13/04/2006, 08:44 PM
|
 | زعيــم متألــق | | تاريخ التسجيل: 23/12/2003 المكان: الجبيل // الخبر
مشاركات: 1,133
| |
|
أحرموك .... وتمنوا انهم لم يحرموك
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أحرموك ايها الزعيم موسم من البطولات فأعلنت بعدها هيمنتك على البطولات في اخر موسمين وأكلت الأخضر واليابس ولم تدعى لهم سوى الحسرة والندم على محاولتهم مقارعتك في شي أنت أيها الزعيم الذي تملكه ... تخصص من تخصصاتك.
البطولات لا طعم لها ولا لون أذا لم تكتسى بلون الزعامة اللون الأزرق وتتوشح برداءه.
أيها الزعيم بعد موسم سيء علينا كهلاليين لاننا أعتدنا على المنصات ومثل : ( ماصرح الأمير بندر بن محمد في رده على سوال لمذيع قناة الأوربت الرياضية عندما سأله : ألم يمل الهلال من طعم البطولات؟ فقال له الهلال لا يمل البطولات طعم البطولات لذيذ مغذي) وهذا الطعم لأن يحلو الا بالنكهة الزرقاء الهلالية.
كان هذا الموسم قبل الماضي لم يكن بذلك السوء فالهلال وهو سيء أستطاع أن يحل رابعا في دوري أبطال العرب ورابعا على كأس الدوري محليا وهذا الشي لم نعتاده كهلاليين.وعندما تلقت الشباك الزرقاء خماسية شرقاوية أمارتية في دوري أبطال أسيا توقعت أن يكون الرد قاسيا من هلالنا في الشباك الأهلاوية ولكن صعق الأهلي هلالنا ولم يعمل بمقولة الضرب في الميت حرام.... الكل فرح وسعيد من خسارة الزعيم الخماسية حتى أن البعض كان عندما يراني يشير لي بكفه بخماسية ولكن هيهات فرحوا عندما أعلن هلالناعن أستراحته أستراحة المحارب ولكنهم أختفوا وعادوا الى جحورهم عندما أمتطى الهلال جواده بعد كبوته وحمل سيفه وعاد الى كسب معاركه.... وليتهم يظهرون مرة أخرى ليكون الرد بسداسية من كفوف نجومنا وفي انتظار السباعية.
الهلال وهو سيء كان يتافس ولكن العادة أن يكون بطل ويترك لغيره لعب الأدوار الثانوية.
وبعد هذا الموسم عاد الهلال ونفض غبار الكسل عن جسده ولبى نداء معشوقته البطولات التي أبت ورفضت أن يكون لها عاشق غير الزعيم ولم يرضي غرورها غير هذا الكيان الصرح الشامخ. فأعلن هلالنا عن موج أزرق (تسونامي هلالي) أقتلع كل من يقف في وجهه وأكتسح البطولات لموسمين متتاليين لم يتبقى سواء الدوري وأنا على يقين من قدرة الهلال عن أنتشال هذا اللقب من أمام الليث للمرة الثانية على التوالي ولهذا أنا أكتب هذا الموضوع لثقتي العمياء في الكتيبة الزرقاء في اخر مهامها هذا الموسم محليا.
الف مبروك لعشاق الزعيم الكأس السادسة وعقبال السابعة أن شاء الله |
الوضع العادي
