إذا أثيرت حولي قضية وفضلت الابتعاد أو بمعنى أدق الانسحاب وقطع كل وسيلة للاتصال بي بعد أن ملئت الدنيا ضجيجاً ووعوداً وخذلت من منحني الثقة ... فماذا يقال عني...!!؟؟

ورغم ما فعلت أجد من يدافع عني وبشراسة ومع ذلك أواصل الابتعاد ... فماذا سيقال عني...!!؟؟

وحينما أقرر الظهور .. اختار وقتاً أظهر فيه ليس لتبرير وإنما لسلب جهود الآخرين ونسبها لنفسي تلميحاً أو تصريحاً والتسلق على ظهورهم ... فماذا يقال عني...!!؟؟

وحينما أعود .. أعود ليس حباً لمن دافع عني أو لتبرير ما فعلت ..!! .. ولكن بعد أن علمت أن مكاني سيأخذ لا لشيء ولكن لأني لم أحترم ما وعدت به ولم أقدر نعمة من أحبني ودافع عني ...

السياسة الإعلامية التي يتبعها سعادة الريس البلويِّ!! جعلت من جماهير الاتحاد أضحوكة للجميع وهذه حقيقة ... وعود .. استثمارات .. لاعبين محترفين ... و و و و ....

سياسة المؤتمرات الصحفية ..... هي سنة سنها البلويِّ وبدأ بنهجها الكثير والكثير من الشخصيات الرياضية !!!!!!!!


فيامن أعني لقد خذلتني كما خذلت كل الهلاليين ... ولكن لأن حبل الكذب قصير سيفضح أمرك وينكشف إذا لم تعدل مسارك وتعود إلى رشدك وتوفي بوعودك اللي قطعتها على نفسك ....... فأحذر كل الحذر حب جماهير الهلال نعمة (وكسبتها فحافظ عليها وطريقها أمامك) وكرهها نقمة (فلا تفتح بابها عليك).



الهلاليون ليسوا كغيرها من منسوبي الأندية الأخرى ..... هم يحبون من يقدم ويجتهد حتى وإن أخطئ ... ولكنهم في نفس الوقت يرفضون بل ويكرهون من تسبق أقواله أفعاله أو بمعنى أصح رجال الأقوال لا الأفعال!!!!!!!!!!!!!!؟

اخوي بنكلر

عندي سؤال محيرني

اليوم انت نزلت موضوع عن سعد الجريد لماذا تم حذفه ولماذا غيرت طريقة موضوعك

وهل هذا الموضوع بمثابة الاعتذار اتمنى افادتي وشكرا لك

<<<< الأخ كان مستعجل ولا قرأ الموضوع زين

انا فهمت من تقصد ولكن العجله الله يكفيك شرها

بس ماتلاحظ انه تكفل بمصاريف الرابطه وهو بأمريكا وشلون هذي تجي ؟؟
;)

عموما اتمنى ان تكون هناك ادله واضحه بدون اتهام الناس جزافا

والبينه على المدعي كم يقولون !!

اتمنى قبول كلامي بصدر رحب وشكرا لك مره اخرى

انا اكتشفت قبل ايام انه بلفعل لم يقدم اي شي بما وعد به وخدعت كما خدع غيري
وللاسف من الواضح انه لم يعد من اجل هذه الجماهير التي احبته والتي تعاطفت معه ولكن
عادمن اجل المنصب(الي بغئ يطيرعليه)
لكن ملاحضتي علي موضوعك كنت اتمنئ اشوف الشفافيه والصراحه المعروفه عنا كهلالين