![]() |
المنتخب السعودي سيعاني من تأثيرات سلبية في نهائيات كأس العالم المنتخب السعودي سيعاني من تأثيرات سلبية في نهائيات كأس العالم المنتخب السعودي الرياض في 6 فبراير/ حذرت تقارير صحفية من التأثيرات السيئة التي سيعانيها المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في نهائيات كأس العالم المقبلة بعدما فرض عليه أن يقطع ألمانيا من أقصاها إلى أقصاها بين مباراتيه الأولى والثانية. وقالت التقارير، إن سوء الحظ سيلازم المنتخب السعودي الذي سيخوض مباراته الأولى في النهائيات في جنوب ألمانيا، وتحديداً في مدينة ميونيخ في 14 يونيو المقبل، لينتقل بعدها إلى أقصى الشمال ليلعب ثاني مبارياته في مدينة هامبورج أمام منتخب أوكرانيا في 19 يونيو. وركزت التقارير على أن قرب أوكرانيا من مدينة هامبورج سيشكل عامل ضغط إضافياً على الأخضر السعودي حيث يتوقع أن تشهد المباراة حضوراً جماهيرياً كبيراً وكثيفاً سيكون في معظمه من المشجعين الأوكرانيين. وسيعود المنتخب السعودي إلى الجنوب الغربي في ألمانيا لخوض ثالث مبارياته في الدور الأول للمونديال ضد المنتخب الإسباني في مدينة كايزرسلاوترن في 23 يونيو، وهو ما سيسبب له إرهاقاً إضافياً. وشددت التقارير على أن تباعد المدن الألمانية التي سيلعب فيها الأخضر على الرغم من توفر المواصلات وحداثتها لن يساعد لاعبيه على الحضور الجيد. موقع كورة يسهلها ربكم ان شاء الله , ويشدون الشباب حيلهم |
الله يستر وان شاء الله ربك يسهلها وبالتوفيق للاخضر وتشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاو |
اصلا حتى لو كانوا لاعبين في نفس الملعب كل المباريات في امل انهم ما يطلعون بشكل جيد |
اصلا حتى لو كانوا لاعبين في نفس الملعب كل المباريات في امل انهم ما يطلعون بشكل جيد |
اصلا حتى لو كانوا لاعبين في نفس الملعب كل المباريات في امل انهم ما يطلعون بشكل جيد |
إقتباس:
ياخي ان شاءالله نتاهل للدور الثاني بعد:D :D :D :D :D :D :D :D :D >>>>>>>>>>>>>>يستهبل هو وجهه:p |
من هالناحية أرقد وآمن. لأن ألمانيا مهما بلغت من إتساع ماراح تكون أكبر من وطننا الحبيب اللي يمثل مساحة أوروبا تقريبا. ولنا في المنافسات المحلية خير مثال. فالفريق يتنقل من أقصى الوطن إلى أدناه ولا يلاحظ عليه تغير يذكر. أكبر تأثير سلبي يواجه المنتخب هو تشاؤم الجمهور. واللاعب هو جزء من هذا الجمهور. فإذا راح هناك وصارت عنده إنهزامية وثقة تامة إنه ماراح يقدم شي مهما فعل. ستكون النتيجة أكبر من تلك التي تلقيناها من التفاؤل المفرط في 2002. لذا أتمنى أن نرى الأمور بميزان ((لاإفراط ولا تفريط)) بحيث نحترم الخصوم ولا نقلل من شأن أنفسنا. ومهما كانت النتائج فظيعة وكوارثية لابد لنا نتريث قبل أن نصدر أحكامنا. فعلى سبيل المثال في الوقت اللي يتصدر فيه منتخبنا مجموعته بدون أي هزيمة نجد إنه بعدها بالكاد يفوز على ناشئين الباراجواي ثم يعود ويتعادل مع منتخبات أوروبية قوية مثل اليونان بطل أوروبا والسويد ويخسر بعدها من منتخب مبتديء مثل لبنان. برضه اليابان اللي بالكاد إنها فازت على الأردن بركلات الترجيح نجد إنها تحرج البرازيل في كأس القارات ثم تعود وتنهزم من الإمارات في مباراة ودية للتحضير في تصفيات كأس العالم -لمباراة إيران على ما أعتقد- لتعود و تتصدر مجموعتها. وإيران اللي قدم أفضل مستوياته في كأس العالم ووقف ندا عنيدا لليابان نجده ينهزم في دورة إل جي الودية من منتخبات لاتعرف مثل منتخب قرقيزيا. المشكلة اننا نرى انفسنا فقط ولا نرى ما يحل للأخرين. وبنظره سريعة على تشكيلة الفريق في 2002 والتشكيلة المتوقعة في 2006 قارنوا بينهما. ستجدون أن الفرق شاسع جدا لدرجة أنه ربما يجبركم على العودة للإفراط بالثقة! |
إقتباس:
صح لسانك |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:36 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd