![]() |
بالتوفيق لأحمد الصويلح :) |
بالتوفيق للصويلح في نادي ستراسبورج في النمسا |
جاسم مندي يصف إلغاء هدف الجمعان بالكارثة ويستغرب من عدم اعتذاره من قيادة المباراة ويقول: المرداس أفسد المباراة بقراراته الخاطئة ومساعدوه شاركوه الإخفاق ولهذا السبب تمنيت نهاية المباراة أكد المحلل الفضائي لقناة أوربت الدولي السابق البحريني جاسم مندي أن حكم مباراة الهلال والشباب التي انتهت بالتعادل بـ(1-1) أن ممدوح المرداس لم يقد المباراة إلى بر الأمان رغم الثقة الكبيرة التي وضعت له من قبل لجنة الحكام السعودية إلا أنه لم يستغل هذه الفرصة للظهور بالشكل الرائع خاصة أن المباراة كانت تشجع لأنها تجمع بين المتصدر ووصيفه ولما يملكه الفريقان من نجوم إلا أن المرداس أفسد المباراة بقراراته الخاطئة والتي تضرر منها الهلال كثيراً وأثرت على نتيجة المباراة وأضاف أنه للأسف الشديد أن الحكم وضح عليه قبل المباراة أنه لم يجهز نفسياً وهذا ما أدى إلى إخفاقه وكان عليه أن يقدم اعتذاره عن قيادة مثل هذه المباراة الحاسمة والمهمة لعدم جاهزيته نفسياً. وقال جاسم مندي إنه كان يتمنى نهاية المباراة بأسرع وقت لما شاهدته ولاحظته على الحكم من ارتباك وضعف بالقرارات (والكتاب باين من عنوانه). حسن معاذ يستحق الطرد وبين جاسم مندي أن المرداس تغاضى عن طرد لاعب الشباب حسن معاذ بعد تعمده دعس لاعب الهلال عبد العزيز الخثران والإصرار على الدعس وحمل جاسم مندي مساعد الحكم الدولي محمد سعد بخيت لأنه كان قريباً من الحادثة وكان من الأفضل استدعاء الحكم وإبلاغه بما قام به اللاعب. بداية ضياع المباراة وكشف الدولي السابق جاسم مندي أن الحكم ممدوح المرداس فقد سيطرته على المباراة عندما منح لاعب الهلال عبد العزيز الخثران بطاقة صفراء غير مستحقة إطلاقاً ومن بعد تلك البطاقة فقد السيطرة وأخذ يوزع البطاقات الصفراء على اللاعبين. ركلة جزاء هلالية!! واستغرب البحريني جاسم مندي عدم احتساب ركلة جزاء للهلال عندما دفع لاعب الشباب بيده لاعب الهلال عمر الغامدي مؤكداً أنها ركلة جزاء 100% ولا غبار عليها وعلل عدم احتسابها إلى عدم تمركز المرداس الجيد لذلك كانت الرؤية منعدمة لديه وكان من المفترض على مساعده الكثيري أن يعطي قراره ويتوجه للمنطقة لأنه كان قريباً ورؤيته للحادثة ممتازة ولكن في هذه المباراة كان التفاهم بين الحكم ومساعديه مفقوداً وهذا ما شاهدته في أكثر من حالة. بطاقة إلياس والغنام غير مستحقة وحول البطاقات الصفراء قال مندي إن بطاقتي ياسر إلياس وعبداللطيف الغنام غير مستحقتين وهو قرار أضعف من الضعيف لأن احتكاك ياسر إلياس قانوني (مكاتفة) ولا أعلم كيف منح المرداس هذه البطاقة وانتقد جاسم مندي ما قام به المرداس في حائط الصد مؤكداً أن الحكم افتقد للمهارة عندما لم يبعد حائط صد الهلال عشرة ياردات أثناء تنفيذ نشأت أكرم الخطأ وهذا يدل على أن الحكم كان مشدوداً ومتوتراً. إلغاء هدف الجمعان كارثة وأبدى جاسم مندي دهشته واستغرابه من إلغاء هدف عبد الله الجمعان واصفاً هذا القرار (بالكارثة) لعدم وجود أي مخالفة ارتكبها الجمعان موضحاً أن الهدف اتفق على صحته الجميع إلا حكم المباراة ممدوح المرداس وأفاد جاسم مندي أن الهدف صحيح معللاً ذلك بأن لاعب الشباب هو الذي عمل تقويساً تحت لاعب الهلال والجمعان لا يلام بهذه الحالة. وواصل حديثه بالقول: إن الجمعان كان لديه بهذه الحالة مهارة أوروبية في الارتقاء والمرداس أخطأ بحق الهلال وحرمه من هدف صحيح 100% وأضاف أنه في الدوري الأوروبي نشاهد باستمرار أكثر من 100 هدف مثل هذا الهدف والحكام يحتسبونه إلا المرداس!!؟ |
مفتون بكرة القدم، عشقها منذ نعومة أظافره، تعرف عليها في مدينة الحب "الأحساء" بادلته الشعور بين النخيل الباسقات ساعة، تمردت عليه ساعات، لحقها، طاردها، ركلها لم تغضب. تولع عاشقنا بالمستديرة صغيرا، فقدمته للأضواء كبيرا، ومهدت له طريق الشهرة سريعا، ذاك هو أحمد الصويلح الذي لا يختلف اثنان على موهبته، ولا سيما أن كل من رآه توقع له مسقبلا باهرا. بين جنبات نادي الفتح، غفا العاشق الصغير برهة، وحلم بارتداء القميص الأزرق الذي أسر حب كثير من البشر، فشد رحاله إلى العاصمة الرياض وأنزل المتاع في نادي الهلال. في الزعيم، اشتد عوده ونمت موهبته، فجذب الأنظار ولحقته الأبصار، وألهب الأكف تصفيقا وهو ينثر الإبداعات ويجندل الأنداد، ويفتت شباك الأتراب بلسعات ماكرة لا تصد ولا ترد, فرسم البسمات في المدرجات وخلف الشاشات، فأطلق عليه لقب "المنقذ". من هنا، دخل الفتى الصغير الذي لم يتجاوز الـ 20 ربيعا أجندة السماسرة، فخطب وده ناد نمساوي، لم يمانع لم يتمرد لم يتردد، ربط موافقته بموافقة صناع القرار في البيت الأزرق، إلا أن القرار تأخر. منذ أن دخلت الكرة السعودية عالم الاحتراف، وكل لاعب يمني نفسه بالاحتراف الخارجي، ولكن كل الأماني ذهبت أدراج الرياح، ولم نر سوى ثلاث تجارب فاشلة، إذ لم تجني الكرة السعودية وراء احتراف سامي الجابر في نادي وليفر هامبتون الإنجليزي، فهد الغشيان في نادي كمارا الهولندي، وفؤاد أنوار في أحد الأندية الصينية أي فائدة. على مدى 16 عاما، والكرة السعودية تصل إلى العالمية بالتأهل إلى كأس العالم أربع مرات، إلا أنها عجزت أن تضع بصمتها، فكانت مشاركتها شرفية، والكل أجمع أن تطورها لن يأتي إلا بفتح باب الاحتراف الخارجي أمام اللاعبين للاحتكاك بأمهر اللاعبين العالميين في الميادين الأوروبية. واليوم هناك شد وجذب بين الهلال وناد نمساوي حول الصويلح. إلى متى .. والأندية السعودية تزرع الشوك في طريق احتراف لاعبيها خارجيا، وتضع العراقيل خلف العراقيل من خلال سن القوانين وفرض الشروط التعجيزية، أما آن الأوان إلى أن تغض الطرف وتشرع الأبواب للاعبين من أجل صالح الكرة السعودية، ولا سيما أن العروض الحالية تأتي لنجوم صغار السن مثل الصويلح ما يمدهم بمخزون احترافي كبير، ويعلي من شأنهم مبكرا، فيتلألأون في ميادين أوروبا الخضراء، ويسطعون في سماء العالمية. من يطلق سراح أحمد الصويلح؟ الذي يمثل أحد نجوم المستقبل للكرة السعودية، ليلحق به سرب آخر من الطيور المهاجرة التي ستقود الكرة السعودية إلى التطور السريع والتفوق المستديم على الأصعدة كافة. تقرير عبر جريدة الاقتصاديه ==== |
مشكوووور |
مشكور و أتمنى التوفيق لأحمد الصويلح http://vb.alhilal.com/news/logoalzaeem.gif http://www.alnemr.net/naif/afr-hil-6.jpg |
خليل جلال وبس كولينا السعودية |
الله معك... وقلوبنا معك |
يعطيك العافية على المجهود ابو أسامة |
كل التوفيق للمبدع أحمد الصويلح وأتمنى زوال العراقيل لأحترافه خارجيا يعطيك العافية ابوأسامة |
يعطيك العافية |
يعطيك العافيه |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:22 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd