هذي عبارة سمعتها من اخوي امس وصل من امريكا نقلا عن شخص تعرف عليه هناك

يقول اخوي تعرفت على واحد فلسطيني في امريكا ، طبعا مسلم ، وهو مولود في القدس وعلى كلامه اللي يولد في القدس باستطاعته انه يحصل على جواز اسرائيلي ، طبعا بعد مايكون في شروط ومحددات قبل وهذا الشخص معه الجواز الإسرائيلي ومعه بعد الجنسية الأمريكية لكنه جاحدها

وهو غالب تعاملاته بالجواز الإسرائيلي والسبب على كلامه ان هذا الجواز يخرش اي مطار في اي دولة حتى لو كانت عربية (( الله واكبر هذي من ثمرات السلام ))) ويقول مره نزل في مطار بريطانيا وطبعا كان الطابور طويييييل وفيه مختلف الجنسيات حتى الأمريكية ، وكلهم صافين ورى بعض ، والله ويقول تجيني فكرة وادخل بين الصفوف الين ماوصلت للكاونتر اللي يختم على الجواز ، اول ماشف جوازي ختم عليه قبل كل البشرية اللي ورى حتى اللي جنسياتهم امريكية ماقدروا يسوون مثلي ،،، شفتوا الهيبة اللي يلقاها من يحمل هذا الجواز

وفيه موقف ثاني صار له في باريس وهو انه صارت مشكلة بينه وبين احد رجال الأمن في المطار المهم وصلت المشكلة الى الضرب باليدين ، وهذا جلد الحارس الين عض الأرض وزيه الرسمي كله ملطخ بالدم ، لكن شو كان موقف إدارة المطار ،، هل تتوقعون يعني بيسجنونه أو يعاقبونه أو على الأقل يطلبون منه تعويض عن الضرر اللي صار لرجل الأمن ،،،،، أبدا كل اللي سووه هو انهم قالوله ترجع بأول طيارة فقطططططط


وهذا موقف صار له في مصر للأسف (( الدولة المسلمة ))) وهو انه لما وصل للمطار كان ناوي يسوي مثل الحركة اللي سواها في مطار لندن (( ومطار القاهرة كان مليان فل )) وهي انه يدخل بدون بدون نظام ويختم على جوازه بين العالم اللي تنتظر الدور ،، المهم دخل ويخش في عينه ذاك المصري اللي يشتغل في المطار ، انت ياهووو رايح فين هي فوضه ، ابو الشباب مارد عليه فقط وراه الجواز ، وش كان رده ،،،، تفضللللللللل يابييييييه معليش

شفتوا الذل وين وصل


يعني لو هذا فلسطيني معه جواز اردني أو مبعد من فلسطين هل تتوقعون يكون نفس الوضع
هذا ولا في الأحلام

والله ماكذبوا في الحلم العربي اللي جا في طاش ما طاش

وا معتصمااااااااااااااااااااااااااااااااه ؟!

السلام



لاحول ولا قوة الا بالله

وينكم ياعرب

عقب العز

صرتو!!!!!!


تحياتي

الحريف

الله يجزاك خير يالغالي

فقط اننا أصبحنا عرب دون أسلام

بمعنى ألأسلام بالسان وليس بالأعمال لذا نحن ذليلين

متى ماعدنا مسلمين باعمالنا فأنا وعد الله حق وهو ان تخضع ألأمم لنا