بسم الله الرحمن الرحيم
نتحدث في هذا الموضوع عن النجوم المجهولين الذين لم يبرزهم الاعلام
كما أبرز غيرهم
لن نطيل الحديث
نبدأ الموضوع
أدريان موتو
المهاجم الروماني المرعب لاعب اليوفي أنتقل اليه من تشيلسي الانجليزي
يمتلك مهارات فنية قوية يجيد الضربات الحرة الثابتة نتوقع له مستقبل باهر
اذا ضل مع فريقه حيث انه سيكون خليفة الملك ديل بيرو خصوصا
و أنه صغير في السن نسبياً 26 سنة و يملك من الخبره ما لا يمله غيره من أقرانه
و لا ننسى هدفه على فيورنتينا في الكأس الايطالي هدف من طراز عالمي
أهم ما يميزه أجادة الضربات الحرة الثابتة و التي أصبحت الأن شغل المدربين الشاغل
لما تلعبه من دور في حسم المباريات.
سنتياجو سولاري
لاعب الوسط الأرجنتيني 24 سنة لاعب فرطت فيه [شركة ريال مدريد] حيث أنتقل الى
الانتر بداية هذا الموسم لاعب كان أحتياطيا عندما كان في الريال الا انه في أكثر
المباريات التي يخوضها يحرز الاهداف ......
وهو لاعب من الطراز المهاري المبدع اذا لامست الكرة قدميه
أتضح هذا بعد أنتقاله الى أيطاليا حيث بدا المدرب مانشيني يعتمد
عليه في تشكيلة الانتر لأنه يجيد تجاوز المدافعين و يتلاعب بهم
لاعب يعمل في الانتر كما يعمل البرتغالي رونالدو في مانشستر يونايتد الأنجليزي
حيث يتلاعب في دفاعات الخصم حتى يحدث الثغرات الدفاعية ثم تبدأ الاهداف
ماركوس أسينسياو
الاعب البرازيلي لاعب ريال بيتيس الاسباني عمره 26 سنة
كل مايعمله لاعب الوسط المحترف يعمله هذا الاعب
يجيد الركلات الثابتة بتميز
بأختصار أنه أفضل من دمية الأعلام ديفد بيكهام
توماس روزيسكي
الاعب التشيكي صاحب الخامسة و العشرين
تألق هذا الاعب مع فريقه الحالي
بورسيا دورتموند الألماني
و هو لاعب وسط من الطراز الرفيع
حيث يجيد الركلات الثابتة و لديه مهارات تخوله للعب في
أفضل الفرق
ألفارو ريكوبا
هذا الاعب لا يحتاج الى مقدمات
ضلمه الاعلام و المدربون
متميز في كل شئ
مهاجم أنتر ميلان الايطالي صاحب 29 سنة
مهاري من طراز خاص
يجيد العرضيات و الكرات الثابتة بتميز خطير جدا
يمكن ان يتلاعب في دفاعات أي فريق
لكن يبدو أن حظ هذا الاعب سئ جدا
ماتيا كيزمان
المهاجم الصربي الخطير لاعب أتليتكو مدريد الاسباني
عمره 26
يتمتع بمهارات المهاجمين المرعبة
يتوغل في العمق و يكسر فخ التسلل
أنتقل الى فريقه من تشيلسي الأنجليزي بداية الموسم
و هو من أفضل مهاجمي أوروبا
و الاعبون المظلومون أعلاميا كثير لا يمكننا حصرهم
أتمنى أن يعجبكم موضوعي
و شكراً