10/07/2006, 03:34 PM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 20/09/2002
مشاركات: 4,490
| |
|
لماذا ياسامي مقال روعة لايفوتكم لعميد الكتاب ومحاربة الدعيع بالادله هنا ومرحبا نواف
- بسم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة ------------------------------------ وبعد
(هلا وغلا بالقراء الكرام ممكن الموضوع طويل لكن تحملونا بعض الشيء ويسعدني تعليقاتكم عليه) حسم الهلاليون قضية تجديد نواف التمياط لعقده مع الهلال وذلك بتجديد عقده لمدة ثلاث سنوات
مرحبا نواف التمياط بين ارجاء قلعة الزعماء لتواصل مسيرة الابداع الهلاليون يعقدون امال عريضة
ان يواصل نواف تألقه وقيادة منتخب الوطن حيث سيستلم التمياط شارة القيادة خلفا للجابر
نتمنى ان يكون التمياط في مستوى تطلعات جماهير الزعيم وهو كذلك بحول الله
احبابي جماهير الهلال لاحظنا في الايام الماضية محاولة البعض الاصطياد بالماء العكر ومحاولة افشال
تجديد نواف مع الهلال ودق اسفين العلاقة بين الطرفين
ادارة محمد بن فيصل نجحت في التعاقد مع ياسر القحطاني ووجهت صفعة للاتحاديين
صفعة اخرى يتلقاها الاتحاديين من الهلال بالتجديد مع التمياط
ادارة الهلال مطالبة بسرعة التعاقد مع ماجد العمري مدافع الاتفاق للحاجة الماسة له واذا تم ذلك
فيعتبر نجاح رائع لادارة محمد بن فيصل اخيرا ظهرت تشكيلة المنتخب التي ستشارك في التصفيات التمهيدية لكاس اسيا الملفت للنظر ابتعاد العميد الدعيع
عن تشكيلة المنتخب هل الدعيع اعتذر ام حورب في كاس العالم ولازالت الحرب متواصله
عموما المنتخب هو الخسران بغياب العميد الدعيع ولعلها استراحة محارب =
@ جميل جدا ان ترفع ادارة الهلال اوراق تسجيل خالد راضي للجنة الاحتراف لاسبقية الهلال بتسجيله قبل النصر -----------------------
مقالين منتهى الروعة لعميد الكتاب الاستاذ( محمد الشهري ) احببت ان اتحفكم بها في الوقت الأصلي!
لماذا يا سامي..؟؟!!
محمد الشهري
لماذا يا سامي الجابر دمّرت كل شيء في المنتخب (؟!).
** لماذا يا سامي لبيت نداء الوطن (؟!).
** لماذا لم ترفض النداء الوطني مثلما رفض غيرك ذات نداء الانخراط في معسكر المنتخب في مهمة رسمية إلاّ بشروط (؟!!).
** لماذا لم تتحايل كما تحايل البعض.. أو تفتعل المسببات لكي تظل في حلٍ من شرف تمثيل وطنك من أجل التفرغ لأداء واجبات أخرى (؟!).
** لماذا يا سامي لم تترك الدقائق المعدودات التي تُمنح لك في آخر المباراة (لجهبذ) آخر من فصيلة (....) لكي يعيد الأمور إلى نصابها بشهادة التاريخ (؟!).
** لماذا يا ابن الجابر تجرأت وسجلت الهدف الثاني في مرمى (بو منيجل) رغم علمك المسبق بأن بعض أبناء الوطن هنا من عينة (لا في العير ولا في النفير) يفضِّلون الهزيمة المذلّة للأخضر على ألا تُسجل أنت في مرمى الخصوم (؟!!)
** ألم يكن من الأجدر بك التعامل مع تلك الفرصة بذات الكيفية التي تعامل بها نور مع انفرادية أوائل الشوط الثاني.. على الأقل مساهمة منك في حرمان الوطن من شرف انضمام أحد نجومه لقائمة المشاهير جداً أمثال: بيليه ومارادونا ورفاقهما الذين يحتفظ لهم التاريخ بشرف التسجيل في مونديالين يفصل بينهما (12) عاماً.. خصوصاً أن هذا الشرف قد (أزعج) بعض أبناء الوطن هنا.. وكأنك قد ارتكبت جريمة بحق الوطن (؟!!) سبحان الله.
** لماذا (يا ابن الحلال) أنت أكثر إخلاصاً في أداء واجباتك ومهماتك الوطنية، في حين أن طابور التنابلة الذين يقتاتون على فتات موائد اللؤماء، ما انفكوا يطالبونك ويستحثونك على التخاذل وخيانة هذه الأمانة لأشياء في أنفسهم (؟!).
** لماذا يا رجل تعمدت وضع سبعة عناصر من فريقك دفعة واحدة هي التشكيلة الأساسية في مواجهة أوكرانيا (؟!).
** لماذا يتداول الإعلام المحترم اسمك بالإيجاب والإعجاب (؟!).
** والأهم من هذا كله: لماذا تحاول إقناعنا بتصديق ما تبصره وتراه عيوننا.. وأن نكذّب ما تجود به قرائح (صوير وعوير واللي ما فيه خير) ممن تمَّ تجميعهم من أسواق القورو والفحم والحطب للقيام بمهام تثقيف الناشئة الرياضية وإعدادهم للمستقبل من خلال صحافة (....)؟!.
** قائمة الاستفهامات أعلاه هي خلاصة قراءات لما دأبت صحافة (البلاوي) على طرحه والتركيز عليه منذ أن تمَّ استدعاء قائد المنتخب لأداء واجبه الوطني حتى اللحظة.. سواء كان ذلك من خلال السطور صراحة، أو كان فيما بين السطور، أو الإسقاطات (؟!).
** وبما أن القوم أكثر إخلاصاً لمن كلفهم بمهماتهم الخاصة التي باتت مفضوحة لصالح بند (التنابلة) (؟!).
. ومعروفة لدى أصغر متابع رياضي، بالنظر لحجم الولاء والتقيُّد الحرفي والدقيق بكل ما يصدر لهم من تعليمات غايتها اللهث خلف الهلال أينما حل أو ارتحل بالاعتماد على نسج الأكاذيب والتشويه كشرط أساسي لديمومة البقاء و(القبض) والظفر بأكبر قدر من الامتيازات المرصودة لصالح بند (التنابلة) (؟!)
.
** هؤلاء المخلصون حتى الثمالة لتوجيهات وتوجهات (المعزب) ما فتئوا يروّجون في مختلف خربشاتهم، ويؤكدون على أن مجرد وجود سامي والدعيع وعبد الغني وخصوصاً الأول والثاني ضمن طاقم المنتخب.. إنما هو يمثِّل القشة التي قصمت ظهر الأخضر.. وأحالته أمام أوكرانيا إلى أضحوكة.. بمعنى أنه المشجب الجاهز لإلقاء كل التبعات عليه.. دون المساس أو الحديث عن كوارث (السبعة) إياهم.. على اعتبار أنهم هم وحدهم أبناء الوطن الذين يجب عدم كسر خواطرهم من وجهة نظر هؤلاء المرتزقة، وبالتالي عدم جواز التطرق لعيوبهم بأي حال.. أما سامي فلا تثريب على من ينال منه إلى حدّ تحميله مسؤولية تلك الكوارثيات.. لأن المخرج أو المعزب عاوز كذا(؟!).
** المخزي حقيقة، هو ما يتمثَّل في كثرة امتهان الشلة إياها لمفردات (الوطن) (الوطنية) وغيرها.. وعندما تتمعَّن في فكرهم وتناولاتهم تكتشف بأن مفاهيمهم لهذه القيم تختلف جذرياً عنها لدى بقية خلق الله (؟!!).
** فهي تبدأ عندهم بإداري عبارة عن بقرة حلوب.. وتنتهي عند منشأة رياضية عريقة تحوَّلت بفضل ذات الإداري وجوقته إلى ثكنة لطابور طويل من الهلافيت والطّبيلة واللبّيسة واللمّيعة وحتى الحلّيبة، الذين تهافتوا من كل حدب وصوب طمعاً في الحصول على جزء من ال (....).. كل ذلك من أجل أن يظل الإداري إياه في الصورة، وتحويل سيئاته إلى حسنات (؟!)
وهنا المقال الاخر في الوقت الأصلي على مَنْ الدور؟! محمد الشهري ** اقتضت سنة الحياة وضرورات تعاقب الأجيال، وتبادل الأدوار، أن يلقي النجم العالمي الأسطوري (سامي الجابر) (عصا المسافر) على الصعيد الدولي بانتهاء مونديال (2006م). **
وبذلك يُسلِّم الراية لنجم آخر من نجوم الوطن ليكمل المسيرة.. بعد أن قدَّم لوطنه كلما يملك من حب ومن عطاء ومن جهد وكل ما يمكن أن يقدِّمه المواطن الصالح البار من عرق وبذل وتفانٍ.. دون كلل أو ملل. **
ودون أن تفت في عضده كل الكيديات وكل الحملات الإعلامية الموغلة في (الخساسة)، التي يقف خلفها (حفنة) من حمّالي الحطب.. بالتضافر مع (عُصبة) من مخرجات مدرسة (أبو مُرّة) المتخصصة في إنتاج وتفريخ التنابلة والهلافيت والإمعات. **
ألقى الجابر عصا الترحال الدولي بعد أن خلَّد اسم وطنه في أنصع سجلات الفيفا بياضاً.. وأرقاها شرفاً.. مع أساطير وأساطين كرة القدم وعظمائها الأفذاذ.. جنباً إلى جنب مع بيليه ومارادونا ومولر، الذين تفاخر وتباهي بهم أوطانهم.. وتعاملهم على أساس أنهم من الرموز الوطنية البارزة والمضيئة التي يجب تخليدها. *
* نعم: تنحى الجابر دولياً بعد أن حقق لوطنه ولتاريخه المشرف في مجال تخصصه ما لم يحققه أي نجم عربي أو آسيوي قبله وسيكون من العسير جداً أن يحققه من سيأتي بعده على المدى المنظور.
** وها هو رفيق دربه، وصنوه في النجاح والشرف.. حارس القرن الآسيوي وعميد لاعبي العالم (محمد الدعيع).. يتخذ نفس القرار لذات الأسباب والدواعي التي انطلق منها الجابر في حيثيات قراره.. بعد مشوار طويل وحافل من التاريخ المشرف في خدمة الوطن وتحقيق الإنجازات.
** إنما السؤال القائم الآن هو: على مَنْ سيكون الدور القادم من نجوم الهلال تحديداً بعد الجابر والدعيع.. ليكونوا مصادر إلهام ومدعاة للاسترزاق وافتراش المساحات البارزة والمبرزة للعينات إياها من صحافيي (كل شيء بريالين..؟!)
** هل سيكون الدور على الشلهوب وعزيز ونواف وياسر والعنبر.. ليشكِّلوا ذات الأهداف والمصادر التي تمَّ (توظيف) قطيع التنابلة والصرف عليهم بسخاء للقيام بمهام ملاحقتهم بذات الصيغ والكيفيات والأساليب القذرة التي مُورست بحق الجابر والدعيع(؟!!).
** فلا عجب إذن ونحن نراهم يتكالبون ويتنازعون (مغانم) التهافت واللهث خلف ابن الجابر بالتحديد على مدى سنوات.
** فهذا يريد أن يُشار له بالبنان من خلال التسلُّق على أكتاف الجابر.. وذاك يطمح في اكتساب قيمة مفقودة، وإن شئت فقل مستحيلة.. وآخر يعمل بمبدأ المثل الشعبي المصري الذي يقول (فتّح عينك تأكل ملبن).. ورابع نماذجهم هو ممن جُبل على الانتهازية والوصولية.. لذلك فهو لا يضيّع أي فرصة لاستغلال (خيابة وبلاهة) الراعي الرسمي للمشروع بغية تحقيق ما يمكن تحقيقه من (فتات) وهكذا دواليك(؟!!).
** أما الصحيح فإنهم جميعاً قد حققوا مرادهم ومبتغاهم، وفي مقدمتهم أولئك الذين بحثوا عن قيمة ذاتية وعن مواطىء أقدام وسط دائرة الضوء، على اعتبار أن هذه المكاسب لا يمكن تحقيقها إلا عن طريق شخصية اجتماعية فذة بمواصفات (سامي).. من هنا كان تركيزهم على تناوله بشكل يومي إلى أن عرفهم الناس.. وباتوا يتحدثون عنهم حتى إن كان بالسلب.. المهم أنهم يتحدثون عنهم ويرددون أسماءهم بأي شكل من الأشكال وهذا يكفي.. أو هو مربط الفرس بالنسبة لهم (؟!!).
** ولعل الجانب الإيجابي في هذه القضية هو ما يتمثَّل في التصرف على الثمن الحقيقي لكل واحد من هؤلاء.. وبالتالي سهولة التعامل معه على أساس ما يمثِّله من قيمة معيارية واعتبارية في قائمة ترتيب أولويات الكرامة والرجولة والتسامي عن سفاسف وصغائر الأمور(؟!).
** من المؤكد أنكم ستتعجبون حين تعلمون بأنهم الآن أكثر تكالباً في (تسوُّل) وهج الجابر على وجه الخصوص حتى وهو يترك الساحة الدولية (؟!).
** وأنهم ما زالوا يؤدون مهماتهم الوظيفية تجاهه على أكمل وجه (؟!).
** ولكم أن تتصوروا بأن التنابلة إياهم حتى بعد أن وضعهم الثنائي الدعيع والجابر في المكان المهين اللائق بهم.. وبعد أن فضحهم على رؤوس الأشهاد.. راحوا يهزؤون مما حققه الثنائي من إنجازات ومميزات عالمية دون إغفال الشق الثاني من المهمة الأساسية ممثلاً بالنفخ في بالون أصحاب اليد الطولى في نكبتي (2002) و(2006) وهم معروفون بالاسم.. وتعليق سوءاتهم وكوارثهم على رقبة الجابر والدعيع.. بل الأدهى والأمر هو (بروزة) هؤلاء الذين تسببوا في تلك الكوارثيات.. وإظهارهم بمظهر الأبطال الفاتحين، وكأن الناس عمي لا يبصرون(؟!).
*** لسان حال الجابر والدعيع إذا رضيت عني كرام عشيرتي فلا ضير إن جهلت عليّ لئامها
@ شكرا اخي محمد الشهري على ماخطه يراعك واحب ان اضيف فقط
* محمد الدعيع تاريخ جميل مع منتخب الوطن يمتد من كأس العالم للناشئين عام 1989م وحتى كأس العام 2006م. * محمد الدعيع.. اللاعب الأول المظلوم إعلامياً في بلادنا.
المونديال بحاجة إلى لاعب بمواصفات سامي الجابر. الأمير سلطان بن فهد بتصريح صحفي
- أغلى الاوسمة على صدر كابتن المنتخب.من امير الشباب سلطان بن فهد ------------------------
لماذا الدعيع؟! بقلم صالح السليمان اطلعت على ردّ (مصدر مسؤول في لجنة المنتخبات) تعليقاً على خلفية المقابلة الصحفية التي أجرتها صحيفة (الجزيرة) مع عميد لاعبي العالم وحارس القرن الآسيوي محمد الدعيع!.
. لهجة التقريع والتوبيخ التي حفل بها التعليق لا يليق توجيهها نحو لاعب هو الأكثر مواكبة للإنجازات السعودية الكروية.. واقترن اسمه بها وتشرَّف بتقديم خدمات جليلة وكبيرة لمنتخب بلده بما يفوق أي لاعب آخر..* سبق لكثير من اللاعبين، وبعضهم من المغمورين ومن لا تاريخ لهم مع المنتخب، أن انتقدوا مدربي المنتخب وأيضاً المسؤولين على خلفية عدم الضم لقائمة المنتخب أو بسبب الاستبعاد منه أو عدم المشاركة في القائمة الأساسية.. ولم نجد مَن يرد عليهم ويعنفهم!.*
المصدر المسؤول برَّر عدم تكريم الدعيع بمناسبة حصوله على عمادة لاعبي العالم
بقوله: (لو تم تكريمه لظنَّ البعض أن سبب مشاركته مع المنتخب هو من أجل تكريمه وليس من أجل مستواه الفني، علماً بأن التكريم الأهم هو تمثيل الوطن). وهذا التبرير فيه تكريس للمقولات التعصبية التي صدرت من تلك الأقلام الصفراء التي تهجمت على ضم الدعيع للمنتخب وطالبت باستبعاده.
* والدعيع فرض نفسه بمستواه وتاريخه الكروي العريق.. والدليل أنه لم يُضمّ إلا بعد النتائج المخيبة للمنتخب في كأس الخليج بقطر وبطولة آسيا المقامة بالصين..
أما تكريمه لو حدث فهو بحد ذاته تكريم للكرة السعودية في هذا المحفل العالمي؛ ليعلموا أن عميدهم لاعب سعودي.. وكان سيعتبر خير دعاية للرياضة السعودية، ولكن!..
* أما انتقاد الدعيع كونه قال إنه سيبتعد عن المنتخب في حالة وجود باكيتا!!.. فهو رأي قاله في لحظة انفعال، ولا يعدو كونه شيئاً من التنفيس وتعبيراً عن عدم ارتياح نفسي لهذا المدرب.. والدعيع لاعب الإنجازات السعودية الكروية الأول لو استدعي للمنتخب سيكون أول مَن يلبِّي نداء الوطن وسيضع كل شيء جانباً..
لكن هذه المرارة في حديثه توضح أن هناك أمراً ما حدث في الخفاء.. وأن وراء الأكمة ما وراءها.. فالمدرب اعتمد على الدعيع في المباريات الإعدادية، وكان الأكثر مشاركة في المعسكرات.
. ومن حرص باكيتا عليه منعه من مشاركة ناديه الهلال في مباراة الاتحاد بحجة إراحته وخوفاً عليه من الإصابة!!.
* فما هو الداعي لهذا التهميش المفاجئ، وخصوصاً بعد أن أصبحت مباراة إسبانيا تحصيل حاصل ومنحت الفرصة للكثير من العناصر البديلة للمشاركة.
. توقَّع المحللون والخبراء منح مبروك زايد راحة.. لأن إشراكه أمام إسبانيا مغامرة غير مأمونة العواقب وقد تقضي على مستقبله لو حدث ولو لم تسعفه ظروف المباراة وأخفق كما حدث أمام أوكرانيا.
* يقول المصدر: (منتخبنا لا يتوقف عند موهبة أو نجم واحد). نعم، المنتخب لا يتوقف على لاعب مهما كان حجمه.. لكن لا يليق أن يقال هذا الكلام بعد اقتراب اللاعب من ختام حياته الرياضية، ورحيله عن المنتخب أمر متوقع.. وبعد أن أفنى حياته الرياضية في الدفاع عن مرمى منتخب بلده كأكثر لاعب سعودي يخدم المنتخب ويقوده للبطولات والإنجازات نأتي لنقول: (أنت مثلك مثل أي لاعب آخر).. مثل هذه التعبيرات فيها نوع من الجحود ولا تمت للوفاء والتقدير بصلة.
* يقول المصدر تعليقاً على انتقاده للطريقة الفنية التي ينتهجها باكيتا: (إن كافة البرامج التي أعدتها لجنة المنتخبات من معسكرات ومباريات ودية دولية كانت على أفضل مستوى بشهادة المحايدين من الفيفا ومن خلال التقارير الرياضية الدولية)!!.. لم يكن هناك داعٍ للتطرق لبرامج اللجنة.. وأشعر أن هذا التعليق أقحم عنوةً في رد المصدر!..
فالدعيع لم ينتقد برامج الإعداد ولا المعسكرات ولم يتطرق لها مطلقاً.. بل انتقد فقط الطريقة الفنية التي يطبقها المدرب داخل الملعب.. وانتقدها كثير من النقاد والخبراء وليس الدعيع فقط.. أما الحُكْم على برامج اللجنة والمعسكرات ومدى نجاحها فتحدده (نتائج المنتخب).. أما تقارير الفيفا فلا تخلو من المجاملة ومراعاة المشاعر والعلاقات العامة!.
* يقول المصدر: (إن لجنة المنتخبات ترحب دائماً بجميع المقترحات والآراء والانتقادات البناءة التي تأتي في وقتها المناسب وليست مبنية على أهداف شخصية).. ومن يحدِّد الوقت المناسب..؟ هل الوقت المناسب الحديث خلال منافسات المونديال أم بعده..؟ لو تحدث أثناء المونديال لخرج المصدر وقال: إن هذه الآراء تثير البلبلة وتؤثر على استعدادات المنتخب وتأتي في وقت حرج وفي معمعة المباريات!..
أما كونها (أهداف شخصية) فلو كان مراده هدفاً شخصياً بحتاً لتحدث خلال مباريات المونديال وليس الآن.. ولو رحل المدرب وتحدث الدعيع لقيل: أين شجاعته عندما كان المدرب موجوداً؟!..
وليت المصدر انتبه لنقطة مهمة، هي أن اللاعب لم يبادر بالحديث بل كان يجيب عن أسئلة صحفية
@ شكرا اخي صالح على طرحك لهذا الموضوع وهو الرد على المصدر المسئول الذي خجل من ذكر
اسمه لو كان الذي رد على الدعيع واثق من كلامه لرد بأسمه الصريح لكن الخوف والجبن وانعدام
الادلة والحقائق جعلهم يستترون خلف الاسماء المستعاره
اما العميد محمد الدعيع (181 ) فلن تضيره خربشات البعض من اعداء الوطن |
الوضع العادي
