انها الحماقة يازيزو!!!!!
 

نعم ....انها الحماقة
وليعذرني محبو زيزو على هذا اللفظ ...ولكن !!!!!
لقد كنت وما زلت أعشق زيدان وكنت أحلم بنهاية أسطوريه لنجم كان يكتب القصيدة ويلحنها ثم يشدو بها طربا عندما يمسك الكرة .....ولكن !!!!!

بدأت المباراة وبدأ معها المايسترو كالعادة وهو يوجه أعضاء الفرقه وليس ببعيد حتى جاءت النتيجة من ضربة جزاء
تقدم لها بنفسه كالعادة ولكنه وضعها بجمال وحرفنة الكبار وضعها بلحن جديد هذه المره... وضعها بلحن النهاية
الجميله ... وضعها جميلة تماما كجمال الامسيه.....

أستمرت الملحمة .... واستمر البطل يكتب فصولها .. ولكن!!!!!!

وفي لحظة ما ... قريبا من النهايه ... قريبا من الانتهاء من كتابة الفصل الاخير ..... ماالذي حدث...؟

حدث مالم يكن في الحسبان .....!!!!

تكرر ماحدث معه عندما كان مع اليوفي .... تكرر ماحدث معه أمام السعوديه في 98

تكررت الاخلاق التجارية... تكررت حماقتك يا زيزو........

مهما استفزك الخصم .... ليس عذرا لك .....

أتدري لماذا لأنك كبييييييييييييييييييييييير يازيزو..

والكبير لاينحني للمراهقة .... ولكن أنت من أخترت تلك النهاية ....

واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يازيزو

يعطيييييييييك العافية على الكلام الرائع

سيظل زيدااان اسطوره