نظل صابرين على الظلم والتخبط ليس ظلم نادى الهلال هو المهم فالهلال
قادر على بلوغ مراده في أحلك الظروف ورغ أنوف الحاقدين وحينها يكون
للتتوييج مذاقه وطعمه الفريد ولا خوف على الهلال لأن به ومعه وخلفه رجال
يعملون لهدف التفوق والإنتصار فقط ولا غير ذلك ملاذ لذلك لاخوف على الهلال
لكن الخوف كل الخوف على سمعة ومكانة رياضة بلدي بشكل عام في ظل تخبط
أعمى وتخبيس بمقدرة شباب هذا الوطن .
لماذا نحن هكذا هل انعدمت لدينا الغيره أم أنه الخوف من قول الحق من أناس
و حب للمصالح الشخصية المادية من أناس آخرين ام هي محسوبيات القاب

في تقرير بتال القوس سألوا أكثر من مشجع عن ترتيب الفرق فكانت الإجابات
في وادي بعيد عن الواقع رغم أنهم في المدرجات لحضور مباراة والتشجيع


لكن سؤالي لو ان المعد توجه لمقر الإتحاد السعودي وطرح نفس السؤال
على كل موظفٍ هناك صدقوني ستكون الأجابات مذهلة من أُناس يديرون رياضتنا


فما هو الحل ومـــــــــــــــــــتى ؟

ان الله مع الصابرين