... ولو كنت من الكابلي لقدمت شكوى على وزارة الداخلية واتهمت رئيس الفقر ومن معه بأنهم السبب .... شاهدوا ماذا قال الكابلي
وماذا بعد هذا ؟ وماذا ننتظر؟ حتى يقتل الكابلي من ارهابيي الرياضة اخوان ارهابيي الدولة فلاا فرق بينهم كلهم يقومون بهدم الوطن ومحاولة ايقاف نهظته..... قاتلهم الله ومن قام بهذا العمل .....
أين الرئيس العام لرعاية الشباب .؟ هل هو موجود ام ان جريدة الإقتصادية لم تصله ولم يقراها حتى الآن ؟ أم انه قراها ولكنه لا يستطيع عمل شيء لأنه لا يقدر ؟!!!
ليستقيل من عمله هو الآخر لأن لجنة الحكام حلت اكثر من مرة ولجنة الإنضابط مثلها وما بقي الا هو لعل الوضع يتعدل وما حدث من سفهاء الفقر لا يمكن السكوت عليه مع اني اشك ان فيهم عاقل لأن الجميع على نغمة واحد وخالية من العقل والمنطق ..... غباء مدقع وفهم قاصر وتصريحات متناقضة اصبح ناديهم يدار بثلة من الصغار خلقاً وعمراً و هو سيزول بإذن الله ما دام هؤلاء العالة من يديره....
في النهاية ظلم الناس هو من اوصلكم لما انتم عليه الآن ولن تقوم لكم قائمة وانتم تظلمون الناس وتفترون عليهم حتى من كان جالس بين ابناءه لم يسلم منكم ولا من تجريحكم كأنه من عبيدكم ..... ولو نضرنا لمن قال كلمة جاهل سنعرف من الجاهل فسموه حفظه الله جاهل مركب مع مرتبة الشرف.... فكيف يعيب الناس والعيب متأصل فيه .....
والله لو كان من العالمين ومن الذين بلغوا مراتب عليا لقلنا له الحق مجازاً بأن يصف فلاان من الناس بالجاهل اما ان يكون هو اجهل الجاهلين ودراسته لا تتعدى الثانوية العامة وليلي ايضاً فهذه كارثة ....
ختاماً يا فواز من نشر رقمك منهم وله صلة بالإتصالات وهو عضو شرف لديهم واللبيب بالإشارة يفهم وليس لك الاا الشكوى لمن بيده الحل والربط ولله قبل ذلك فأنت مظلوم ودعوة المظلوم مجابة ولو كان كافراً ...
كل هذا لأجل نقطة من الزعيم ..... الحمد للله اني هلاالي.... وكفى ....
الوضع العادي
