28/11/2005, 09:37 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 21/12/2001 المكان: الرياض
مشاركات: 23
| |
ثمانية البرازيل وتأهل النصر لدور الثمانية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....... ياهلا بأهل رجل كريم شهم قوي يسعد بإذن الله من استند إليه أو انضم تحت رايته مرحبا بأهل الزعيـــــم لقد تركت المنتدى منذ فترة طويلة لكن ذلك الأسد الجائع الذي افترس فريسته في ليله واحده كانت كافيه أن لا يبقي منه جلدا أرغمني للكتابة عنه والتغزل فيه
ذلك الزعيم الذي كان مثل نهر جار ما إن يصل إلى المنطقة الأهلاويه حتى يتفرع إلى أفرع كثيرة لتلتقي من جديد وتصب داخل المرمى الأهلاوي.
لقد استمتعنا في ذلك المساء بأروع السيمفونيات المعز وفه بأرجل هلاليه .
لقد عاد الزعيم إلى إمتاعنا وأي غيبة التي غابها وهو الذي التهم جميع بطولات الموسم الماضي و أولى بطولات الموسم الحالي لكن هذا حال جماهير الزعيم تريد أن تراه في جميع المناسبات في أبهى حلة له ، نعم أنه ذلك الجمهور الغيور على فريقه ما أن يقل مستواه _حتى لو جاء بالنتيجة_ إلى و وضعوا أيديهم في قلوبهم خوفا عليه.
لاتخافو على جبل صامد بأذن الله يحميه الرجال من كل صوب. سلميات: *باكيتا يعد في رأيي المتواضع أحد أفضل المدربين الذين مروا على الزعيم فلا تقسوا عليه عند أي انتكاسه لا سمح الله للزعيم أو إن خالف رأيه بعضنا فيجب أن نحافظ عليه. *الشلهوب ذلكم اللاعب الذي يملك الكثير والكثير من الإمكانيات مخبأه داخل جسمه النحيل. *كماتشو رد بكل قسوة على منتقديه بل زاد على قساوة نقدهم له ، ذلك اللاعب الذي لا تعلم ماذا سيفعل بالكره هل سينطلق أو يرجع أو يمرر مع كل كره ينطلق بها سيرجع بالمدافع لكن السؤال الأهم من المدافع متى بيرجع ؟! *لستم معي أن الأسد تنقصه إحدى المخالب والأنياب الحادة التي ستكتمل بأذن الله حال عودة سامي بن عبدالله الجابر. *حسين عبدا لغني يتنرفز بسرعة ويرضى بسرعة هذا أن دل على شيء دل على طيبة قلبه وصغر عقله. *ما أن شاهدة فرحة ذلك الفريق في تأهله إلى دور الثمانية والذي أتى بشق الأنفس إلا وتذكرة مباراة الإمارات والبرازيل الودية حين دخل الحارس الاحتياطي للإمارات وكانت عندها النتيجه 6 او 5 وفور دخوله يصد كره صعبه ومن شدة فرحته أتى أحد اللاعبين لتحيته فذهب الحارس له وقبل رأسه ولم تذهب ثواني وتلعب الركنيه التي أتت من أخراج الحارس للكره الصعبة إلا وهي تسكن شباكه ، فحالة ذلك الفريق وجماهيره شبيهه بحالة ذلك الحارس.] * ذلك الكاتب الأحمق يواصل بث سمومه ونفث أحقاده في كل صوب تجاه ذلك العملاق الذي لم ولن بأذن الله يطأطئ رأسه لكي يرى ذلكم الأحمق من بعيد وهو ملتصق في الأرض والزعيم يترنح فوق السماء ، حال ذلك الكاتب يذكرني مع فارق التشبيه بقصة المدرس العلماني الذي يريد أن يغوي طلابه فرد عليه أحد الطلاب هل ترون عقل المدرس ؟ فقالو: لا، فقال: إذا هو بلا عقل. *أحمد الصويلح انطلق أيها الشاب الطموح فا أوربا ستفتح لك ذراعيها ممدودة بإذن الله،كم أتمنى أن أرى لاعبا سعوديا في إحدى الفرق العالمية. *مباراتنا القادمة لا تحكمها أي معايير فذلكم الفريق حاله كحال جميع الفرق يستنزف قواه أمام الزعيم حتى لو كلفه ذلك لاستنزافها كلها ويجلس في بيتهم بقية مبارايات الدوري. *محمد بن فيصل لن يكفيه مجلدات من المدح فذلك الرجل ساهم وبكل ما يملك في استيقاظ الأسد من غفوته ، شكرا لك.
تقبلوا تحياتي |