الهلال ونجوم الزعيم قصة هلالية متواترة لحكايات النجوم وهذه قصة تليها قصة ونجوم وراءهم نجوم آخرون. فالهلال كما هو منبع الفن فهو منجم النجوم. وعلى مر الأزمان وهذه قصة كتبها سامي الجابر ورفاقه بدماء الحب علي طريق التضحيات. ولأن التاريخ لا يكذب ولأن التاريخ لا يجامل ولأن الرفوف تحكي بشواهدها من بطولات وكؤوس. فالهلال ونجومه على خارطة الإبداع دوما وأبدا ان شاء الله فللهلال حكاية. وللهلال قصة ولكل نجم هلالي ألف ليلة وألف نهار مشمس بلون الذهب. فعندما تسأل رجلاً في الأربعينات فانه يحكي لك عن الهلال وعن البرازيلي ريفالينو وعن التونسي نجيب الأمام وعن فهد عبدالواحد وسلطان بن نصيب ومنصور بشير وعادل عبدالرحيم ووو. وعندما تسأل رجلا في الثلاثينات فانه يسرد لك تاريخ صالح النعيمة (قائد العرب والمنتخب السعودي) وفهد المصيبيح وهذال الدوسري وعبدالرحمن القحطاني وحسين البيشي وفهد التخيفي. ويطول الحديث معه. وعندما تسأل شابا في منتصف العشرينات فانه يقول لك اسماء وأسماء من يوسف الثنيان وسامي الجابر وخالد التيماوي وصفوق ومحمد ونواف التمياط وفيصل ابو ثنين ومحمد الدعيع.. وعندما تحدث ابنك عن هذا التاريخ فانه يجد للحديث لذه. لأنك ستخبره عن محمد الشلهوب وياسر القحطاني وعبداللطيف الغنام وخالد عزيز ومحمد العنبر والصويلح و.. و.. و.. الخ.
كن هلاليا حتى لا تؤلمك الذكريات

وكن هلاليا حتى تسعد بما هو آت


عبدالعزيز الجبرين

من جريدة الرياض

يعطيك العافيه مقال رووووووووووووووووعه

شكرا..

الله يسلمكم على المرور الجميل