(((موضوع)))أدعو من الله عز وجل أن يتم تثبيته........
 

بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي زعماء أكبر قاره على وجه الارض............ بعيدآ عن أجواء النادي .... وبعيدآعن أجواء الكره ....
وبعيدآ عن أجواء كأس العالم ... وبعيدآ عن أجواء هذه الدنيا بأسرها..... لماذا لا نقف مع أنفسنا وقفه.....
ونتذكر هذا الدعـــــــــــاء
قبل أن أقول لكم الدعــــــــاء ....... فهل تعلمون بماذا احتارت الملائكه.......








بمقدار الأجر الذي يمنح لقائله؟؟؟؟


فيذهب الله عز وجل حيرتهم ..........





ويقول لهم الله عز وجل.............






أطووا صحائفهم .............................. وضعوها تحت عرشي........





فهل تخيلتم هذا الأجر من الله عز وجل........





لا أريد أن أطيل عليكم أحبتي ............... فهذا هو الدعاء....





(((((((اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك)))))))

(((((((اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك)))))))
الله يعطيك العافية على الكلام الطيب
و يجزاك خير انشالله
يا ادارة الشبكة اطالب بالتثبت

الله يجزاك خير فعلاَ


موضوع يستاهل التثبيت

الله يجزاكم كل خير
أبو فيصل قلب الزعيم ...............هـ حتى النخاع ـلالي .....
لكم كل الدعاء بالخير

ألف شكر يا أبو عمار

بارك الله فيك اخوي الملك :




ما أجر من قال اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فقد روى ابن ماجه في سننه عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثهم أن عبدا من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى السماء وقالا يا ربنا إن عبدك قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله عز وجل وهو أعلم بما قال عبده: ماذا قال عبدي قالا: يا رب إنه قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، فقال الله عز وجل لهما: اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها

إلا أن هذا الحديث لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد قال البوصيري في مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه : هذا إسناد فيه مقال، قدامة بن إبراهيم ذكره ابن حبان في الثقات وصدقه بن بشير لم أر من جرحه ولا من وثقه وباقي رجال الإسناد ثقات.

وأورده الألباني في ضعيف سنن ابن ماجه وقال: ضعيف

ويبقى أن هذه الصيغة من صيغ الحمد والثناء على الله عز وجل الجائزة لأن معناها صحيح، وقد ورد عن السلف أنهم حمدوا الله وأثنوا عليه عز وجل بألفاظ لم ترد في الكتاب والسنة إلا أن معانيها صحيحة كحمدهم الله تعالى في بدايات تصانيفهم.

والله أعلم.

المصدر

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

ألف شكر أخوي lord2على المعلومه

شكراااا أخوي المشاغب

الله يجزاك خير

الله يجزاك خير
اخوي الملك808
ارجو من الادارة التثبيت
ولكم الاجر والمثوبة ان شاء الله
ارجو التفاعل من الجميع.........
وشكراً.................

الف شكر الزعيم نت

شكرااااا اخوي الكتووووووم

ارجو التفاعل من الجميع والاداره للتثبيت