26/02/2006, 03:36 PM
|
| زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 03/05/2005 المكان: K F U P M
مشاركات: 898
| |
|
أفــــــخــــر مــا دمـــت حيــــاً بـــأنـــي الزعيـــــــم !
**رؤيتي المعتزة ومفخرتي !**
- عندما عرفت الحياة ووعيت منذ أيام الصغر شيئا يسمونه ويحبونه ويشاهده الملايين بحماسة شديدة أعرفتم ماهو؟!
- انها (كرة القدم )الكرة المجنونة وحينئذ قلت في نفسي لما لا نشاهدها معهم فلربما لمسنا شئيا من فقاعة الطفولة البريئة
- كان في مربع التلفاز الصغير يوما من الأيام لونا أزرق كانت ملامحه تبدوا من أبعد النقاط لأنه (جذاب).. لقد لفت انتباه
الحاضرين فجأة فقاموا وأعينهم قد تصوبت نحو الشاشة فانظلقت مسرعا لأرى ما رأوا ..تصورا ما ذا رأيت ؟!
- لقد رأيت (الفريق الأزرق) يسجل هدفا رائعا ومهما .. لقد قلت في وقتها بصوت مرتفع (هذا الفريق الأجمل فريقي )
- لقاء بعد لقاء وتألق يتبعه تألق وأنا لازلت لا أسمع ولا أشاهد الا للون الأزرق الذي كان في نظري فريقا يلعب لوحده
عندما يلعب !
- سألت عن اسم هذا الفريق الذي أصبح قريقي فجاوبوني بأنه نادي الهلال ولقبه :: الزعـــــــيــــــم ::
- زاد حبي وكبر وزادت متابعتي للمجنونة حتى عرفت أنني عندما اخترت ذاك الفريق كان اختياري من (ذهب) !
- انه حبي وانتمائي للون الأزرق جعلني الى هذه (الثانية) أردد (أفخر مادمت حيا بأني الزعيم) لأني اخترت
حبي للزعيم وقد كان ولايزال بالفعل زعيم من ألماس .
**أفخر مادمت حيا !**
- أفخر مادمت حيا بأن الأزرق ومنذ أن لامست عيني لونه كان (يصنع ويؤسس) تاريخه عى مدى السنين بكؤوس وألقاب
على أصعدة مختلفة مرئية !
- أفخر مادمت حيا بأن الزعيم لا يعرف طعم ولا لون ولا رائحة (الركود)وهو ركود العزيمة والتي لا نكاد نلمسها أو
نشعر بها لأن سلطته قد حظرت عليه ملامستها
- أفخر مادمت حيا بولائي واخلاصي للأزرق البراق وهو ولاء نبعه من بحر الهلال نفسه فحبي العميق في بحره
قد أغرقني حتى خنقي وقتلني في حبي له فدُفنت فكرة تغييره وأنا هلالي !
- أفخر مادمت حيا ب(كل) من تولى وأحب الزعيم باخلاص فحظنه وفارقه وحبه معلق في قلوبهم من أول
زعماء التأسيس (عبدالرحمن بن سعيد ) الى آخرهم نفخر بهم لأنهم أخلصوا للكيان الذين يحملون اسمه على أعناقهم
من كافة الأوساط المهتمة والمسؤولة (لاعبين - مدربين - اداريين - أعضاء شرف - رؤساء )
- أفخر مادمت حيا بزعيمين اسمهما لم يفارق مخيلتي عند استحظار اللون الأزرق الذهبيان عبدالله بن مساعد
ومحمد بن فيصل فعبدالله أعطى وأعطى ولم يتوقف عن (الاعطاء)وان كان بعيدا !
- أما (أبا سلطان ) فاسمه ثقيل على النطق لأنه من ذهب ووزنه يقاس بوزن الذهب والذهب لا يصدأ أبدا
فتحدث انت يا هلالي كما شئت عن (مميزات) الذهب أو مميزات (أبا سلطان الذهبي ) فذاك جماد خالص
وأبا سلطان رجل مخلص !
- أفخر مادمت حيا بأني واحد من (شعب)أزرق نراه مخلصا ً للونه المحبوب وان عاهد أوفى وكيف لا يوفي
وهو مخلص صادق في حبه ؟!
- أفخر مادمت حيا بأن فريقي عندما أراه وأستمتع به فاني أكون فخور بأني لا أطالع ولا أؤازر ولا أشجع
ولا أصفق الا لفريق كان قد اتخذ من الذهب مدخلا لمن أراد أن يدخل في حبه وها أنا أدخل من بوابة الذهب
لحبي له ولا يمكن لي أن أحصل على الذهب ثم أرميه !
- أفخر ما دمت حيا بأني هنا اليوم أكتب عندما أكتب وأعبر عن شعوري فيه في أعظم (شبكة)رياضية
ولم يصبح أعظم لو لم يكن يحمل اسم (الزعيم).
**كلنا فخر !**
- سأفخر مادمت حيا وسنفخر كلنا مادمنا أحياء بأننا أحببنا هذا النادي الملكي العالمي الزعيم السعودي الوطني
ونحمد الله جميعا بأننا هلاليين مخلصين دائما .
- يلزمنا نحن الهلاليين أن نفخر به وهو عظيم المفتخر فيه ولذلك حبه لا يزول ... فافخر ياهلالي دائما !
- أكتب هذا الموضوع لكم لكي نشعر جميعا دائما بالفخر بحب الزعيم فطالما نحن نشعر بالفخر فسنفعل
أي شئ لأجله (ان المحب لمن يحب مطيع ) .
**ماذا اذا كنا فخرنا ياترى !؟**
- انه السؤال الأهم بعد اعتزازك يا هلالي بناديك العريق وجوابه سيكون في قادم الأيام الحساسة ومشاركات الزعيم
المهمة في كثير من المحافل فان كنت فخور معتز بناديك بصدق فلا تتوانى أبدا في مؤازته والوقوف معه بكل
ماتستطيع ودائما تذكر بأنك الزعيم مادمت تشجع الزعيم .
- مهمتنا الآن يا زعماء هي نسيان الماضي بحلوه ومره والتفكير في الأهم القادم وبداية المليون خطوة بخطوة
وها نحن الآن في خطوات ماقبل المليون ولكي نصل الى الميون علينا فقط التقبل الجميل دائما مع النقد الهادف
والوقوف جنبا الى جنب مع الاعبين وشحذ هممهم وعدم التسرع في ابداء الآراء فنحن الآن في مرحلة حساسة
ونهاية الموسم هلالية الحصاد باذن الله ودائما أفخر اذا ً .
**دعوة صادقة من مشجع سعودي ::**
- أختم مقالي هذا بدعاء الله بأن يوفق
المنتخب السعودي في كافة المحافل القادمة وأن يحققوا المأمول منهم باذن الله وكلنا اعتزاز بهم وللوطن دائما حنا فدى !
الحب والتقدير لكم ,, |
الوضع العادي
