إليك ياسامي
 

وأود أن أذكرك أن ألوفا مؤلفة من جماهيرك الرياضية تراقبك وقد تآلفت قلوبها على حبك

سامي : أيها النجم الكبير

إننا نتلهف لرؤيتك في ألمانيا بأبها صورة . وأنت أهل لذلك وقد تعلقت بك الآمال .

سامي أيها النجم الكبير : أيها الذئب السعودي الأصيل : جماهيرك العربية تراقبك بلهف من بعيد.


وغدا
سيحل الهلال ضيفا على الاتحاد ، وسيكون باكيتا في انتظارك أيها النجم الكبير.

وما عليك إلا أن تضع النقاط على الحروف

أما أعداؤك ياسامي : فاسمع مايقولون :

هذه رسالة موجهة إليك ياسامي من الكاتب الإتحادي المتميز : أديب الاتحاد ، أنقلها كماهي دون تصرف

اليك يا سامي الجابر
سامي الجابر بدعم جماهيرنا التي اصبحت تتلذذ في تحطيم لاعبي الاتحاد ستصل الى المنتخب ايهاالعجوز الهلالي بعدا ن تجد لاعبين محطمين نفسيا ومرتبكين فنيا لايستطيعون ان سيطروا على انفسهم فكيف سيسطرون على الكره امامك ايها العجوز المترهل
واعلم ان هذا ليس لانك لاعب فذ او موهبه حقيقيه مثل ماجد وحمزه واليامي ولكن لاننا اجهضنا على مابقي من روح في لاعبينا لكي تصل انت الى منتخب وطن لم ولن تكون جديرا في يوم من الايام بتمثيله ولكننا اوصلناك في المرة الماضيه بعد ان حطمنا لاعبي دفاعنا نفسيا وحولناهم بذلك الى اشباه لاعبين بنقدنا الهدام وسنوصلك في هذه المره ليس حبا فيك ولكننا اردنا الاصلاح فاخطانا الطريق

سامي أيها النجم الكبير :

لقد أخرستهم في الماضي ولا زلت وأنت وحدك القادر على أن تجعلهم يقطعوا ألسنتهم بأسنانهم من الغيظ.

اخوي يليتك ماجبت الكلام هذا

سامــي لقد أخرستهم في الماضي ولا زلت وأنت وحدك القادر على أن تجعلهم يقطعوا ألسنتهم بأسنانهم من الغيظ

بالتوفيق للزعماء

لا تعــــــــليق !!

شكرا لجميع من داخل ورد


الذئب لا يهرول عبثا

والقائد المحنك يظهر في الوقت المناسب

كيف لا وهناك كوكبة من النجوك تنتظر قائدها لتسطر المجد للوطن

هنيئا لرياضتنا بك ياسامي

وهنيئا شخصيا لي !! . فقد رفعت رأسي أمام كل من جادلني فيك يانجم النجوم


كنت دوما اقول لهم قولوا عن سامي ماشئتم ، تمنوا واحلموا ماشئتم ان تحلموا .

فسامي ذهب لايصدأ وكالعود يزيده الإحراق طيبا

وكالنخلة ترميها بحجر فتسقط لك رطبا جنيا

ينتقم من خصومه بتقويم نفسه وإصلاحها

لله درك ياسامي ، حيث لم تعد حكرا للهلاليين ! فأنت نجم الوطن الأول .

لم أفهم قصدك ، ولكني سأشرح لك قصدي.

الحملة الإعلامية التي يشنها بعض المتعصبين من الرياضيين للحيلولة دون انضمام سامي لتشكيلة المنتخب

لم تكن هذه الحملة وليدة هذا الزمان .

فمنذ تصفيات كأس العالم 90 م المشاركات الأولى لسامي مع المنتخب في تصفيات كاس العالم وكان سامي يواجه مثل هذه الحملات.

ولكن سامي كان دوما يرد عليهم ويخرسهم بعطائه الفني العالي.

ومع مرور الوقت تحول هؤلاء المتعصبون إلى مرضى فأصبحوا مقولبين ضد كل ماهو سامي

كأمثال جستنية وغيره كثير

ولأنهم يكرهون سامي كثيرا فسوف يعضون على ألسنتهم لحد القطع مع كل لمسة فنية للذئب

فهل اتضحت لك المقولة ياترى ؟