1-شكراً صاحب السمو الأمير محمد بن فيصل، لأنك جعلتنا كهلاليين رؤؤسنا شامخ، حفظت لنا كرامتنا وعزتنا بهلالنا أمام بذخ و تبذير البلوي الذي جعل المال هو مقياس الرجال.
2-شكراً أستاذ سعيد بن مصلح القحطاني، لأنك ارتضيت مصلحة ابنك الخلقية قبل المالية، لعلمك أن صحبة الشلهوب و الخثرات والدعيع وسامي والغنام والمفرج والعتيبي والتمياط وباقي الكوكبة الهلالية تختلف عن فريق يلعب بعض لاعبيه وهم يلبسون كم طويل في عز الصيف، وبعضهم في أيديهم ربطات غريبة، والبعض في أصابعهم خواتم تخدر من تلامس وتكسر أسنانه، وكلهم يلعبون على المفاصل.
3-شكراً ياسر على درس كيفية طاعة وبر الوالد، وعلى كيف أن نكون صغار أمام هامة الأب، وكبار أما مغريات الدنيا.
4-تفاعل مع ما قم به رئيس النادي من جهد بدني ومالي ومعنوي، قررت أن لا اكتفي بالفرح والتفرج، وإنما قررت التالي (طبعاً في حدود إمكانياتي):
‌أ-التبرع للنادي بقدر المستطاع، من خلال الحساب المخصص لذلك.
‌ب-استخراج بطاقة عضوية النادي، رغم أنني لست من رواد مقر النادي.
‌ج-شراء نسخة أصلية من طقم النادي الجديد، رغم إنني غشيم في لعب الكرة.
‌د-حضور مباريات الهلال (فعلياً بدئت الحضور من مباراة الاتحاد في المربع العام الماضي-ياهي مباراة- رغم إنني لم اذهب قبلها للملعب من خمسة عشر سنة).