يا حبي لك يا الخبردس ... تصدق ان ردودك عندي مثل الفستق المقشر الذي لا يُـمـل منه .. هكذا وصف الفرزدق أشعار عمر بن ابي ربيعه وليسمح لي الفرزدق بحكم الجيرة اللي بيننا وبينهم في حي الجرادية أني استعيرها منه
يا أخي أنت فعلاً شخصية غامضه بل وساحره بل ومحبوبه والآن فقط أدركت معنى : الخبردس ,
في وقتٍ أصبحت ايقونة موضوع جديد هي هواية من لا هواية له ,, ومركباً لكل من لا مركب له , , يا أخي العزيز أسألك بالله أن لاتكتفي بالردود فأنت لم تخلق إلا لشيئين :
عبادة الله وكتابة المواضيع ---------> أبوك يا الشطحة اللي كذا
هل تعلم أنني أطرح الموضوع ثم أجلس منتظراً مداخلتك ,, وعندما اقرأها أعود فوراً لموضوعي وأقرأه من جديد وأنا أتمتم :
ما هذا الخرط ؟ إما كتابة ُ ُ خبردسية أو بلاش قلة حياء ياابوسارة !
نعود لحكاية المباراة وكيفية مشاهدتك لها :
والله يا خبردس أنا من النوع الذي يألف الشيء بصراحه وكما قال المتنبي :
خلقت ألوفاً لو رجعت الى الصبا لبكيت أيام المشيب !
يمكن تسألني وش دخل المباراة وشوفتها في المتنبي والألفة والمشيب ,, راح أقول لك والله ثم والله مالها دخل ولكن حبيت أقول لك تراني مثقف ويجي مني أحياناً
أنا فيني طبع يا صاحبي تقدر تصفه بين قوسين بـ ( طبع أمحق ) !
لو لعب الهلال أمام برشلونه على نهائي مونديال العالم وبرشلونه ظاغط وحاشرنا ولاعن سابعنا ,, راح أناظر المباراة ولن أهرب !
عذاب هذا الهلال ,, أخاف عليه ولكن لا أهرب منه أو عنه أبداً ..
كنت في الاستاد وكان الاتحاد يريد التعديل في آخر الشوط الثاني , وتجي ركنية تتبعها ركنيه وتعرف أنت خطورة هالكرات ,, لا أغمض عيني أو أهرب ,, إنما أنظر وأصابعي بين أنيابي كأنني بزر ُ ُ خائف ------> تكفى يابو سارة لاعاد توصف
إيه اقول لك ,, عذاب هذا الهلال ولكنه عذابُ ُ جميل ,,
انتهت المباراة ,, عدت الى البيت ,, دلفت الى غرفتي وانبرشت على سريري ووضعت يدي تحت رأسي وأنظر للسقف وأنا مبتسم كأنني إنسانُ ُ محشش ُ ُ لا يُدرى على مايبتسم
هذا الاحساس الذي أحسه فوق السرير هو ما يميزني عنك لأنك لم تشاهد المباراة ولم تشعر برهبتها وخوفها وافراحها و .. و .. الخ .
يمكن تقول يابوسارة لأنك عزوبي جحلطي ماوراك أحد وقاعد تناظر السقف راح أقول لك والله وجهة نظر سليمه
على فكرة اسمح لي أبارك لك 3 مرات :
1- زواجك ,, لاتقول بدري ,, لأني توني أدري من ردك ومن اتصال خبردسيتك المصون عليك
2- مكتبتك العامرة ,, راح تقول وش دراك ان عندي مكتبة راح أقول انت ذكرت ذلك في ردك ,,
تسألني وش دراك انها عامرة راح اقول بيانك وبلاغتك وحسن إنشائك لم تأتي من فراغ فأكيد أنها عامرةً ً فاخرة .
3- مبروك الفوز وتحية خاصه مني إلك .
أما الخاص ,, فوالله الذي لا اله الا هو إني دخلت الشبكة من شوي ولقيت الخاص فيه رسائل فوق التسع ,, اعذرني انت والاخوان فلم أنساها ولم أتأخر عنكم ولكن للتو رأيتها . وسيأتيك ردي والخاص يتبارك بأمثالك .
الخبردس ,, دمت راقياً مبدعاً وأشكرك بعنف أيها الزلابه ! -----> هذي من زود الحب طلعت
الله يقلع بليسك رد قلبي رد قلبي ما أبي غير السلامه والسلام
تصدق ان ردودك عندي مثل الفستق المقشر الذي لا يُـمـل منه ..
هكذا وصف الفرزدق أشعار عمر بن ابي ربيعه وليسمح لي الفرزدق بحكم الجيرة اللي بيننا وبينهم في حي الجرادية أني استعيرها منه
يا أخي أنت فعلاً شخصية غامضه بل وساحره بل ومحبوبه والآن فقط أدركت معنى : الخبردس ,
في وقتٍ أصبحت ايقونة موضوع جديد هي هواية من لا هواية له ,, ومركباً لكل من لا مركب له , ,
يا أخي العزيز أسألك بالله أن لاتكتفي بالردود
فأنت لم تخلق إلا لشيئين : عبادة الله وكتابة المواضيع ---------> أبوك يا الشطحة اللي كذا
هل تعلم أنني أطرح الموضوع ثم أجلس منتظراً مداخلتك ,,
وعندما اقرأها أعود فوراً لموضوعي وأقرأه من جديد وأنا أتمتم : ما هذا الخرط ؟
إما كتابة ُ ُ خبردسية أو بلاش قلة حياء ياابوسارة !
نعود لحكاية المباراة وكيفية مشاهدتك لها : والله يا خبردس أنا من النوع الذي يألف الشيء بصراحه
وكما قال المتنبي : خلقت ألوفاً لو رجعت الى الصبا لبكيت أيام المشيب !
يمكن تسألني وش دخل المباراة وشوفتها في المتنبي والألفة والمشيب ,,
راح أقول لك والله ثم والله مالها دخل ولكن حبيت أقول لك تراني مثقف ويجي مني أحياناً
أنا فيني طبع يا صاحبي تقدر تصفه بين قوسين بـ ( طبع أمحق ) !
لو لعب الهلال أمام برشلونه على نهائي مونديال العالم وبرشلونه ظاغط وحاشرنا ولاعن سابعنا ,, راح أناظر المباراة ولن أهرب !
عذاب هذا الهلال ,, أخاف عليه ولكن لا أهرب منه أو عنه أبداً ..
كنت في الاستاد وكان الاتحاد يريد التعديل في آخر الشوط الثاني , وتجي ركنية تتبعها ركنيه وتعرف أنت خطورة هالكرات ,,
لا أغمض عيني أو أهرب ,, إنما أنظر وأصابعي بين أنيابي كأنني بزر ُ ُ خائف ------> تكفى يابو سارة لاعاد توصف
إيه اقول لك ,, عذاب هذا الهلال ولكنه عذابُ ُ جميل ,,
انتهت المباراة ,, عدت الى البيت ,, دلفت الى غرفتي وانبرشت على سريري ووضعت يدي تحت رأسي وأنظر للسقف وأنا مبتسم كأنني إنسانُ ُ محشش ُ ُ لا يُدرى على مايبتسم
هذا الاحساس الذي أحسه فوق السرير هو ما يميزني عنك
لأنك لم تشاهد المباراة ولم تشعر برهبتها وخوفها وافراحها و .. و .. الخ .
يمكن تقول يابوسارة لأنك عزوبي جحلطي ماوراك أحد وقاعد تناظر السقف راح أقول لك والله وجهة نظر سليمه
على فكرة اسمح لي أبارك لك 3 مرات :
1- زواجك ,, لاتقول بدري ,, لأني توني أدري من ردك ومن اتصال خبردسيتك المصون عليك
2ـ مكتبتك العامرة ,, راح تقول وش دراك ان عندي مكتبة راح أقول انت ذكرت ذلك في ردك ,, تسألني وش دراك انها عامرة راح اقول بيانك وبلاغتك وحسن إنشائك لم تأتي من فراغ فأكيد أنها عامرةً ً فاخرة .
3- مبروك الفوز وتحية خاصه مني إلك .
أما الخاص ,, فوالله الذي لا اله الا هو إني دخلت الشبكة من شوي ولقيت الخاص فيه رسائل فوق التسع ,,
اعذرني انت والاخوان فلم أنساها ولم أتأخر عنكم ولكن للتو رأيتها .
وسيأتيك ردي والخاص يتبارك بأمثالك .
الخبردس ,, دمت راقياً مبدعاً وأشكرك بعنف أيها الزلابه ! -----> هذي من زود الحب طلعت
الله يقلع بليسك رد قلبي رد قلبي ما أبي غير السلامه والسلام
بس والله غصبن علي 00 
الوضع العادي
