السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كل عام وانتم بخير ايها الزعماء

العنبر هداف حاسم يعشق النهائيات...ارتبط اسمه في الاونة الاخيرة بالبطولات الزرقاء...اصبح العلامة الابرز في الهجوم الهلالي.

من خلال ثلاث نهائيات: بطولتين الموسم الماضي وبطولةهذا الموسم كانت بداية خير على الهلاليين. بداء هذا الشاب في السير وتتبع خطى النجم الكبير سامي الجابر من خلال ظهوره في المناسبات الحاسمة.


الهداف الهلالي الشاب محمدالعنبر هداف من الطراز الاول...قناص للفرص بداء في تعلم هذه الهواية من خلال الدوري المحلي وكان يجب ان يبرز هذه الموهبة وبالاخص في النهائيات كان هداف كاس الامير فيصل بن فهد -رحمه الله- في الموسم الماضي مناصفة مع المهاجم الاخر في النادي الانجولي ديسلفا بخمسة اهداف لكليهم وسجل في النهائي اما الاتفاق ثم سجل في نهائي كاس ولي العهد في المرمى القدساوي براسية رائعة ليعود هذا الموسم ويسجل هدف التقدم في المبارة النهائية على كاس الامير فيصل بن فهد-رحمه الله- قبل ان يوكد التمياط الفوز بهدف الاطمئنان مع العلم ان الاثنين كانوا على دكة الاحتياط وكانوا بدلاء موفقين للبرازيلي باكيتا.

ثم طور هذه الموهبة على الصعيد الدولي بعد ان شاهد الارجنتيني جابريل كالديرون تالقه اللافت فتم استدعائه الى اللقاء الاخير في رحلةالتاهل الى مونديال المانيا2006 وكان امام المنتخب الكوري الجنوبي وعلى ارضه وكان لقاء تحديد الاول والثاني ورفض العنبر ان يكون حضوره حضورا عاديا فارتقى من بين الجميع واعتلى بطوله الفارع كل الروؤس وغمز الكرة براسه الذهبية لتاخذ طريقها الى الشباك الكورية وتؤكد الصدارة الخضراء بهدف وحيد سجل عن طريق العنبر.

ليؤكد العنبر انه هداف يعشق التخصص في اللقائت النهائية...ويهوى حسم اللقاب...والبطولات...لتصبح هلالية ...في تميزفريد قلما نجده في الهدافين الشباب الاخرين في الفرق السعودية.