كل التسهيلات تقدم لهذا الفريق الذي يسمونه العميد .. ليس حباً فيه ولكن بغضاً في الزعيم ..
قبل فترة وفي أول مشاركة لي طالبت بإعادة النظر في العلاقة المتوترة بين الفريقين ..
ولكن بعد جولة خاطفة في منتدى جماهير الهبيد
عرفت أنهم يحملون حقداً بغيضاً لكل ما ينتمي للهلال وصاروا هم أيضاً ينعقون بما يردده البلهاء والحمقى ..
عام 1417 هـ تم اغتيال الهلال على يدي الحكم البغيض الدخيل أمام الإتحاد في مباراة ولي العهد .. وساهم كوع كندي النكدي الشهير في فتح المرمى الهلالي أمام جبرتي وبقية كديش الهبيد .
والجميع يتذكر ما لقيه سامي وبصير وبقية اللاعبين الزرق على يدي كتيبة الإعدام بقيادة المعلم جميل .
وفي هذا العام انتدب كونسلتو خاص للقضاء على الزعيم وتقديم التسهيلات للفرق المدعومة بقيادة المهنا والعقيلي والدخيل الذي ألاحظ أنه كثيراً ما يكون طرفاً في تحكيم مباريات الإتحاد مع الهلال وإذا رأيته في المعلم أصاب بقشعريرة وأوقن أن الهلال سيعدم في هذه المباراة .
الهلال الآن يعاني كثيراً حملة هوجاء جهلاء ظلماء بلهاء من كل الفرق التي تلعب في الممتاز وعلى رأسها الثلاثي المتواطئ على هدم الهلال ..
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده ولم يبق إلا صورة العظم واللحم
يحق لهم 
الوضع العادي
