ايها الفارس الاصيل
واسطورتنا الاميز ... وظاهرة الرياضة السعودية
لــم يدر بخلــدي يــومــا أن أصــرخ كمــا يصرخ المفجوع !!
لم يدر بخلدي يــومــا أن سبب أفــراحي وأحلامي
أصابــني بمقتــل لأردد ابــا سلطان
أرجوك لا تـــرحل
.
.
.
.

فما زال للمجد بقية !!
وان وضعوا العراقيل امامك .!!
وان خططوا .. وحاولوا اسقاطك .!!
فانت المنتصر .. فخلفك شعــب بأكمــلــه .!!
يسندك .. يهتف بأسمك .. يتجرع المرارة لأجلك
فانت فارسنا .. وقــائدنــا
.
.
.
.

ايهــا الفــارس الأصيــل
أتتــركهم ينعموا بما خططوا .. ويهنؤوا بمــا أرادوا .!!
أليس الشــوك .. بــوابـة نصر .. الذ وأحلى .!!
فزدهم .. و كدهم غيضا ... وأركلهم بباقائك .!!
فاستمرارك قهــر وكمـــد لهم .!!
فلا تمنحهم حلم راودهــم ليــالي وأيــام .!!
.
.
.
.

ظاهرتنا الكروية
لا تترجل عن جوادك .. وقد جيشنا الازرق بلا تردد .!!
فأنت نعم انت .. من سيظفر .. اخيرا .!!
فالمجــد كتاب أنت عنوانـــه .. والرفعــة أصل أنت ذروتــها .!!
.
.
.
.

حبــا فيك
عادت جماهير الزعيــم لتكســو المدرجــات بباقات الحب الزرقــاء .!!
عادت .. تبادلك الحب .!!
عادت .. تهتف باسمك مرارا
تحمل صورك عرفانا بجميل صنيعك.!!
عادت.. لتقول: ابا سلطان ..و ظاهرتنا المحبــوب
لا ترحـــل
.
.
.
.

ايها الربــان المــاهر .. ايها الفارس الاصيل
انت تعمل لنا .. ولأجلنــا
وكلنا رضا .. بما سطرت .. بما ضحيت .. بما صنعت
كلنا اعجاب بما بذلت وحققت .. فلا تدع اللئــام وحيدة ... تعبث هنا وهناك .!!
.
.
.
.

كيف يقسو قلبك على من أحببت .!!
كيف تدير ظهرك لأخ طالبك الاستمرار .. ولشيــخ ناشــدك البــقاء .!!
ألــم تشــاهد المنتديات .. أولــم تقرأ الحــزن يخيم على أرجاء معمورتك .!!
اتدير ظهرك .. فما أقساك من محب
.
.
.
.

ابا سلطان .. كان لنا معك مجد اشرق
فاستغاض ... من استغاض ...
ونعقت الاذناب .. وظهــر المتلونون والمتربصون .. لتتطاير الأحقــاد
وســتزيد !!
فلا تلم كيد الحاسد ... أليس التــاريخ كتاب أنت عنوانهــا وفصولهــا
وستــزيد .!!
فكل يوم تشرق فيـــه شمس لك صفحــة مجــد .!!
وستــزيد .!!
.
.
.
.

ايهــا الربــان .. لتقرأ الاجيــال تضحيـــات أنســان .!!
لتقرأ الأجيــال .. عـــودة فــارس أحب مملكتـــه الزرقـــاء
لتقرأ الاجيـــال .. ابــاسلطان
.
.
.
.

فكم نحبك .. ومــا أقســاك
كيف جعلتنـــي اردد
أبــا سلطــان .. لا ترحل .. لا ترحل
فلا تدر ظهرك لعشــاق مملكتك
.
.
.
.

نـــادر