نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

سامي و حركاته؟؟؟؟؟

نسوا تاريخ سامي و تذكروه بحركة

فمنهم المحايد

ومنهم الحاقد

منهم من قال الكبير كبير يبو عبدالله

ومنهم من قال صــــــــدفه

سامي(جابر عثرات الهلال)

لم ولن يلتفت للمهاترات لأنه اكبر من كل ذلك

سامي (( كابتن العرب و المسلمين))

كما يردد دائما الدكتور:عدنان المهنا

سامي سفير النوايا الحسنه

سامي من اشهر و امهر لاعبي آسيا

سامي عندما لقبه الاتحاد الآسيوي ذات مره

(((((((ســـامـــي فــتــى آســيــا الأول))))))

سامي صنفه الفيفا عام 2002 من افضل 35 لاعبا في العالم

((((فهل نتذكره بحركه)))) فليس من الغريب ان يبدع سامي

فهل نشتمه لمستواه في مباراة او اثنتين او حتى موسم كامل

فللذكرى فقط

في عام 1416 و خلال 32 مباراة فقط لم يحرز سامي هدف

بل و أضاع في مباراة و احده أمام الطائي ضربتي جزاء

وشنت الحملات عليه في الصحف وفي كل مكان

ولكن سامي كالخيول الأصيله لا تراها الا في آخر السباق

ف((الخيل الأصيله تلحق تالي))

ففي ذلك الموسم تأهل الهلال للمباراة النهائيه امام الأهلي

وتقدم الأهلي بهدف بداية المباراة

ولكن الذيب جاء في وقته ورد عليهم بهدفين

اجزم إنها ماركة سامي فقط

بهدفين الجم الأفواه

سامي لاعب عالمي و ثروة وطنيه و رمز من رموز الكرة السعودية

يجب المحافظة على هذه الثروة الوطنية

ولنتذكر سامي أمام إيران 94 وهدفه الأول (ماركة سامي)

ولنتذكر سامي 98 في مباراة قطر و ماذا فعل في تلك المباراة

لنتذكر سامي 2002 وماذا فعل في جميع المباريات

وكيف كان العنصر الرئيسي لتأهل منتخبنا لكأس العالم

لنتذكر سامي في تصفيات كأس العالم 2006

و كيف كان العنصر الأساسي و الأول للتأهل

سامي صال و جال في جميع الميادين

ابهر الانجليز في و يمبلي

ابهر ابطال السامبا في درة الملاعب

سامي تاريخ حافل بالأنجازات ، سامي لا يتحدث الا من خلال المنصات

(((ســـامـــي)))

ننتظر بصمتك في هذا المونديال

لتكمل مسيرة الابداعات و الإنجازات

سامي لتبقى شامخا رغم أنوف حسادك و مبغضيك

و(((الـــذيـــب مـــا يـــهـــرول عـــبـــث)))

خاتمه:
بعد انتهاء مباراتنا الودية أمام تركيا تسابق اللاعبون الأتراك لتحية

سامي

فمنهم من يقول في نفسه

أوه سامي شاهدت بصمته في 94

ومنهم من قال أوه سامي شاهدت بصمته في 98

ومنهم قد قال سامي شاهدته 2002

ونحن نقول شاهدنا إبداعاته الموندياليه 94 و 98 و 2002

و إنشاء الله 2006