شباب

حلو انا نخرج من اول ضهور لنا في المانيا بنقطه كانت في متناولنا ان تكون ثلاث

بس نرجع للمباراه بواقعيه اكثر

نبداء بالحراسه

اتوقع ان هجوم تونس ماكان لهم دور قوي في المباراه والدليل ان اهدافهم جت من هجمات ميته على منطقه الخطر السعوديه
فالهدف الاول جاء من كره ثابته لم يفلح رضا تكر في ابعادها لتجد المهاجم المتمركز في المكان الجيد بدون تغطيه من الدفاع

اما الهدف الثاني

كره حايره في منطقة الخطر مره ثانيه بدون احساس لدي متوسطي الدفاع كانت نتيجتها صدمه لجمهور الوطن من رضي تكر والمنتشري بمباركه من احمد الدوخي الذي لم يحرك ساكن لارتقاء الاعب التونسي للكره

الوسط

وسط منتخبنا كان غائب جزئي عن المباراه بآستثناء محمد نور ومحور العمق خالد عزيز

عمر الغامدي ونواف التمياط كانو اضعف نقطه في المنتخب

الاجنحه

احمد الدوخي سئ سئ سئ لابعد درجه لا محاولات لتدعيم الهجمه ولا تغطيه صحيحه للهجوم الخصم

حسين عبد الغني اجاد الدور بشكل صحيح جدآ

الهجوم

ياسر فنان لاعب قناص لآشباه الفرص

التبديلات

مالك معاذ نجم بمعنا الكلمه

محمد امين كان دوره افضل بما قام به نواف التمياط طيله المباراه

سامي الجابر نجم كما هى العاده لا يختلف عليه اثنين


اذا امعنا النظر في جميع مفاتيح اللعب لدي المنتخب ومكامن الخطوره والضعف

فاننا نجد ان المنتخب لايزال يعاني في قلب الدفاع ياباكيتا

رضا تكر احمد الدوخي عمر الغامدي نواف التمياط

اسوء لاعبي المنتخب في مباراة تونس

اما تكر فهو اسوء اسوء لاعبي المنتخب بلا منازع

اما اذا نظرنا للمباراه عين محايده

فاعتقد انها صوره مكرره لمباراة البرتقال وانقولا

مباراه عاديه جدآ مستوى متوسط يميل الا الاضعف في اجزاء متفرقه من المباراه

على لا عبي المنتخب ان ينسو مباراه تونس وان يعلمو انهم سوف يقابلون اوكرانيا واسبانيا وليس تونس



اسآل الله العظيم ان يوفق المنتخب في بقيه مبارياته

وان يلهمنا الصبر على تكر ومن على شاكلته