حسبنا اللة ونعم الوكيل:
لقد هزم الزعيم على يدى هؤلاء:
أولا: النكبة المفرج فلم يكن لتلك الحركة داعي بالمرة.
ثانيا: البرقان واللة أنني أكرة لعبة فلم يبني هجمة ولم يعطل هجمة للفريق وكراتة للخلف لا يعلم ماذا يصنع.
ثالثا: غياب الغامدي والذي أخذ كرت لم يكن لة داعي:
رابعا: إتحدت كل الجماهير على إختلاف ميولها مع الشباب ضد الزعيم.
خامسا: لم يدري كلبرر الشباب جيدا.
من شاهد منكم ذلك الشخص الذي قابلتة القناة الرياضية عندما حلف بل قال لن تشاهدونني أبدا إن لم يفوز الشباب.
على كل لم نخرج من الموسم خالين الوفاض بل الحمد للة لدينا ما يرضينا حتى السنة القادمة.