## بسم الله ..وبعد..
..لفتت نظري هذه الرسالة لأخينا بن غنام فأحببت وصولها لكم

الكاتب جاك كيلي في جريدة يو إس توداي كتب مقالاً بعنوان الإرهابيون يرفعون أيديهم ويطالبون بطرد المسلمين ، وفي مقاله هاجم الكاتب الصهاينة وكرههم الشديد للمسلمين وجرائمهم البشعة في حقهم ، ولقد كان المقال من أفضل ما كتب عقلانية وموضوعية ، ولكن للأسف فقد تلقى الكاتب أكثر من 300 رسالة رفض وتهديد من الصهاينة اليهود على مستوى العالم وأقل من 5 رسائل تأييد من المسلمين!!! والكاتب كيلي مستاء من الضغوط التي تمارس عليه من قبل الصهاينة ومن قلة الدعم الذي تلقاه من المسلمين يمكن قراءة المقال على العنوان التالي

http://www.usatoday.com/usatonline/2...4/3599125s.htm

الرجاء قراءة المقال ثم فعل التالي


أولاً: ابعث رسالة إلى جريدة يو أس توداي تشكر فيها الكاتب على مقاله المتميز، ونص الرسالة مكتوب في الأسفل فما عليك سوى نسخ ولصق الرسالة في البريد الإلكتروني ثم إرسالها إلى العنوان التالي
[email protected]

ثانياً: ابعث هذه الرسالة إلى أكبر عدد تستطيعه من أصدقائك

=====================================

Dear Mr. Jack Kelley USA TODAY I have read your interesting

article :Vigilantes take up arms, vow to expel 'Muslim filth

http://www.usatoday.com/usatonline/2...4/3599125s.htm

I would like to thank you and your news paper "USA Today " for you unbiased article on the criminal terrorist actions inflicted on Arab people in Occupied Palestine by the Israeli terrorists. Thus, as Arabs as Muslims we truly appreciate your sincerity in covering the news without prejudice.

What happens in Israel is a shame on the international community and the “civilized world”.. particularly on the US government that gives continuous support for Mr. Sharon to continue his wicked efforts of killing innocent Arabs everyday.

The world has to cooperate to stop slaughtering of innocent civilians, children and the mass destruction of Palestinian houses, farms and businesses. Consequently, the international war should be on all kinds of terrorism, not selective. Sharon and his generals are as ruthless as all the other people being suspected in the New York and Washington attacks.

Thank you again for being fair and free regardless of the pressure that you might be exposed to from enemies of the humanity .

Warm Regards

ضع اسمك

الله يعطيك العافيه


وهذي ترجمه الرساله

الحراس يحملون السلاح، يقسم على طرد ' قذارة إسلامية '
من تأليف جاك كيلي
الولايات المتحدة اليوم


الخليل، الضفة الغربية -- بعد صلاة سريعة، أفي شابيرو و12 مستوطن يهودي آخرون وضعوا على طاقيّاتهم الدينية، مسك بنادقهم نصف آلية ومتجّهة نحو الطريق السريع 60.

هناك، دفعوا الصخور، شدّ سلك شائك ويحرق إطارات لتشكيل حاجز ذلك، قالوا، يتوقّف حتى الأكبر لسيارات الأجرة الفلسطينيّة. ثمّ هم إنتظروا وصول عربة.

كما جثموا في خندق بجانب الطريق، شابيرو، زعيم المجموعة، أعطى أوامر المستوطنين: تحيط أيّ سيارة أجرة، '' يفتح النار '' ويقتل كالعديد من '' عربي ماصّ دمّ '' مسافرون كمحتملون.

'' نحن نعمل الذي (رئيس الوزراء الإسرائيلي أريل) شارون وعد لكن أخفق في يعمل: يوصل هؤلاء أبناء العاهرات العربيات من أرض إسرائيل، '' قال شابيرو، 42، الذي تحرّك هنا مع زوجته وأربعة أطفال قبل 3 سنوات من بروكلن. '' إذا هو لن يتخلّص من القذارة الإسلامية، ثمّ نحن س. ''

إدّعاء الذي هم تركوا بحكومة إسرائيل وصمّموا على تخليص ضفة الغربية من العرب، حارس مستوطنين يهود يضرب ويضرب الفلسطينيين، يسرق ويحطّم ملكيتهم ويسمّم ويحوّل إمدادات مياههم، مسؤولون إسرائيليون وفلسطينيون يقولون.

مع ذلك المتطرّفون اليهود ضربوا خارج قبل -- مشهورا جدا في 1994 عندما مستوطن أمريكي، باروتش غولدشتاين، قتل 29 عربي في مسجد قريب -- ضرب هم لم يحدث من قبل مطلقا بمثل هذا التردد، مسؤولون إسرائيليون يقولون. وله العنف ليس في أي مكان حادّ كفي هذه المدينة المتنازع عليها، يعتقد بأنه مكان دفن النبي التوراتي إبراهيم.

تقريبا 450 يهودي يمينيون، جميعهم يسلّحون ويدّعون حقّ توراتي إلى الأرض، يعيش هنا بين 120,000 فلسطيني. الكثير، مثل شابيرو وزملائه، مستعدّ لضرب أيّ وقت.

حذّر الإسرائيلي والمسؤولين الأمريكان شارون بأنّ إذا العنف ضدّ زيادات المدنيين الفلسطينين، هو يمكن أن enflame عواطف عالية ويقود كامل المنطقة إلى الحرب.

'' يأخذ شرارة فقط لإشعال نار كبيرة جدا هنا، '' يقول يوسي ساريد، زعيم معارضة إسرائيلي يساري. '' هذه مدينة التي ملعونة. ''

' قنبلة موقوتة

منذ بداية آخر إندفاع العنف في إسرائيل قبل سنة هذا الشهر، على الأقل 119 فلسطيني قتلوا من قبل المدنيين الإسرائيليين في الضفة الغربية وغزة، طبقا لبعتسيليم، جماعة حقوق انسان إسرائيلية التي كانت ناقدة لكلا الجانبين. المئات أدخلت المستشفى، يقول.

أثناء نفس الوقت، على الأقل 30 مستوطن قتلوا من قبل الرجال المسلّحين الفلسطينيّين.

في يوليو/تموز، قتل الحراس اليهود ثلاثة فلسطينيين، بضمن ذلك ولد بعمر 3 أشهر، في نابلس. أدانت وزارة الخارجية الهجوم ك'' فعل بربري '' '' vigilantism غير مقبول. '' لا أحد شحن في الهجوم.

'' هؤلاء الناس قنبلة موقوتة، '' يقول هانا ناصر، رئيس بلدية فلسطينيّ من مدينة بيت لحم الواقعة في الضفة الغربية. '' لا أحد أمين. ''

بشكل يومي تقريبا هجمات أدينت من قبل تقريبا كلّ الإسرائيليون، بضمن ذلك أكثر المستوطنين. السياسيون، الذين يخافون المتطرّفين سيفسدون محاولة إسرائيل لتصوير نفسها كالضحيّة بدلا من المعتدية في هذا النزاع، كان الأكثر صوتية.

'' هؤلاء الإرهابيين اليهود مجرمين، '' وزير خارجية إسرائيلي شمعون بيريز يقول. '' ذهبوا بعيدا جدا. ''

رغم ذلك، الهجمات تتوقّع زيادة، مسؤولون إسرائيليون يقولون. مجموعة الحراس اليهود التي تمتلك مواد جعل القنبلة شكّلت في الخليل، المسؤولون يقولون.

المجموعة، التي إدّعت مسؤولية ثلاث وفيّات فلسطينيّة أخيرة، توزّع الطيارين في الضفة الغربية التي قرأت: '' إنتقام مقدّس. هي يجب أن تكون إلىالحكومة لتعمل هي، لكن لسوء الحظ، الحكومة لا تهتمّ بقتل اليهود. هناك ناس الذي صبرهم ركض خارج. ''

يقول مسؤولي الأمن أيضا بأنّهم يخافون بأنّ المتطرّفين يوسّعون أهدافهم لتضمين الشرطة والجنود الإسرائيليين أرسلا لحماية المستوطنين، بالإضافة إلى الدبلوماسيين الغربيين ومراقبي السلام الأوروبيين. كلّ مؤخرا هوجم. المستوطنون يتّهمونهم بعدم العمل بما فيه الكفاية لحمايتهم أو تفضيل الفلسطينيين.

في أغسطس/آب. 21, 85 جالية أوروبية تراقب من قامت بدوريّة في الخليل منذ 1994 إنسحبت بعد الشكوى من أسابيع شفوي وإعتداء جسدي من قبل المستوطنين. '' كلّ يوم، نحن رفسنا، سحب وضرب من قبل المستوطنين، '' يقول كارل هينريك سجورسين النرويجية، رئيس مهمّة المراقب. '' هم عملوا حياة مستحيلة لنا. ''

الطلقات في سيارة أجرة

على الأحد الأخير، إكتشف شابيرو والـ12 المتطرّفون الآخرون هدفهم الأول: سيارة أجرة فلسطينيّة بيضاء التي إستدارت حول الزاوية وبدأت بالقرقعة نحوهم. من تلّ على بعد 50 ياردة، الرجال اليهود يمكن أن يرو إزالة أقفال الأمان من الأسلحة. زوجاتهم كنّ يمسكن دبابيس الذخيرة الإضافية. أطفالهم، كلّهم أصغر من 12، كانت تلتقط الصخور.

لكن السائق الفلسطينيّ، على رؤية المستوطنين، جلب سيارة أجرة إمتداد مرسيدسه إلى توقّف مفاجئ 50 ياردة من نقطة التفتيش. دار السيارة بسرعة حول. لعنة جهوريا، أمر شابيرو الرجال للفتح النار. دام إطلاق النار لـ10 ثواني.

ضرب على الأقل رصاصتان السيارة. واحد حطّم نافذته الخلفية. عدّة نساء اللواتي يلبسن أوشحة رأس إسلامية بيضاء يمكن أن تسمع الصراخ ورأين الغطس. لم يكن معروفا سواء أي واحد جرح.

'' نحن سنبقي هذه إلى أن نزيل كلّ القذارة الإسلامية، '' شابيرو قال قبل المجابهة. '' نحن يجب أن: هو واجبنا اليهودي. ''

' أرض الله أعطت إلينا '

محلّلون مثل إليشا إفرات لتخمين جامعة تل أبيب الذي 10 % من المستوطنين الـ177,000 في الضفة الغربية وغزة متطرّفين، الناس الذين راغبون للموت قبل تخلّي عن أرضهم.

يعيش العديد منهم وراء أسيجة الحجارة بطول 25 قدما والنوافذ المضادة للرّصاص في الخليل. المستوطنون الـ450 هنا، والآخرون الـ7,000 الذين يعيشون أسفل الطريق في الأرض الواقعة تحت السيطرة الإسرائيلية، يرون أنفسهم كأولياء الأمور