الحكومة التونسية
العدوة اللدودة للاسلام
والتي تحاربه ليل نهار بقيادة شين العابدين بن علي
والتي تسجن وتجبر من يصلي الفجر وجميع الفروض في المسجد على شرب الخمر
وتفصل وتسجن المحجبات
وتطرد من يشتيه بان زوجته محجبة
بل
انها توزع الوقيات الذكرية في الجامعات
والسبب
الاختلاط والجمعات الفاسقة الغير مراقبة بين الرجال والنساء
__
ولو باعد فلن انتهي بما اعرفه وهو القليل عن هولاء
المحاربين للاسلام
حتى انهم سجنوا من تظاهر نصرة للحبيب عليه الصلاة والسلام
__
المهم هذا الاسبوع
والمصدر قناة الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F...A8EEA5BC57.htm
بان مدير شرطة احد السجون
اهان القران الكريم
وركله برجلة
اصابنها الاكلة ان شاء الله
وللمعلومية
اكثر السجناء من المسلمين
ومدراء السجون اكثرهم يهود او تلاميذ لليهود
________
والمشكلة كل المشكلة
ان هنا من بيننا متحمس ومشجع لمنتخب العلمنة الحقير
وان شاء الله يعود بخسائر كبيرة
لعنهم الله مع حكومتهم
___________________________________________________________________________
المهم
لا احد يقول انها شائعات
والجزيرة همها فقط الاثارة
بل ارجعوا للكثير من المواقع وستجدون العجب من التوانسة نحاية الاسلام
__________________________
الموضوع مهم ويجب بقائه
لا ان يحذف
فهو يهم الدين قبل الكورة
___
أعلن السجناء الإسلاميون بسجن برج الرومي بمدينة بنزرت (60 كلم شمال العاصمة) في تونس أنهم سيضربون عن الطعام الاثنين المقبل احتجاجا على "تدنيس مدير السجن للقرآن الكريم وعلى تعذيبهم المستمر".
وأوضحت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان استنادا إلى عائلات السجناء أن مدير السجن عمد إلى ضرب أحد المعتقلين الإسلاميين بالمصحف، ثم ركل المصحف برجله عندما سقط أرضا.
وقال سجناء سياسيون سابقون للجزيرة نت "إنها ليست المرة الأولى التي يقدم المدير المذكور على مثل هذا التصرف وإنه يتعمد إهانة السجناء الإسلاميين بالتهكم على القرآن والمس بمعتقداتهم" مضيفين أن التحركات الاحتجاجية والإضرابات عن الطعام لم تدفعه للكف عن تلك الإجراءات الاستفزازية.
وأدانت رابطة حقوق الإنسان في بيان أصدرته تدنيس المصحف، والاعتداء على معتقدات السجناء السياسيين وتعذيبهم بصفة مستمرة.
وحول تكرار مثل تلك الممارسات بالسجون التونسية، حملت الرابطة المسؤولية للسلطات واتهمتها بالصمت عما يحدث من تجاوزات خطيرة وعدم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد مرتكبيها.
وأضافت الرابطة أن صمت السلطة أعطى مسؤولي السجون المذنبين حصانة، وجعلهم في وضعية الإفلات من العقاب رغم تكرر الشكاوى ضدهم.
وكان السجين السياسي أيمن الدريدي الذي قذفه مدير السجن بالمصحف وتعرض إلى التعذيب الشديد، تقدم بشكوى لم تعرف نتيجتها حتى الآن.
وتشكو المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية من ظاهرة التعذيب وإساءة معاملة السجناء، رغم سماح الحكومة التونسية لوفد من الصليب الأحمر الدولي بزيارة السجون العام الماضي.
ــــــــــــــ
الجزيرة نت