السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










يوم الأربعاء القادم يوم الأحتفال الكبير ويوم الوادع الأخير ويوم الحزن المثير على فراق

نجم وثروه وطنيه عنوانها الأبداع وأسمها ( يوسف الثنيان ) هذا اللاعب الذي كان له

بصمه كبيره وبصمه لايمكن لأي مخلوق على الكره الأرضيه أن ينفيها أو يفندها

وهي بصمة الأبداع والفن لنجم طرز أبداعه على المستطيل الأخضر وكون له جماهير

كبيره وجماهير لاعد لها ولا نهاية لها لأنها وبكل أختصار عاشقة لكيان كبير أسمه يوسف الثنيان

يوسف الثنيان والذي يصنف عند هذه الجماهير بعلامة الذوق الرفيع >>>>>>>>>> لقب لم يأتي من فراغ

فهو نجم أفرح قلوب الملايين من الهلاليين والسعوديين ونجم أبكى الملايين من جماهير الضد

سواء أكانوا هؤلاء الجماهير من مشجعين الأنديه المنافسه للهلال أو للمنتخبات المنافسه للأخضر

يوسف بن ناصر الثنيان صدقني هذه العبارات الصغيره وهذا الكلام لن يوفيك حتى نصف حقك

لأنك أفرحت قلوبنا أشهرا كثيره وسنين عددا وأريتنا في خصومنا العجائب التي لم تكن على البال

ولا على الخاطر

أنجازات يوسف الثنيان مع الهلال كثيره وكثيره وكثيره وربما تعتبر البطولات التي حققها

هذا الفيلسوف مع الهلال وكان متواجدا مع الفريق أكثر من بطولات الخصوم


لأنها أتت بعد توفيق الله من جهد نمر آسيا الأول يوسف الثنيان >>>>>>>>>>> أعشق هذا الأسم

ومن منا لايعشق هذا الأسم ومن منا لايحب الأستمتاع بنجومية هذا الأسم الذي صال وجال

على شباك الحراس ولقنهم دروسا لن ينسوها وقدم أمامهم تلخيص لفنون الكره

وكان أبرز تلاميذ هذا الثنيان هو الطالب المجد ( مضحي الدوسري ) فهنيئا لك يامضحي أنك

كنت أحد تلاميذ هذا الفيلسوف الذي كان السبب الأول بعد الله سبحانه وتعالى في شهرتك

وصدقني يامضحي أن التاريخ لن ينساك أنك أحد تلاميذ الفيلسوف

وكان أيضا الطالب ( مصطفى أدريس ) أحد تلاميذ الفيلسوف وقد لقنه الفيلسوف دروسا في فنون

الكره ولكن يبدو أنه لم يستوعب أنه أمام كيان كبير أسمه ( يسوف الثنيان )

تعيش وتاكل غيرها يامصطفى فأنت أمام مدرسه لوحدها ومجهزه بأحدث الأجهزه التعليميه وهي :

1 : قدم ثنيانيه تجعل المنافس لايعرف رأسه من كرياسه >>>>>>> بصراحه مافهمت معناها بس تمشي الحال


2 : مهارات ثنيانيه تجعل المنافس يدخل مصحة الأمراض النفسه من كثر الدوران لأجل الحصول على الكره

ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



3 : تسديدات مجهزه بأحدث الوسائل وهي قدم من طراز ملكي >>>>>>>>> ماشاء الله تبارك الله


ماذا أقول وماذا لا أقول فهذا النجم لم يدع لنا مانقول فهو أكل علينا الأخضر واليابس


والله أني أتعزز لدفاع فريق فالنسيا الأسباني ولكن كل واحد ماياخذ ألا نصيبه من هالدنيا



خير الكلام ماقل ودل




يوسف الثنيان


لا نقول وداعا ولكن نقول ألى اللقاء



تحياتي للجميع


أخوكم ( الهلالي عبدالله )

صدقت

الله يعطيك العافية

وياك أخوي