الحمدلله على كل حال ، قدر الله وماشاء فعل ، مبروك للشباب وحظ اوفر للزعيم ،شكرا لجمهور الزعيم الرقم الصعب وشكرا للاعبين وشكرا اباسلطان ، واحب ان اوجه عدة رسائل للاعبين :

(سامي ..) زعيم اللاعبين ،كنا ومازلنا نراك الأكثر اخلاصا ووفاء ، نعرف ان دمائك زرقاء وتتنفس من هكسير الهلال ، اااه ياسامي افتقدناك وفي الليلة الظلماء يفتقد الذئب ،اعرف انها مباراتك وانت لها ياذئب النهائيات ،ولاعزاء لمدرب لايعرف تأثيرك النفسي على اللاعبين والجمهور والنهائي...افتقدك زملائك وخاصه من ذوي الخبره البسيطه ...وافتقدك جمهورك وافتقدك ايضا لاعبي الوعود والعقود والوهميه ....علمهم ياسامي التضحيه علمهم الاخلاص علمهم رد جزء من جميل الزعيم الذي ابرزهم وعرف الناس بهم ...علمهم انك كنت ومازلت توقع على بياض ، علمهم انك لم ولن تزايد على الزعيم ...علمهم وعلمهم او اصفعهم حتى يفيقوا من احلامهم واهامهم التي اغررهم بها (بعض الناس).

(عزيز الصويلح البرقان الموري) انتم عماد الزعيم وامله المستقبلي ، وانتم ابطال لن تهزكم خسارة مباراة .

(ااااه يالمفرج) رغم انك قصمت ظهري (بانبراشتك) الا اننا نحبك ونحب دمائك التي سالت من اجل الزعيم ونجدد حبنالك.

(الكاسر..) حينما ارى حماسك وذلك الشرار المتقد بين عينيك وغيرتك على الزعيم يخيل الى انك من مواليد نادي الهلال ، ايها البطل لاتلتفت الى الحاقدين اصحاب النوايا السيئه ولا الى الحاسدين والذين تعرفهم (كل من حصل شي يستاهله) ولاتستغرب منهم ..فقد سحبت البساط منهم ... ولفت الأنظار وبفتره وجيزه ... نراهن عليك حتى اخر لحظه ايها القناص.

(نواف ؟؟ ) ماهذا الغرور وهذا التعالي ، والبرود هل انت في مباراة خيريه ، ام تحاول الوصول الى مجد شخصي على اكتاف الزعيم ...عدالى شريط المباراة وانظر الى حنقك المتكرر لياسر ... ولكن اريد ان اسئلك ..هل يعقل ان ترسل (تمريرتين ) طوال المباراة لياسر؟ لماذا ؟ ولمصلحة من؟ حتى هاتين التمريرتين كنت (مكره) عليها ..اين كان تفكيرك ؟ بالعقد ام بالوعود الوهميه ام بالمجد الشخصي والانانيه ؟...هناك حقيقه يجب ان تعيها ..ان الهلال هو من يميز اللاعبين وليس العكس...والشواهد كثيره لكل من تمرد على هذا الكيان واخرهم من حرصت على اخذه بالاحظان (الدوخي)قبل المباراة لترفع من روحه المعنويه ...لااريد ان ازيد واسهب فملاحظاتي عليك كثيره ولست بصدد ان افتح ملفات ليس هذا وقتها ... اعد (حساباتك) وراجع نفسك ... قبل ان تخسر مابقي من احترام ومحبه نكنها لك .