(الحذر الحذر) على عيونهم غشاوة صفراء
 

كنت اضن وخاب ضني. نعم كنت اضن ان التعصب موجود بين الجماهير وبعض مسؤلي الانديه وذا تمادى وصل الى الصحف وكتاب بعض الزوايا. اما ان تكون قناه تلفزيونيه تبث للعالم عبر الفضاء فهنا المشكله. المشكله ياساده في القناة (الاخباريه )السعوديه التي انشأت برامج متخصصه بالرياضه لا لتسليط الضؤ على الرياضه السعوديه بل للاسائه للهلال والتشكيك ببطولاته ولاعبيه والشواهد كثيره على ذلك وقد كان آخر ما عرضته القناه عبر برنامج مداد الرياضه وكان الضيف احد صحفي جريدة الحياة وجريدة شمس وهو عبدالعزيز السويد وهو غير معروف في الوسط الرياضي ولاكن كونه شكك في احقية الهلال بالبطوله وطالب مدرب المنتخب بابعاد سامي عن التشكيله وبعض لاعبين الهلال وضم عناصر بديله كون النادي الاهلي حاصر الهلال في ملعبه من وجهة نظره العمياء.
البرنامج مثله مثل غيره يكون له ضيوف عبر الهاتف. فمن سيكون أنسب من سعود عبد العزيز في مثل هذه المناسبه. وبالفعل بداء حديثه بان النصر سبق الهلال بتحقيق سداسيه سنة (حطبه) وان بطولات الهلال ما كانت لتتحقق لو لم تكن في غير الرياض وعند هذه النقطه صارالمقدم ذكيا (على غير العاده) واقفل الخط وانهى المكالمه.
لا أود الاطاله في من لا يستحقها واختم بما ختم به مقدم البرنامج بالمطالبه بايقا ف اصحاب الاقلام الملونه( يلمز لجريدة الجزيره). وأزيد على ذلك ايقاف البرامج التي أنشئت لنيل من زعيم الانديه الاسيويه. وايقاف رجال المال والاعمال ممن حذر منهم ابوسلطان في اكثر من مناسبه عند حدهم. فهل من مجيب؟