بسم الله الرحمن الرحيم
يوسف الثنيان...سأتوقف حائرا لأني بعد كتابة الأسم في البداية تشتت أفكاري بل أنا الذي تشتت.
لم يعد لدي رغبة في الكتابة لأني أريد التأمل في ذلك الماضي..(يوسف)
لعبت فأبدعت..قاتلت على الكرة فأنتصرت..لماذا؟
لأنك باختصار...فارس الميدان ولكن في زمان كان الفرسان كثر وكنت قائدا والجميع قواد.
ولكنها النهاية....
قد حانت بعد قصة لم يستطع ان يروي فصولها سوى فيلسوف تخرج من أكاديمية تسمى (الهلال).
وهو في 14/12/2005م سيجعلنا نتوقف عند آخر صفحة من قصته...ولكن
هناك سؤال يلح علي كثيرا....
هل ستنجب الايام يوسف آخر؟؟؟
ربما..ولكن لست متاكدا.
لأن العظماء قلائل والزمان لن يجود بفيلسوف آخر...ولكن ربما؟؟؟
.....فلك مني أروع تحية في أجمل نهاية....
عفوا ..هناك فرق بين البطل والكمبارس..
الرحلة...بداية ونهاية!!!
فارسا من ذاك الزمان!!!
الطوارق...جده
