المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 27/11/2006, 03:24 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ iq1399
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 19/12/2004
المكان: رياض القلب
مشاركات: 3,780
╠ جنية القصيبي (( للتحميل )) ╣

بسم الله الرحمن الرحيم
======================




الجنية .. حكاية

أحدث روايات د. غازي القصيبي ..

إنها حكاية رائد الحب المشرقي والمغربي..

حكاية نوازع الخوف الرهيبة أيام الطفولة من "أم السعف والليف" وأماكن الجن.

حكاية الجنية التي تتعوذ منها نساء المغرب ..

حكاية ممتعة ورائعة بقلم هذا المبدع المتجدد دائماً غازي القصيبي،

الحكاية الأكثر مبيعاً في معرض جدة للكتاب الذي اقيم مؤخراً.

وهي نسخة للتحميل المجاني

======================



صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، رواية جديدة للدكتور غازي عبد الرحمن القصيبي بعنوان ''الجنية.. حكاية''، وجاءت الرواية في 240 صفحة من الحجم المتوسط وتدور أحداثها في المغرب العربي وقد ذيلها المؤلف بالفقرة التالية:
جلست على مقعدي في الطائرة، وفكرة واحدة، فكرة بحجم الطائرة أو أكبر، تملأ ذهني، هل كنت أتعامل مع جنية؟ جنية؟ لم أجرؤ على إخراج الورقة من جيبي وقراءتها إلا بعد يوم وليلة من مغادرة الدار البيضاء، بعد أن حطت الطائرة في مطار لوس أنجلس.
أخرجت الورقة، ولم يكن فيها سوى كلمة واحدة كتبت بقلم رصاص، وبخط نسخ جميل: عائشة، عائشة؟ عائشة؟ هل هذا اسم الجنية.
بطل الراوية عرفنا بنفسه واسمه قائلا : '' أستاذ جامعي متقاعد، بلغ عمره حين بدأ كتابة هذه الأوراق خمسا وستين سنة، اسمي الثلاثي هو ضاري ضرغام الضبيع _ أو _ ( ض. ض. ض. كما يسميني أصدقائي)، عرف السبب في تسمية العائلة الضبيع، ولكنني أجهل السبب الذي دفع الوالد، رحمه الله، إلى أن يطلق علي اسم ضاري الشرس في حين أنه أطلق على أخوي، ماجد الذي يصغرني بسنتين، وحامد الذي يصغرني بأربع سنوات، اسمين رقيقين نسبيا، بينما أطلق على أختي التي تصغرني بسبع سنين، اسما رقيقا جدا هو سندس.
وروى بداية اللقاء مشرا لأنه كان فى صيف 1961، كان في الحادية والعشرين،ومتجها في إجازة دراسية من لوس أنجليس إلى الخبر. كان خط الطيران معقدا بعض الشيء،.........وجدت نفسي متجها من باريس إلى الدار البيضاء، وفي مطار المدينة الأخيرة بدأت قصة الحب،فتاة مغربية، تعمل مضيفة أرضية في شركة الطيران، في كل حب شيء من الشفقة، في تصوري على أية حال،......أخذتني إلى فندق متواضع اسمه »مولاي إدريس« يقع في شارع جانبي من شوارع الدار البيضاء اسمه «زنقة الريف». قضت معي معظم الوقت الذي أمضيته في هذه المدينة، وودعتني عند سلم الطائرة.
ومع قصة حب ورفض والده فكرة الزواج كان الكابوس الذي يرويه البطل'' لعل الكآبة الحادة الممزوجة بصورة الحبيبة كانت المسؤولة عن الحلم/ الكابوس المريع الذي رأيت فيه فاطمة الزهراء تدفن في قبر، والتفاصيل مذهلة في دقتها: جدار المقبرة، وبابها، والقبر المفتوح، والجسد الذي يدس في التراب، وأهل الحبيبة يتلقون العزاء.



======================

لقراءة الرواية على جهاز الكمبيوتر :

أولاً - يجب أن يكون في جهازك برنامج WIN RAR وين رار لفك الضغط عن الملف الذي حملته.




========================

ثانياً - ستحتاج أيضا الى برنامج الأكروبات ريدر لفتح الملفات التي تكون بصيغة PDF



او حمل آخر نسخة من موقع البرنامج

======================================


ثالثاً - بعد تحميل الكتاب اضغط عليه بالزر اليمين للماوس و اختر Extract Here كما في الصورة



====================================


بعدها افتح المجلد الذي ظهر لك و اقرأ الكتاب ..

قراءة ممتعة اتمناها لكم ..

اخر تعديل كان بواسطة » iq1399 في يوم » 27/11/2006 عند الساعة » 07:54 PM السبب: تشويه صورة فتاة الغلاف
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27/11/2006, 04:15 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ iq1399
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 19/12/2004
المكان: رياض القلب
مشاركات: 3,780


لم أتوقع يوماً أن أتبنى رأياً يقضي بأن على من يقرأ كتاباً للدكتور غازي القصيبي أن يستعيذ بالله من شياطين الإنس والجن، حتى أنهيت خلال الصيف قراءة "جِنِّيَّة" غازي، وأعني بذلك روايته الأخيرة التي أصر على وصفها في طرة الغلاف الأول ب "حكاية"، مراعاة للنقّاد، أو مناكفة لهم، لا فرق، فمباراة الدكتور غازي مع النقّاد، تذكرني بمباريات كأس العالم عندما كان التلفزيون بالأبيض والأسود، ولا أدري هل كان قانون كرة القدم حينها يحتسب كل ضربة ركنية ربع هدف، أو أنه يعتبر اصطدام الكرة بالقائم أو العارضة نصف هدف، لكن الأكيد أن قذف الكرة إلى خارج محيط الملعب، لا يؤدي إلى ضربة جزاء كما هي قوانين لعب الصغار في الأزقة وأحوشة المنازل.

استمتعت كثيراً بقراءة الرواية، وبما فيها من مزج بين البحث والحكاية، وصادقت بطل الرواية ضاري الضبيّع الشهير بثلاثة ضادات، واحسب أن ضاري لو حصل على لوحة سيارة كما قدم نفسه لنا بأنه ض ض ض لأوقفه معظم شباب البلاد، سائلين: تبيع اللوحة يا الحبيب!
اعتقد أن أهم معيار لنجاح الرواية بالنسبة لي كقارئ من عامة خلق الله القراء، هو التشويق، واستطاعتي أن أكمل صفحات الرواية دون ضجر، أو استطاعة حروفها أن تبقيني متطلباً لتفاصيل المقبل من الصفحات، هو لب النجاح، ولا يهمني بعد ذلك ما يقوله النقاد، مع احترامي الشديد لرغبتي البسيطة في التعلق بالأشياء غير الخارقة، وإن تعارضت هذه الرغبة مع رأي المختصين.
ولعلي أؤكد بما سبق المقولة المغربية الشهيرة التي عرّفنا بها الكاتب من خلال ما فعله ضاري الضبيّع بعد زواجه من زميلته آبي: "ما لا تعرفه لا يضرك".
يكفينا من الدكتور القصيبي أنه لا زال يمارس الإنتاج تلو الإنتاج، وإن تواصلت مناكفاته الودية مع النقاد، بالرغم من تقادم سني عمره العامر، وتراكم مسؤولياته خارج حقل الكتابة. فقط أريد أن أنصح من يريد أن يقرأ (الجنيّة) القصيبية، بأن لا يفعل ذلك إلا جهاراً بين أمواج من البشر ما استطاع، على أن تكون الشمس في رابعة النهار، وأن يحتفظ بما يمكنه من ريقه لينفث قبل كل صفحة عن يساره ثلاثاً!

تركي الدخيل
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27/11/2006, 05:23 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هامور البورصه
عضو سابق في اللجنه الإعلامية
تاريخ التسجيل: 13/08/2005
المكان: الرياض
مشاركات: 7,427
الله يعطييك العاافيه على هالموضوع بس صرااحه القصه طوويله وانا مشغول ماقدر اقراها ال مشغوول ال على العموم الله يعطييك العاافيه
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27/11/2006, 07:42 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 18/03/2005
المكان: سّــــــــــــــــــــواح
مشاركات: 2,772
الله يعطيك العافيه اخوي محمد .. اختيار رااااااااااااااااااااائع .. اتعب وانا اقول ااااااااا من جد ..


قصة روووووعه وخياليه .. هالقصه على كثر مامدحوها لي وعن روعتها .. قريتها وبالفعل قصه مرحه .. يعني من اول مامسكت الكتاب مادريت الا بعد ساعتين وانا منتهي منها ..


من جد ودي اتكلم بالقصه بس مابي احرقها عليكم .. وتقديم الدخيل لها حلو .. بس من جد اللي ماقراها لاتفوته ابدا..




وبعد الانتهاء من قراءة القصه هذي بعض المعلومات عن عائشه قنديشه ..احد اشهر شخصيات الجن عند المغاربه ..



من اكثر شخصيات الجان شعبية لدى المغاربة انها «عيشة مولات المرجة» (سيدة المستنقعات) كما تصفها الاغنية الشعبية الذائعة الصيت ولها من الألقاب «لالة عيشة» او«عيشة السودانية» او «عيشة الكناوية» يلجأ اليها المغاربة حتى لقبها الغريب والمخيف: «قنديشة» الذي يجر النطق به لعنة غامضة.

بالنسبة الى الانثربولوجي الفنلندي (وستر مارك) الذي درس اسطورتها بعمق يتعلق الامر باستمرار لمعتقدات تعبدية قديمة، ويربط بين هذه الجنية المهابة الجانب (عشتار) الهة الحب القديمة التي كانت مقدسة لدى شعوب البحر الابيض المتوسط من القرطاجيين والفينيقيين والكنعانيين، حيث الذين كانوا يقيمون على شرفها طقوسا للدعارة المقدسة، وربما ايضا تكون «عيشة قنديشة» هي ملكة السماء عند الساميين القدامى اعتقدوا قبلنا في انها تسكن العيون والانهار والبحار والمناطق الرطبة بشكل عام.

كيف يتمثل المغاربة هذه «الجنية المائة»؟

- تارة يتم تصويرها في شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مطلق وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج وتارة اخرى تأخذ شبها قريبا من «بغلة الروضة» (بغلة المقبرة) فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز او الجمال او البغال (بحسب المناطق المغربية).

وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها تغريه فينقاد خلفها فاقد الادراك الى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.

والطريف في تداول الاسطورة ان تأثيرها لا ينحصر في اوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل (بول باسكون) في (اساطير ومعتقدات من المغرب) يحكي كيف ان استاذا اوروبيا للفلسفة في احدى الجامعات المغربية كان يهيِّئ بحثا حول «عيشة قنديشة» قد وجد نفسه مضطرا الى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.

التابعة

من اناث الجن الشريرات هي الاخرى وكما يدل اسمها فإنها حسب الاسطورة «تتبع» الناس بلعنة سوء الحظ (العكس) وفي الاصل هي جنية تزحف فوق الارض الى ان تصادف امرأة تحمل رضيعا على ظهرها فتتسلق قدميها ثم ساقيها حتى تصل الى الظهر فتلتهم الصغير بوحشية.

لكن السيوطي كتاب (الرحمة) يقدم عنها صورة مخالفة (نعود الى الحديث عنها عند الحديث عن امراض الرضع).

بغلة القبور

«بغلة الروضة» (الروضة: المقبرة) او «بغلة القبور» او «عذابة القبور» هي اسطورة قروية تستوطن خيال ساكني القرى المنعزلة خصوصا في اعالي الهضاب والجبال باللهجة البربرية يسمى هذا المخلوق الخرافي «تمغارت نسمدال» بمعنى «عروسة القبور» وهي في تصور العامة بغلة تخرج من المقبرة حين يجن الليل، لتبدأ ركضها المجنون الذي لن تنهيه الا مع تباشير الصباح الاولى.

وفي ظلام الليل تبدو مضيئة بفعل الشرر الهائل الذي يتطاير من عينيها وتحدث حركتها جلبة مرعبة تمزق صمت الليل الموحش فوقع حوافرها وصليل السلاسل الحديدية التي تحملها في عنقها يرعب كل من يلمحها او يصادفها في طريقه.

واذا حدث ان صادفت في تجوالها الليلي رجلا تحمله على ظهرها الى حيث مستقرها في المقبرة وهناك تحفر له قبرا لتدفنه حيا او تأكله والامر مرتبط برغبتها وشهيتها وحسب الاسطورة فإن «بغلة القبور» كانت في وقت سابق من حياتها امرأة ترملت (اصبحت ارملة) ولم تلتزم بتعاليم العرف الاجتماعي الذي يلزمها باحترام «حق الله» اي ان تلبس ثيابا بيضاء طيلة فترة العدة ولا تغادر بيت الزوجية ولا تعاشر رجلا آخر خلال ذلك.

وبسبب عدم التزامها «حق الله» انتقم منها الله فكان جزاؤها اللعنة الابدية التي حولتها الى جنية لها هيئة بغلة تنام النهار مع الموتى وتمضي الليل «تتعذب» وفي بعض المناطق كان الناس يعتقدون ان في امكان «بغلة القبور» ان تتنكر لتدخل البيوت في هيئة قريب او صديق، وتختطف احد افراد الاسرة الى مقبرتها.

جنيات شالة

في داخل انقاض قاعدة الوضوء القديمة في شالة التي تغمرها مياه عين عذبة يطلق عنها سكان عدوتي الرباط وسلا اسم «عين الجنة» حاليا تشكل حوض ماء تناسلت حوله الاساطير وربما ليس ثمة ما يثير فضول زوار قلعة شالة المنزوية عند مكان مشرف على نهر ابي رقراق في العاصمة الرباط، اكثر من اسماك الحنكليس (السمكة الافعى) التي تسبح في الحوض.

فالمشهد المألوف ان يرمي الناس في ذلك الحوض قطع نقود ونتف البيض المسلوق لإطعام تلك الاسماك الاليفة لكن الاسطورة تذهب الى ان تلك السمكات الافعوانية الشكل هي مجرد تمظهرات فقط للجان الذين استوطنوا ذلك الحوض منذ القدم وتحكمهم ملكة هي عبارة عن سمكة حنكليس من نوع خاص جدا، حيث تختلف عن غيرها من الحنكليس بضخامة جسمها ويتدلى من رأسها شعر طويل كما انها تضع في اذنيها حلقتين من ذهب.

هي لم تخرج من مخبئها الاسطوري الا نادرا ـ حسب المعتقد ـ وحدث ذلك اثناء الليالي المقمرة فقط، وليس ذلك، لذلك لم يرها احد كل ليلة حين يلف الظلام اطلال القلعة الرومانية القديمة التي تحولت الى مقبرة للأسرة الملكية المرينية في القرون الوسطى تدب الحياة في كائنات الخفاء فتخرج جحافل الجان من «حوض الجنيات» اسرابا كثيفة مثل النحل لتملأ الفضاء الرطب والمعتم المتعلق على اسراره الابدية

وفي تلك القلعة التي ظلت فاتنة بغرابتها عبر العصور تقول الاسطورة عن ملكة الجنيات تحرس المنافذ التي تقود عبر قنوات مذهبة من حوض «عين الجزة» الى اعماق الارض السحيقة حيث توجد كنوز سليمان "




الله يعطيك العافيه ابو حميد ,,


اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27/11/2006, 11:20 PM
نبض المجلس العام
وعضو سابق باللجنه الإعلامية
تاريخ التسجيل: 29/08/2001
المكان: بين أوراق مبعثره ..
مشاركات: 2,732
حكمت علينا بهذا الوصف أن نتنقل بين روايات القصيبي !
فقبل أسبوع أنهيت إحدى رواياته ..
وها أنت بهذا الموضوع .. أوقدت حماساً مضاعفاً لإكمال مشوار قصيبي بحت !

شكراً لقلم إن تواجد ..
كان علينا لزاماً تسجيل التقدير ..
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28/11/2006, 12:24 AM
موقوف
تاريخ التسجيل: 18/10/2004
المكان: أورانس,, حيث الأمان
مشاركات: 2,727
قرأت عن هذه القصة كثيرا ...

لعلي اقتنيها كتابا ... حفاظا على النظر وتفاديا لألم الظهر ..

<< ليتك تتذكر.. ماتنسى زي العاده ..

مشكوووووووور اخوي محمد ..



انتهى , , ,
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28/11/2006, 12:40 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الكلاسيكي
عضو مجلس إدارة الموقع الرسمي
تاريخ التسجيل: 06/04/2003
المكان: دنـيــآي ~
مشاركات: 18,711
للأسف حتى الآن ماقريتيها ..

ولكن أذن الله في أٌرب فرصه أقرأها ..

ولك ألف شكر اخوي على طرحها هنا ..

الله يعطيك العافيه اخوي محمد ..

لاتحرمنا من حضورك المميز ..
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 28/11/2006, 09:14 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 17/03/2002
المكان: الرياض
مشاركات: 2,196
سمعت عنها

ونفسي اقراها

بس احس من اسمها تخوف

لكن بحملها وبقراها ان شاء الله

مشكـــور
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 28/11/2006, 11:49 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ iq1399
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 19/12/2004
المكان: رياض القلب
مشاركات: 3,780
هلا وسهلا بالجميع ..

قصة رائعة تحمل بين ثناياها شيئاً من الطرافة , والانتقادات اللاذعة , التي طالما عودنا عليها القصيبي .

قراءة ممتعة اتمناها لكم
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:36 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube