الحين دوندوني وش سوى بمنتخب أيطاليا أستلم فريق جاهز وقوي بعد ما قام المدرب القدير مارتشيلو ليبي بتجهيز فريق قوي حصل على كاس العالم
يأتي دوندوني و يهدم كل ما بناه ليبي في البدايه خساره من كرواتيا قلنا مب مشكله الفريق من الصف الثاني و مباراه تجريبيه لا تقدم ولا تأخر لكن مباراه مهمه بالتصفيات تنعادل مع منتخب متواضع مثل لتوانيا ترتيبه 65 << احسن من المنتخب السعودي
هل من المعقول مع منتخب ضعيف نسبيا مثل لتوانيا تلعب بأربع لاعبين ارتكاز من دون دعم الهجوم لم نجد لاعب صانع الاعاب حتى كسانو تحول لصانع العاب و الأجنحه معدومه ولا نجد غير تقدم احيانا من ادوو او من قروسو غيرها الأطراف مشلوله لأيطاليا
كان على الأقل شاهدت بعض بعض المباريات في عهد ليبي و بقيت على نفس الأسلوب بدل من الفلسفه الزايده التي اضاعت ايطاليا من بدايتها فهذه نقطه بطعم الخساره و كيف يرضى على منتخب بعراقه أيطاليا حاملة كاس العالم من فتره قصيره بالتعادل مع لتوانيا و على أرض ايطاليا و بين جماهيره
و النكته انه بتصريحه بعد المباراه انه مسرور من أداء المنتخب و أنه مقتنع فيه
يعني ماذا يفعل أيطاليا اذا قابل منتخب قوي مثل فرنسا و في فرنسا اضنه ستكون نتيجه قويه نظرا لعرض منتخب فرنسا القوي اليوم و فوزه بكل أريحيه على جورجيا و كان قادر على زياده النتيجه لو لا لاعبين فرنسا بداء في محاوله قتل اللعب و توفير جهدهم للمباراه المرتقبه لأيطاليا
لكن ما اقول إلا اااااااااااااااااااااااه يا ليبي ياليت بقيت على تدريب أيطاليا بدل من دوندوني
لأن ايطاليا أصبح منتخب
عادي بعد ان كان منتخب قوي
لمحه : بهذه الطريقه لن يذهب أيطاليا بعيدا و الله يستر من مباراه فرنسا