قصة عاشق... قد .. يكون المنتدى.. ليس مكانها.. ولكن.. أعذروني
أحب الهلال... لا .. بل .. أعشقه
أعشقه منذ نعومة أظفاري.. .
أعشقه منذ سن العاشرة..
عشقت فيه الكبرياء
عشقت فيه الشموخ
عشقت فيه الطموح
عشقت
فيه الزعامة التي ولد بها.. والسمو الذي يرتديه.. والجبروت الذي يتمتع به
والتواضع مع محبيه..
عشقت فيه الحب الجارف والعشق المتدفق لإنصاره له.
عشقت فيه عشق الرجال العظماء لخدمته.
الرجال العظماء. ذكراً وليس حصراً
الامير هذلول بن عبدالعزيز
الأمير عبدالله بن ناصر يرحمه الله
الأمير العاشق لدرجة الهيام. عبدالله بن سعد يرحمه الله ومهما كتبنا ومهما قلنا
لا نوفي هذا العاشق حقه
الأمير بندر بن محمد وجه السعد.
حتى وصلنا للأمير الكبير عشقاً والصغير عمراً. والمالك لعقل الحكماء.
وأبن أحد العظماء
أنه الأمير
الذي سوف يكتبه التاريخ في سجلاته بمداد الذهب. بل بمداداً من نور
أنه المخلص الوفي .أنه الإمتداد للحبيب الأمير عبدالله بن سعد ولوجه السعد الأمير بندر بن محمد في عشقهما للهلال.
الأمير محمد بن فيصل.
عشقت فيه
ذلك الموج الهادر.. والبحر المتلاطم.. من عشاقه في مدرجاته.
عشقت فيه
نجوماً أضاءت الكرة .. بل أضاءت الكرة الأرضية
نجوماً رحلت ولكنها باقية تضىء نوراً لا يختفى أبداً
ونجوماً مازالت تشع العشق لهلالها.
سجل التاريخ المشرف جداً للهلال في سجلاته
وأيضاً ذكراً وليس حصراً
سلطان بن مناحي
محسن بخيت
سلطان بن نصيب
ريفلينو
النعيمة
العمدة
نجيب الإمام
المصيبيح
الثنيان
الشريدة
الجابر
والقائمة تطول وتطول بالنجوم المضيئة
عشقت فيه لونه الباهر. الذي تعشقه العين لروعته. وتعشقه النفس لسحره
أنه لون الأمل.. ولون الطموح .. ولون الشموخ.
وإن
هذا العشق الكبير للهلال وهذا العشق الأكبر من الهلال لعشاقه
جعل الهلال دائماً على القمة
وجعل الشخص الغريب يعرف عشاق الهلال من بين جماهير الأندية الآخرى
بعلامة لا توجد إلا في عشاق الهلال ألا وهي
أنهم
مرفوعين الرؤوس دون غيرهم
.............................................................
رسالة
لكل عشاق الهلال. إذا أردتم ان تستمروا في رفع رؤوسكم فيجب ان تعشقوا
الهلال فعلاً وليس قولاً.
وأول الأفعال هو
التمسك بالأخلاق الرياضية العالية. والبعد كل البعد عن الأفعال والأقوال التي
تشوه سمعة عشقكم الآبدي سوى في المدرجات أو في منتدى زعيمكم الرائع.
.......................
الازرق الشامخ