بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليــكم ورحمة الله وبركاتة
بإجمـــــــــــاع المحايدين بعيدياً عن عواطف محبي سامي الجابر (سامي الجابر أفظل لاعب عربي وآسيوي)
كثر في الآونة الأخيرة الحديث عن نجمي الكرة السعودية والآسيويه وهم نجم وقائد الكرة العربية
والسعودية الكابتن سامي عبدالله الجابر والنجم السابق الكابتن ماجد أحمد عبدالله وكثر اللغط في
قضية من هو الأفظل ومن يستحق لقب الأفظل ،
وكثرة الكتابات في الصحف الرياضيه وكثر التجريح خصوصاً مع اللعب العربي الأول باعتراف النقاد
والرياضيين العرب سامي الجابر حيث كثرة الأقلام المجهولة التي لا تستند إلى الأدله وإنما تستند إلى
(النعيق) وإصدار الضوضاء بعيداً عن منظق السجلات والأوراق وجداول التاريخ التي تسجل الإنجازات
أضحكني كثيراً مقال في جريدة الرياضية عن أحد محبي ماجد عبد الله عندما قال "عندما ينزل ماجد
عبد الله في الميدان فإننا نعلم انه سيسجل هدف وحتى في اخر ثانية من المبارات!" فتسألت كيف
لو قراء ريال مدريد هذا المقال لعظ على أصابعه ندماً أنه لم يلحق بذاك الماجد عبد الله لكي يضمن
هدفا او هدفين في كل مبارات!.
أيضاً يقول أن سامي الجابر لم يكُن وفياً مع المنتخب ولا مع ناديه الهلال لأنه تغيب أنهما في موسمين
خوفاً أن يأثر على تاريخه (وقد اعترف بتاريخ سامي الجابر بنفس المقال) ويتابع حديثه المليء بالأخطاء
في أبجدية وثقافة كرة القدم...
لم يعلم الكاتب المحترم أن زين الدين زيدان ،وأتمنا أن يكون قد سمع بهذا الأسم! ، قد اعتذر عن
قيادة منتخب فرنسا وردد الاعتزال في اكثر من مناسبة ليس لخوفه من أن يخدش تاريخه قد تكون هذه
احد الأسباب وهذا من حق اي لاعب ولكن لأنه وجد انه لا يستطيع تقديم شيء في هذا الوقت
فمن وفاء زيدان وسامي ابتعدوا عن منتخباتهم ليتم مطالبتهم بالرجوع لثقة الأجهزة الفنية بكفائتهم وانهم
سيعطون في الميدان وقد أصاب الجميع فقد لمع زيدان مع فرنسا مؤخراً وبرهن الذهب سامي أنه زيدان
السعودية بثقافة المحترف عندما عاد بريقة من جديد داخل الميدان العالمي في تصفيات آسيا 2006 .
فالحديث عن سامي الجابر لا ينتهي لأن سامي الجابر هو حديث الكرة العربية وهو اللاعب الأول في
آسيا سواء حاز على اللقب أو تركهُ وفاء لنادية لأنه يعلم أن التاريخ والأدله هي التي تقيم الرجال
وليس جهلة كرة القدم..
أخيراً أعجب كل العجب أن تكون هناك مقارنه بين سامي الجابر وماجد عبد الله
لأن ماجد عبد الله أثبت بعد نظرة عن أبجدة الكرة عندما تحدث عن لاعب تم الغاء عقدة اثبت ذلك
أن ماجد لا يفقه في كرة القدم مع احترامي الشديد له أيضاً لم يضيف أي شيء في تحليله فلا يوجد
أي قيمة لما يقدمه ماجد من تحليل من رؤية ميدانيه تخدم المشاهد كثير التأتأه غير الأخطاء يقول ما
يستطيع قولة أقل المتابعين وليس النقاد بل المتابعين للكرة السعودية أما سامي الجابر فهوا استاذ ومثقف
رياضياً وأخلاقياً وحتى في مجال التحليل عندما اضاء شاشة الجزيرة الرياضية في مبارات البحرين الأخيرة
عندما حلل الوضع برؤية فنية عالية ليثبت سامي للجميع انه استاذ في كل الفنون.
* فمن يكون ماجد نريد ناقد يقدم لنا الإجابة بعيداً عن منطق التخريف والبربرة الزايدة؟ ! عذراً
محمد البراهيم