نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - رساله من احمد الشمراني إلى رئيس الانظباط

تعالوا نتحاور
أحمد الشمراني
02/11/2006

http://www.arriy.com/SiteImages/RayAuthors/15.Jpg صدر القرار وتم نقل مباراة للهلال خارج أرضه ولكن هل هذا يكفي؟
ـ لست ضد الهلال ولا ضد القرار ولكن المعالجة أرى بأنها اختارت الحلقة الأضعف وليس الأقوى والمعنى هنا في بطن الكاتب.صدر القرار وتم نقل مباراة للهلال خارج أرضه ولكن هل هذا يكفي؟
ـ لست ضد الهلال ولا ضد القرار ولكن المعالجة أرى بأنها اختارت الحلقة الأضعف وليس الأقوى والمعنى هنا في بطن الكاتب.
ـ قبل أن نلوم جماهير الهلال وقبل أن نصدر قراراتنا علينا أن ندرس المشكلة من كافة جوانبها إن أردنا حلا ناجعا.
ـ أما إذا كان الهدف من القرار تسكيت الصحافة أو امتصاص غضب الهزيمة فهذا له من القرائن باب آخر.
ـ في جدة التي أكتب منها الآن رأيت بأم عيني العجب العجاب، رأيت ضربا مبرحا لجماهير الهلال وتكسير سيارات وفي جدة ذاتها أحرقت مرة من المرات سيارة رئيس ناد وهشم أتوبيس ناد ، ولاعبون تعاونوا على ضرب مشجع ولم نسمع أو نر بعدها أي قرار رادع.
ـ أنا ضد تلك الهتافات الغارقة في البذاءة وأربأ بأي ناد سعودي أن يقع في فخها لمجرد أن أنصاره أرادوا ذلك.
ـ فمثل تلك العبارات مكانها ليس وطن الحب أو عاصمة الخير بل مكانها حيث يعيش المتطرفون ويا كثرهم في العالم.
ـ لكن أنا ضد المعالجة والتي أرى بأنها لن تحل المشكلة بقدر ما تزيد من وتيرتها.
ـ ففي الأندية والصحافة من هم جديرون بالوقف لأنهم أساس المشكلة.
ـ ما قيل في المدرجات هو (غيض من فيض) مرتبط بأقوال الصحافة.
ـ ومن هذا المنطلق ينبغي علينا أن نوعي أرباب الأقلام فهم (بيت الداء) أما الجماهير فقد يسكتها لاعب بإشارة أو حكم بوقف مباراة.
ـ وعندما أقول أرباب الأقلام فأنا أشير إلى عشرات الأقلام وليس إلى قلم أو اثنين أو ثلاثة.
ـ وحينما أقول صحافة فأنا أعني عدة صحف وليس صحيفة أو صحيفتان.
ـ قبل أن نصفق للقرار ونحتفي به ونفعله علينا أن نسأل لماذا تدهورت العلاقات بين الصحفيين في السنوات الأخيرة.
ـ ومن عمق الإجابة سنصل إلى حل والحلول كثيرة لكن القرارات خجولة، إلى خجولة جدا.
ـ فالآن والآن هو اليوم وليس أمس ها هو الحكم خليل جلال يتعرض لأسوأ العبارات دون أن نرى من يقف معه.
ـ في وقت أجمع فيه الكل بما فيهم المشرعون في قانون كرة القدم بأن جلالا يستحق لقب نجم المباراة.
ـ أما الهلال فأجزم بأنه لن يتأثر من القرار لأنه يملك شعبية تجعل منافسيه أو ملتقيهم في أي ملعب غرباء على ملاعبهم.
ـ إذن تعالوا لنستخلص من قرار النقل، نقل مباراة الهلال والطائي من الرياض إلى حائل عبرا عل أوضحها أن لجنة الانضباط ما زالت حية ترزق وقادرة على التدخل متى ما رأت أن حضورها مطلب.
ومضة
كيف حي ولا لقاها
ـ قبل أن نلوم جماهير الهلال وقبل أن نصدر قراراتنا علينا أن ندرس المشكلة من كافة جوانبها إن أردنا حلا ناجعا.
ـ أما إذا كان الهدف من القرار تسكيت الصحافة أو امتصاص غضب الهزيمة فهذا له من القرائن باب آخر.
ـ في جدة التي أكتب منها الآن رأيت بأم عيني العجب العجاب، رأيت ضربا مبرحا لجماهير الهلال وتكسير سيارات وفي جدة ذاتها أحرقت مرة من المرات سيارة رئيس ناد وهشم أتوبيس ناد ، ولاعبون تعاونوا على ضرب مشجع ولم نسمع أو نر بعدها أي قرار رادع.
ـ أنا ضد تلك الهتافات الغارقة في البذاءة وأربأ بأي ناد سعودي أن يقع في فخها لمجرد أن أنصاره أرادوا ذلك.
ـ فمثل تلك العبارات مكانها ليس وطن الحب أو عاصمة الخير بل مكانها حيث يعيش المتطرفون ويا كثرهم في العالم.
ـ لكن أنا ضد المعالجة والتي أرى بأنها لن تحل المشكلة بقدر ما تزيد من وتيرتها.
ـ ففي الأندية والصحافة من هم جديرون بالوقف لأنهم أساس المشكلة.
ـ ما قيل في المدرجات هو (غيض من فيض) مرتبط بأقوال الصحافة.
ـ ومن هذا المنطلق ينبغي علينا أن نوعي أرباب الأقلام فهم (بيت الداء) أما الجماهير فقد يسكتها لاعب بإشارة أو حكم بوقف مباراة.
ـ وعندما أقول أرباب الأقلام فأنا أشير إلى عشرات الأقلام وليس إلى قلم أو اثنين أو ثلاثة.
ـ وحينما أقول صحافة فأنا أعني عدة صحف وليس صحيفة أو صحيفتان.
ـ قبل أن نصفق للقرار ونحتفي به ونفعله علينا أن نسأل لماذا تدهورت العلاقات بين الصحفيين في السنوات الأخيرة.
ـ ومن عمق الإجابة سنصل إلى حل والحلول كثيرة لكن القرارات خجولة، إلى خجولة جدا.
ـ فالآن والآن هو اليوم وليس أمس ها هو الحكم خليل جلال يتعرض لأسوأ العبارات دون أن نرى من يقف معه.
ـ في وقت أجمع فيه الكل بما فيهم المشرعون في قانون كرة القدم بأن جلالا يستحق لقب نجم المباراة.
ـ أما الهلال فأجزم بأنه لن يتأثر من القرار لأنه يملك شعبية تجعل منافسيه أو ملتقيهم في أي ملعب غرباء على ملاعبهم.
ـ إذن تعالوا لنستخلص من قرار النقل، نقل مباراة الهلال والطائي من الرياض إلى حائل عبرا عل أوضحها أن لجنة الانضباط ما زالت حية ترزق وقادرة على التدخل متى ما رأت أن حضورها مطلب.
ومضة
كيف حي ولا لقاها